التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,856
عدد  مرات الظهور : 162,344,045

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > تحرير فلسطين قضيتنا > فلسطين تاريخ عريق ونضال شعب > إسرائيليات > اعرف عدوك
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 16 / 04 / 2011, 09 : 07 AM   رقم المشاركة : [1]
فيصل الشعراني
كاتب نور أدبي مشارك
 





فيصل الشعراني is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: لبنان

عرب (الكيان الصهيوني ) يريدون شيئا واحدا: خراب اسرائيل/ يديعوت

روني شكيد
2011-04-15
في سنة 1999 عندما صدر كتاب 'ضرورة الفصل'، بدت مقترحات البروفيسور دان شفتان متطرفة بل ربما شبه خيالية. ولما كان لا يوجد أي احتمال لتسوية مع الفلسطينيين، قال شفتان، فيجب على اسرائيل ان تنفذ اجراءات من طرف واحد. الانفصال عن الفلسطينيين حتى بغير تعويض بالسلام.
بعد ذلك بست سنين، في 2005، أصبحت الفكرة التي كتبها البروفيسور خطيا واقعا وإن يكن جزئيا عندما خرج اريك شارون من قطاع غزة.
غير انه بعد ان نشر ذلك الكتاب أدرك شفتان انه حتى بعد الانفصال الكامل عن الفلسطينيين ما زال يوجد موضوع واحد ـ مركزي وأليم وأكثر نزفا مما كان دائما ـ بلا حل ألا وهو مواطنو اسرائيل العرب. ويُبين قائلا: 'كان يجب ان نتبين ما هو المطلوب منا لاقامة الجوهر اليهودي والديمقراطي في المنطقة التي ستبقى في أيدينا بعد الانفصال'.
استمر هذا التبين ما لا يقل عن عشر سنين. وأصبح شفتان آلة جمع معلومات مطورة. ما تزال غرفة عمله في بيته مليئة حتى اليوم بصناديق فوق صناديق مملوءة بوثائق تتعلق بالأمر. وكل درج مشحون بمادة عن قضية ثانوية في الموضوع. كل كلمة نشرت في الصحف في اسرائيل وفي العالم، وكل خطبة كنيست. وكل الوثائق التلفزيونية منذ 1999 فصاعدا. إن المادة عن احمد طيبي وحده يمكن ان تملأ غرفة وحدها.
ولد من هذا التجميع الدقيق وتحليله كتاب 'فلسطينيون في اسرائيل'، وهو كتاب ثخين جديد لا يُفهم عنوانه الثانوي فهما ملتبسا وهو: 'نضال الأقلية العربية للدولة اليهودية'.
'ليس لنا خيار حل في الجانب السياسي في قضية العرب في اسرائيل'، يقول شفتان الآن في حزم. 'انهم غير مستعدين لقبول حل أقل مما يُرى انتحارا للدولة القومية اليهودية. الحديث عن ارسالية صعبة على نحو خاص للرفض الخالص في العالم العربي لدولة الشعب اليهودي.
هذا جزء أخذ يكبر من المجتمع الاسرائيلي، أشك في أن يُستطاع ادخاله تحت جناحي التكافل المدني. فالعناصر التي تقود الأقلية العربية ترفض هذا التكافل'.
نشر هذا الكتاب بعد اسبوعين من 'يوم الارض' وقبل شهر من يوم النكبة.
وهذان تاريخان حزينان عند العرب في اسرائيل. ايام فيها تسن الكنيست قانون النكبة وقانون الولاء المدني حيث الأقلية العربية هي المتضررة الواضحة الرئيسية منهما.
إن بحث شفتان الذي يصمهم بأنهم أعداء الدولة اليهودية يُفسر في نظرهم بيقين بأنه فصل آخر في هجمة اليمين عليهم.
أقلية ذات عقلية أكثرية
هو في الثامنة والستين من عمره، من مواليد البلاد في تل ابيب، يعمل منذ 43 سنة في بحث الشرق الاوسط المعاصر. وهو يعمل رئيسا لمركز ابحاث الامن القومي في جامعة حيفا، ومحاضر دائم في معهد الامن القومي وفي المعهد الملكي للامن القومي في لندن. انه جندي طبيعي لم يخش قط ان يستل آراءه الشاذة وإن لم تعجب الجميع.
هذا التوجه مع المعلومات العظيمة التي جمعها جعلاه هامسا في آذان كثيرين من متخذي القرارات في العقود الاخيرة. من اسرائيل غليلي في السبعينيات مرورا بجميع رؤساء الحكومة تقريبا ووزراء الدفاع ورؤساء الجماعة الاستخبارية وانتهاء بتسيبي لفني ودان مريدور. ويفخر قائلا 'حظيت حتى بلقاء دافيد بن غوريون'.
إن قرب شفتان من القيادة العليا خاصة يعطي كلامه، الذي يفاجىء احيانا بتطرف صورة قوله، وزنا ذا شأن. 'المسار المطلوب للحفاظ على اسرائيل باعتبارها دولة يهودية ديمقراطية هو التوصل الى مصالحة تاريخية مع العالم العربي'، يقول. 'يقتضي الامر مصالحات صعبة في المجال الامني وفي مجال الصلة بمهد وجود الشعب اليهودي. يثير هذا المسار الحاجة الى مواجهة أقلية كبيرة تزيد على مليون مواطن عربي يناضلون من الداخل ضد الشكل والهوية اليهوديين الديمقراطيين لاسرائيل. ستكون هذه أكبر معضلات اسرائيل في الداخل وإزاء اوروبا والولايات المتحدة ايضا بعد ذلك. وحتى لو وُجد حل للصراع مع العالم العربي ومع الفلسطينيين فسيكون هذا هو المجال التالي الذي سيحاولون فيه سلب اسرائيل شرعيتها'.
' ما الذي يطلبه العرب في اسرائيل في الأساس؟
' 'الاعتراف بالجماعة الفلسطينية باعتبارها أقلية قومية تحظى بمكانة معترف بها مع سحق الى درجة الالغاء للأهداف القومية اليهودية لدولة اسرائيل. في نظر التيار المركزي للأقلية العربية في اسرائيل، ليست دولة الشعب اليهودي شرعية، حتى لو نشأت الى جانبها دولة قومية عربية فلسطينية في الارض نفسها بين الاردن والبحر'.
' وكيف يخططون لاحراز هذا الهدف؟
''الاستراتيجية هي مهاجمة المؤسسة اليهودية من الداخل. بالأدوات الديمقراطية للدولة والمجتمع، باسم الديمقراطية والتعدد وحقوق الانسان'.
يزعم شفتان انه يقف من وراء استعمال رسائل كونية مثل 'دولة جميع مواطنيها' فكرة مختلفة تماما هي محاولة انشاء دولة ثنائية القومية على أنقاض الدولة اليهودية تُغير بالتدريج الميزان السكاني بواسطة رفض قانون العودة وتبني حق العودة. وفي المرحلة الثانية كما يُبين سيُملي الميزان السكاني الجديد دولة عربية. لكن أليس اتجاه اندماج العرب الاسرائيليين في المجتمع وفي الاقتصاد يناقض هذه الدعوى؟. يُصر شفتان على انه حتى يُقويها. 'إن مسار الاندماج يجري لأن المجتمع الاسرائيلي يصبح أكثر انفتاحا ويطور السكان العرب قدرات تُسهل عليهم. لكن الاندماج ليس سياسيا ولا تـُغير التزامهم ضعضعة نظام الدولة اليهودية القائم'.
' أهذا هو موقفهم السياسي؟
' 'ليس هذا موقفا سياسيا قد يتغير، بل هو عنصر مهم في هويتهم العربية. انهم باعتبارهم مجموعة يحاولون الافضاء الى خراب المشروع القومي اليهودي. ليس الصراع عرقيا بل قوميا. فهنا شعبان يتصارعان على البلاد. يشعر العرب بأنهم شعب مستقل ويؤكدون ذلك، ولهذا يرفضون فكرة الأسرلة'.
وماذا عن تغيير السياسة والنظرة الى الأقلية العربية؟ هل يمكن ان يفضي هذا الى الاعتدال المأمول؟ شفتان غير مقتنع البتة. 'مع فرض ألا تُغرى الأكثرية اليهودية بالانتحار القومي، ومع فرض ان يكون للأقلية العربية مصلحة في ان تجد مكانها في الدولة فان ما يستطيع ان يصوغ من جديد العلاقات بين اليهود والعرب هم أبناء الأقلية العربية. يستطيعون فعل ذلك بتحديد أهدافهم على نحو أقل تطرفا. لا أتوقع أن يحدث هذا في المستقبل القريب لان الحديث عن أمر هو جزء من الهوية ومن الروح العامة للمجتمع'.
' لكن سلوكهم لا يبدو مخالفا لسلوك أقليات اخرى في أنحاء العالم.
' 'إن عرب اسرائيل حالة متميزة. فليس الحديث عن أقلية وأكثرية، بل عن أقلية ذات عقلية أكثرية، إزاء أكثرية يهودية ذات عقلية أقلية'.
جرى استدخال الهوية
' فلماذا اذا يناضل أبناء الأقلية عن حقهم في الحفاظ على جنسية اسرائيلية؟ اذا كانوا معنيين فقط في نهاية الامر بالافضاء الى خراب الدولة اليهودية فلماذا يتعاونون معها؟ هذا جزء من التكتيك ايضا، اذا سألتم شفتان.
' 'إن جنسيتهم أداتية في الأساس'، يُبين. 'انهم يؤكدون في (وثائق الرؤيا) أن الجنسية فُرضت عليهم. وهم لا يتمسكون بها عن محاولة انشاء هوية اسرائيلية مشتركة. وهم يرون ان هدف الهوية المشتركة هو إذابة الهوية اليهودية الديمقراطية للدولة. إن تصميمهم على عدم فقدان جنسيتهم صادر عن علم بأنه لن تعطيهم أي سلطة عربية شكل الحياة الذي يستطيعون اقامته في اسرائيل، بفضل الأكثرية اليهودية'.
يزعم شفتان ان هذا التصور المتطرف ليس أمرا منسوبا الى القدماء فقط من اولئك الذين جربوا النكبة أو سمعوا عنها من آبائهم. بالعكس. 'مهما يكن الحديث عن جيل أكثر شبابا وثقافة فانه قد رُبي تربية أعمق على تصور ان مناضلة الدولة القومية اليهودية هي جزء من هويته. وقد بلغنا مرحلة أصبح فيها جزء كبير من الجمهور العربي قد استدخل هذه الهوية'.
' متى بدأ هذا المسار؟
' شفتان: 'كانت القاعدة موجودة منذ زمن، لكن مسيرة اوسلو هي التي سببت التطرف. عندما كان يبدو خاصة أننا مستعدون لدفع ثمن باهظ للحفاظ على صورة اسرائيل اليهودية الديمقراطية تنبه العرب في اسرائيل وسألوا: ماذا عنا؟ إن نضالنا من اجل عروبة فلسطين سيُدفع الى طريق مسدود، لهذا يجب ان نحارب هوية الدولة اليهودية كي نُبقي احتمال اعادة البلاد الى عروبتها'.
'في تلك الفترة من ايام اوسلو تعلمت القيادة العربية ترديد شعارات حقوق الانسان والتعددية لخدمة الفكرة التي ترمي الى منع الشعب اليهودي حقه في تقرير المصير في دولة قومية له'.
غير انه برغم جميع هذه الاشياء، من الواضح لشفتان ايضا ان عرب اسرائيل لم يتوجهوا أو بقدر ذي وزن على الأقل الى طريق الارهاب. 'أدركوا ان النضال السياسي الداخلي لصورة الدولة اليهودية هو الوسيلة الناجعة الوحيدة التي بقيت في أيديهم'، يزعم.
' تتحدث في تعميم. هل كل العرب في اسرائيل كذلك؟
' 'ليس كل العرب يتمسكون بمواقف متطرفة فقط بل ينتخبون بانتخابات حرة ديمقراطية عددا يزداد من الممثلين المتطرفين. إن نخبهم تلتزم الصيغة الأكثر تطرفا لمناضلة الدولة القومية اليهودية. يوجد بين الجمهور العريض تنافر بين الاعتراف بطيب العيش في اسرائيل وبين التزام هذه التصورات.
'هذا التنافر قائم في المجال الشخصي، لكنه في الصعيد السياسي لا يحصل سوى المتطرفين على التعبير، والجمهور العريض مستعد بالتسليم للنتيجة غير الممتنعة وهي ان الجمهور اليهودي يصوغ علاقته بالعرب على أساس التصور المتطرف الذي يعرضه القادة العرب على الملأ'.
لا يوفر شفتان من انتقاده القيادة العربية في اسرائيل، بل انه في الكتاب يرسم طراز عضو الكنيست العربي المتوسط: 'ذاك الواثق بنفسه وبحصانته في المجتمع الاسرائيلي الى درجة تُمكّنه من تحدي القاعدة التي بنت الأكثرية اليهودية عليها الدولة التي انشأتها، مع تماهٍ ظاهر مع أعدائها العرب وغيرهم'.
يحظى كل واحد من القادة عنده بتحليل مفصل دقيق، والخلاصة تكاد تكون متشابهة عند الجميع. الشاذ بالمناسبة هو عضو الكنيست السابق نواف مصالحة الذي برهن في رأي شفتان على أنه يمكن النضال من اجل حقوق السكان العرب والتمسك بموقف سياسي صارم لا تقبله الأكثرية من غير رفض الدولة اليهودية.
'كانت علي مسؤولية بحثية أن أرسم صورة اعضاء الكنيست والنخب'، يُبين. 'بهذا فقط تعرف الشخص. لا لمعرفة مواقفه بل هويته. فالموقف يمكن تغييره أما الهوية فلا تُغير'.
لا يُلقي شفتان المسؤولية الكبرى عن الوضع كما يراه على قائد جمهور أو سياسي، على نحو مفاجىء. إن الممثل والمسرحي محمد بكري خاصة يحظى بهذا الشرف. 'فهو الذي أعطى نضال الفلسطينيين المسلح لاسرائيل الشرعية وأبدى تفهما للارهاب الموجه على مواطنيها'، يُبين شفتان.
لا يجوز أن نخطىء بأوهام
' الى أين نتجه من هنا اذا في الحقيقة؟ اذا كان الوضع خطرا كما يصفه شفتان فهل يوجد ما نفعله أم أن أحداث تشرين الاول (أكتوبر) 2000 ستتكرر؟
' 'اجل هناك خطر كهذا'، يقول شفتان، 'لكن مستوى خطر هذه الظاهرة أقل من مستوى الخطر على النسيج الاجتماعي والسياسي والقيمي. التحدي الذي تشير اليه مسلح ولاسرائيل أدوات لمواجهة تحدي القوة أنجع مما يوجد لمجتمع مفتوح لمواجهة التحدي القيمي'.
' ماذا يمكن ان نصنع اذا؟
' 'يجب قبل كل شيء ان نعترف بحقيقة ان هذا هو الواقع. يجب ان نحبط نواياهم لتخريب المشروع القومي وأن نفعل ذلك بوسائل ديمقراطية. ليست لنا مصلحة في العمل بوسائل تضعف المجتمع المفتوح في اسرائيل بصورة تضر بنا أكثر. برغم ان زيادة الاندماج ومضاءلة الضائقة الاقتصادية لن تُغيرا مركز ثقل نضالهم للدولة اليهودية، فانه يُستحسن ان نسير في هذا الطريق من اجل المصلحة الحيوية للأكثرية اليهودية في ان تنشىء في اسرائيل مجتمعا مفتوحا ديمقراطيا. هذه هي غريزة الأكثرية اليهودية، وهذه الغريزة تُفسر لماذا يزداد مقدار حرية العرب السياسية في مشايعة اسوأ أعداء اسرائيل في الأجيال الاخيرة'.
' ألن تعزز هذه السياسة التطرف؟
' 'السؤال هو ما الأخطر، هل ان نعطي عناصر عربية متطرفة أن تعبر عن عداوتها بحرية أم نكبت هذه التعبيرات ونمنعها من ان تعلن بنفسها على نحو يضعف الخصائص الحرة للمجتمع الاسرائيلي؟ في اسرائيل من الحرية في مشايعة العدو أكثر مما أُعطيت كل أقلية في دولة ديمقراطية ما، لكننا تعلمنا كيف نواجه هذا الخطر، وقد ثبت انه مخاطرة محسوبة. هناك أمر يصاحب هذا الاتجاه هو معرفة أفضل من الجمهور اليهودي بالخصائص السياسية للجماعة العربية بصورة تمنعه من ان يخطىء بأوهام عن صورة الصراع بين الشعبين'. قُبيل نهاية كتابه يعود شفتان الى الانفصال الكامل عن الفلسطينيين الذي يراه ضرورة لا من اجل الحفاظ على الطابع اليهودي الديمقراطي لاسرائيل بل لمنع تطرف الأقلية العربية ايضا.
يُبين قائلا: 'ليست هذه استراتيجية، انها سياسة ستضائل الضرر. إن الاجراء الرئيسي الذي يخدم اتجاه الرقابة على الاضرار هو مسيرة الانفصال، الانفصال عن الفلسطينيين في المناطق بجدار فصل، فصل مادي وفي القدس ايضا من اجل الفصل بين التوجهات المتطرفة للعرب في اسرائيل وبين من يؤيدون نضالهم في المناطق. لن يوقف هذا المسار التعاطف بين جزأي الشعب الفلسطيني لكنه سيُصعب جعل عناصر داخل الخط الاخضر وكلاء للنضال الفلسطيني الموجه على اسرائيل'.
يديعوت - 15/4/2011

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
فيصل الشعراني غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(الكيان, الصهيوني, يديعوت, خراب إسرائيل, يريدون


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
النفخ في البــوق في الكيان الصهيوني مازن شما إسرائيليات 0 25 / 09 / 2014 52 : 03 AM
دور الكيان الصهيوني في حرب التجسس الالكتروني. مازن شما اعرف عدوك 1 23 / 06 / 2012 18 : 11 PM
علم الكيان الصهيوني بجهازك فقم بحذفه جمال سبع علم الحاسوب و تصميم المواقع والانتشار 1 21 / 06 / 2011 47 : 12 AM
الكيان الصهيوني عزت الخطيب الشعر العمودي 4 23 / 05 / 2011 42 : 04 PM
الكيان الصهيوني.. دولة المستوطنات. مازن شما إسرائيليات 0 09 / 06 / 2009 38 : 03 PM


الساعة الآن 29 : 11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|