رد: ... { إلى مَنْ كانتْ حبيبتي } ...
سيدي كم أفرح عند قرأتي لنصوصك رغم الشجن والحزن الساكن في وجدك ورغم الأعاصير ولظى النار الساكنة في وقلبك لم يمنعك هذا كله من التألق في سماء الجمال كطائرٍ يمتشق الفضاء ولأنك من مدرسة تقول ان المحب لا ينتظر الطرف الأخر ليغوص في بحر العطاء اللامتناهي لأن عطائه لا حدود له كالنهر الجاري لا هم عنده الا ان يستقر عمره في بحرٍ من المشاعر المنسابه..........اشتقت لنصوصك وسررت بمروري أيها السوري الأصيل فتقبل محبتي ومودتي ودمت بخير وعافيه أختك فاطمه شرف الدين
|