التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,857
عدد  مرات الظهور : 162,350,622

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نــور الــشــعـر > بسـتان الشــعر > الشعر العمودي
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 21 / 03 / 2011, 45 : 04 PM   رقم المشاركة : [1]
مازن عبد الجبار
كاتب نور أدبي مشارك
 





مازن عبد الجبار is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: العراق

ياشعر

ياشعر ..معارضة قصيدة المتنبي.. بكيت ياربع ...

بكيتُ ياشعر حتى كدت أُبكيكا

ورحلتي جمرةٌ تشوي مآقيكا

ماعاد لي في بحار الحُلْم من محنٍ

تحطمتْ سفني في في مرافيكا

بها لماذا جعلتُ الحِلم قافيتي

واليوم صار دمي بالحُلم مسفوكا

قميص عثمان جنب الحَيْن حاديكا

وفي المواني سرابٌ هل سرى فيكا

وهل سنسعى به يوماً الى مدني

ما زلت أشكو وتشكو من مساويكا

عمَّ الجفاف دروب السطر من زمنٍ

فصار جدبي رويّاً في فيافيكا

وقلت ياشعر مابال التي رحلتْ

شواردي تلك تبكي أم معاليكا

وتلك قافيتي هل مرّرتْ صُوَري

دخيلها ورويّها مجافوكا

وقد يجافيك أصحابٌ بلا سببٍ

وربما مبْحرٌ يهوى موانيكا

هذا قصيدي جفاه الوبل من زمنٍ

وجال كف محولي في مراعيكا

فصرتُ وسْط البلى عبداً لقافيتي

وكنتَ ملْكاً غواديها جواريكا

وهل يعود الى ماقد مضى بشرٌ

غدت جواري العدا هذي غوانيكا

والحِلم دار الذي البلدانُ تنكرهُ

وقد يُقال له هذي نواحيكا

فهل تروم تلاقي الغيد في سبلي

وفي طريق الرزايا من مُحيّوكا

وكنت أقفو خطى ماضيك في حُلُمي

وبعض ما ينتهي يهوى يدانيكا

يضاحك البعض من قومي أقاربه

والحزن والحيف من قومي أهاليكا

وإنْ دنا الحتف لاحزنٌ سيبعدهُ

وماتعيد من الماضي مناحيكا

من المهالك هل ماكان ينقذنا

بفعل كفّك أو ما كان من فيكا

تلك الصحاب توارت خلف أزمنتي

كأنهم ما بنظم الشعر قافوكا

وصاحب الناطحات اليوم ينطحني

بالحيف والحتف كي يهجوك هاجيكا

بناطحات الخراب اليوم ذا وطني

طفلٌ جريحٌ غدا يبكي روابيك

ومنه تكريمه للغرب كارثة

وطفل غزةَ يشكوهم ويشكوكا

ذو ناطحات الخراب اليوم ينطحني

بالحيف والغرب من بالغرب يرميكا

ذو ناطحات الخراب اليوم يشتمني

سام العذاب أهاليها أهاليكا

بناطحات الخراب اليوم ذا وطني

يُرمى ولم يدر قومي بالذي فيكا

فتاه حرفي قديما في مغانيكا

وصار جرسي صريعا في قوافيكا

اين السهول التي أرمى بها حلمي

وادي الخراب غدا ياشعر واديكا

ما بال حرفيَ لايشفى به مرضي

ورحلتي لحظة في دهر واديكا

اانت تنوي بقول الصدق تحْطمني

يبقى فؤادي لِحدّ اللحد شانيكا

حملتُ بالكف في صولاته كفني

وبعضهم هاهنا بالشعر يهجوكا

تلك الحياة تناءت خلف اوديتي

وجرعة المرِّ هذا الدهر ساقيكا

وكان تكريمه للغرب كارثة

فدمروا وطناً يأبى يواسيكا

هاأنت تنسى دروساً جذرها نوَبٌ

ما غير ربّك في الاهوال يحميكا

صَحْب العِقال عدوّ العرْب بعضهمُ

وهل تقارن واطيهم بعاليكا

دافعت عن أرضهم في الحرب قاطبةً

واليوم ياشعر إنْ لم ترمِ يرموكا

دعوتهم للعلى بالأمس في بلدي

هم الذين إلى الأوهام داعوكا

وكنت بالأمس بعض القوم تعرفهُ

وتسألُ اليوم من هذا وهاتيكا

بالأمس كان رفيق العمر يمدحنا

واليوم ذاك رفيق الأمس يهجوكا

وهل يُقال حلول الخُلْف في كلمٍ

فاليوم صارت مغانيهم مغانيكا

وإن هجرتَ سلاح الذود عن وطني

فهل تعيد أراضينا معانيكا

ومن حميت من الأخطار قاطبةً

بعيد حتفي الثرى بأبى يواريكا

وأغرقَتْ شعرنا بالمكر أبحرهُ

وكان يحيا سعيداً في شواطيكا

وكنت قلت ستمحو الجدب قافيتي

وما عدا الغيم من فيها موافيكا

وما علمت بان القوم سبّوكا

والبعض في اليسر أصحاب محيّوكا

والحزن والهمّ كالكفان في بدني

والسعد والفوز يوماً لم يؤمّوكا

ومن حموا أرضهم بالأمس في محنٍ

صاروا جميعاً بدنيانا مماليكا

واليوم شبرٌ من الأمطار تغرقنا

وأغرقتْ بحرهم يوماً سواقيك

ياشعر بحرك قد اودى به أملي

قهل تعيد لنا ميْتاً قوافيكا

وكل دروب البلى قد بات يشكوكا

ودربنا ماغدا ياشعر مسلوكا

ومن تودّ بهذا الحال صحبتهُ

ماعاد ماعاد ياشعري يدانيكا

أين الشباب وأين الحلم هل رحلا

وغيرمجدك لايهوى يناديكا

أين الشباب وأين الحلم هل رحلا

حتى أمانيك ماعادت أمانيكا

وما غدت تُبتغى في الحرب صولتنا

فهل غدا الحلّ تفديني وأفديكا

ومذ ثوتْ لحظتي ألحاظ أزمنتي

حسبي عُلاك وإن زالت أياديكا

وقد مضى الخير والأمجادعن بلدي

وما تفيد يقايانا مناحيكا

وإنْ ثوى الدهر أعواماً تمرّ بهِ

سوى الحِمام فهل يوما سيعلوكا

نصيبك الحتف قبل الحتف قافيكا

وهل سواه قبيل العمر يقفوكا

كيف انتهت لحظتي في لحظ أزمنتي

ورحلتي لحظةٌ في كف ماضيكا

ياملتقى المجد عذراً إنّ قافيتي

لم تخش هذا ولامالت لهاتيكا

مازن عبد الجبار ابراهيم العراق

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
مازن عبد الجبار غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 21 / 03 / 2011, 01 : 10 PM   رقم المشاركة : [2]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: ياشعر

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن عبد الجبار
ياشعر ..معارضة قصيدة المتنبي.. بكيت ياربع ...

بكيتُ ياشعر حتى كدت أُبكيكا

ورحلتي جمرةٌ تشوي مآقيكا

ماعاد لي في بحار الحُلْم من محنٍ

تحطمتْ سفني في في مرافيكا

بها لماذا جعلتُ الحِلم قافيتي

واليوم صار دمي بالحُلم مسفوكا

قميص عثمان جنب الحَيْن حاديكا

وفي المواني سرابٌ هل سرى فيكا

وهل سنسعى به يوماً الى مدني

ما زلت أشكو وتشكو من مساويكا

عمَّ الجفاف دروب السطر من زمنٍ

فصار جدبي رويّاً في فيافيكا

وقلت ياشعر مابال التي رحلتْ

شواردي تلك تبكي أم معاليكا

وتلك قافيتي هل مرّرتْ صُوَري

دخيلها ورويّها مجافوكا

وقد يجافيك أصحابٌ بلا سببٍ

وربما مبْحرٌ يهوى موانيكا

هذا قصيدي جفاه الوبل من زمنٍ

وجال كف محولي في مراعيكا

فصرتُ وسْط البلى عبداً لقافيتي

وكنتَ ملْكاً غواديها جواريكا

وهل يعود الى ماقد مضى بشرٌ

غدت جواري العدا هذي غوانيكا

والحِلم دار الذي البلدانُ تنكرهُ

وقد يُقال له هذي نواحيكا

فهل تروم تلاقي الغيد في سبلي

وفي طريق الرزايا من مُحيّوكا

وكنت أقفو خطى ماضيك في حُلُمي

وبعض ما ينتهي يهوى يدانيكا

يضاحك البعض من قومي أقاربه

والحزن والحيف من قومي أهاليكا

وإنْ دنا الحتف لاحزنٌ سيبعدهُ

وماتعيد من الماضي مناحيكا

من المهالك هل ماكان ينقذنا

بفعل كفّك أو ما كان من فيكا

تلك الصحاب توارت خلف أزمنتي

كأنهم ما بنظم الشعر قافوكا

وصاحب الناطحات اليوم ينطحني

بالحيف والحتف كي يهجوك هاجيكا

بناطحات الخراب اليوم ذا وطني

طفلٌ جريحٌ غدا يبكي روابيك

ومنه تكريمه للغرب كارثة

وطفل غزةَ يشكوهم ويشكوكا

ذو ناطحات الخراب اليوم ينطحني

بالحيف والغرب من بالغرب يرميكا

ذو ناطحات الخراب اليوم يشتمني

سام العذاب أهاليها أهاليكا

بناطحات الخراب اليوم ذا وطني

يُرمى ولم يدر قومي بالذي فيكا

فتاه حرفي قديما في مغانيكا

وصار جرسي صريعا في قوافيكا

اين السهول التي أرمى بها حلمي

وادي الخراب غدا ياشعر واديكا

ما بال حرفيَ لايشفى به مرضي

ورحلتي لحظة في دهر واديكا

اانت تنوي بقول الصدق تحْطمني

يبقى فؤادي لِحدّ اللحد شانيكا

حملتُ بالكف في صولاته كفني

وبعضهم هاهنا بالشعر يهجوكا

تلك الحياة تناءت خلف اوديتي

وجرعة المرِّ هذا الدهر ساقيكا

وكان تكريمه للغرب كارثة

فدمروا وطناً يأبى يواسيكا

هاأنت تنسى دروساً جذرها نوَبٌ

ما غير ربّك في الاهوال يحميكا

صَحْب العِقال عدوّ العرْب بعضهمُ

وهل تقارن واطيهم بعاليكا

دافعت عن أرضهم في الحرب قاطبةً

واليوم ياشعر إنْ لم ترمِ يرموكا

دعوتهم للعلى بالأمس في بلدي

هم الذين إلى الأوهام داعوكا

وكنت بالأمس بعض القوم تعرفهُ

وتسألُ اليوم من هذا وهاتيكا

بالأمس كان رفيق العمر يمدحنا

واليوم ذاك رفيق الأمس يهجوكا

وهل يُقال حلول الخُلْف في كلمٍ

فاليوم صارت مغانيهم مغانيكا

وإن هجرتَ سلاح الذود عن وطني

فهل تعيد أراضينا معانيكا

ومن حميت من الأخطار قاطبةً

بعيد حتفي الثرى بأبى يواريكا

وأغرقَتْ شعرنا بالمكر أبحرهُ

وكان يحيا سعيداً في شواطيكا

وكنت قلت ستمحو الجدب قافيتي

وما عدا الغيم من فيها موافيكا

وما علمت بان القوم سبّوكا

والبعض في اليسر أصحاب محيّوكا

والحزن والهمّ كالكفان في بدني

والسعد والفوز يوماً لم يؤمّوكا

ومن حموا أرضهم بالأمس في محنٍ

صاروا جميعاً بدنيانا مماليكا

واليوم شبرٌ من الأمطار تغرقنا

وأغرقتْ بحرهم يوماً سواقيك

ياشعر بحرك قد اودى به أملي

قهل تعيد لنا ميْتاً قوافيكا

وكل دروب البلى قد بات يشكوكا

ودربنا ماغدا ياشعر مسلوكا

ومن تودّ بهذا الحال صحبتهُ

ماعاد ماعاد ياشعري يدانيكا

أين الشباب وأين الحلم هل رحلا

وغيرمجدك لايهوى يناديكا

أين الشباب وأين الحلم هل رحلا

حتى أمانيك ماعادت أمانيكا

وما غدت تُبتغى في الحرب صولتنا

فهل غدا الحلّ تفديني وأفديكا

ومذ ثوتْ لحظتي ألحاظ أزمنتي

حسبي عُلاك وإن زالت أياديكا

وقد مضى الخير والأمجادعن بلدي

وما تفيد يقايانا مناحيكا

وإنْ ثوى الدهر أعواماً تمرّ بهِ

سوى الحِمام فهل يوما سيعلوكا

نصيبك الحتف قبل الحتف قافيكا

وهل سواه قبيل العمر يقفوكا

كيف انتهت لحظتي في لحظ أزمنتي

ورحلتي لحظةٌ في كف ماضيكا

ياملتقى المجد عذراً إنّ قافيتي

لم تخش هذا ولامالت لهاتيكا

مازن عبد الجبار ابراهيم العراق

معارضة جميلة أخي مازن.. فالذي يجاري سيد الشعر لهو أهل بالإعجاب حقا... حضرتُ قبل أحبتي للمصافحة ولي عودة إن شاء الله..شكرا جزيلا..
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01 / 04 / 2011, 10 : 02 PM   رقم المشاركة : [3]
زاهية بنت البحر
الإعلامية والأديبة مريم يمق / شاعرة وقاصة وأديبة وإعلامية، مشرفة سابقاً عضو الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب
 




زاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond reputeزاهية بنت البحر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سورية

رد: ياشعر

[frame="13 90"][poem=font="traditional arabic,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
خفِّفْ أيا شعرُ عني من تجافيكا=أنهكتني خافقًا فارحمْ محبيكا
سهَّرتَ عيني بليلٍ لا انتهاء لهُ=والدَّمعُ فيها بنزفِ الحرفِ يرويكا
كلُّ النجومِ التي قطَّفتُها دررا=من عالمِ الفكرِ باتتْ من جواريكا
تسمو بها النفسُ عن أدرانِها وبها=تلقى الثريا تناغي من يناغيكا
ياشعرُ رفقا بقلبي إنَّهُ كلفٌ=بحسنِ حرفِكَ.. أدعو الله يحميكا
وأن تظلَّ برغمِ الليلِ منهمرا=على مداري الذي فيه ألاقيكا
ياشعرُ خذْني لآفاقٍ بها فرحٌ=يملي فؤادي رضًا منه أغذِّيكا
فعالمُ اليوم مذبوحٌ بأنتهِ=والريحُ سوداء مرَّ الكأسِ تسقيكا
نشتاقُ للأمسِ ليتَ العمر يرجعنا=لسالفٍ مشرقٍ بالنورِ يعليكا[/poem]
ارتجال
زاهية بنت البحر

بارك الله فيك أخي المكرم شاعرنا المبدع مازن عبد الجبار،
قصيدتك لم تفك أسري قبل هذه الأبيات فاعذر تواضعها، قابلة للنقد والتعديل.
[/frame]
توقيع زاهية بنت البحر
 

http://rasoulallah.net/muhammad/inde...d=1&quest_id=9
[flash=http://andalali.jeeran.com/bannns.swf]WIDTH=460 HEIGHT=80[/flash]
زاهية بنت البحر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12 / 04 / 2011, 31 : 04 PM   رقم المشاركة : [4]
دينا الطويل
شاعرة وكاتبة خواطر ، عضو الهيئة المشرفة على الديوان الألفي

 الصورة الرمزية دينا الطويل
 





دينا الطويل has a reputation beyond reputeدينا الطويل has a reputation beyond reputeدينا الطويل has a reputation beyond reputeدينا الطويل has a reputation beyond reputeدينا الطويل has a reputation beyond reputeدينا الطويل has a reputation beyond reputeدينا الطويل has a reputation beyond reputeدينا الطويل has a reputation beyond reputeدينا الطويل has a reputation beyond reputeدينا الطويل has a reputation beyond reputeدينا الطويل has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: ياشعر

معارضة جميلــــة كما قال الأستاذ الجزائري

قلم رائع وأبيات مخملية
يعطيك العافية
توقيع دينا الطويل
 
[RAMS]http://variety.salmiya.net/songs/lebanon/ram/lebanon31.ram[/RAMS]
[frame="13 70"]
سنرجعُ يومًا والصَّهيــــــل يلمُـنـَّا
كرجع طرودِ النـَّحل قد شاقنا البئرُ
ونمسح دمع القدس فـــي صلواته
بسبعين حولا لـم يفارقها القهـــــر
شعر:حسن ابراهيم سمعون

[/frame]
دينا الطويل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 04 / 2011, 49 : 03 PM   رقم المشاركة : [5]
مازن عبد الجبار
كاتب نور أدبي مشارك
 





مازن عبد الجبار is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: العراق

رد: ياشعر

الشاعر المتالق محمد الصالح الجزائري
قلت في بيتين من قصيدتي ...لحاف
لقد وجدوا في السلم حسْم قضيتي
ولم أر لي إلاّ الرصاصة من حسْمِ
وداعاً لِعمرٍ لا يكابر جرحهُ
وحيّهلا بالموت من زائرٍ شهمِ
شكرا جزيلا للمرور الجميل واعتذر عن تاخر الرد لصعوبة الاتصال
مازن عبد الجبار غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 04 / 2011, 59 : 03 PM   رقم المشاركة : [6]
مازن عبد الجبار
كاتب نور أدبي مشارك
 





مازن عبد الجبار is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: العراق

رد: ياشعر

الاستاذة الفاضلة الشاعرة المتالقة زاهية بنت البحر

هجرتُ لأصحبنْ عقلي فؤادي
فلا هذا ولا هذا صحبتُ
وأيامٍ بذرتُ بهنَّ (ليتاً)
فكان الوهم أعظم ما جنيتُ
شكرا جزيلا للمرور الجميل واعتذر عن تاخر الرد لصعوبة الاتصال
مازن عبد الجبار غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 04 / 2011, 05 : 04 PM   رقم المشاركة : [7]
مازن عبد الجبار
كاتب نور أدبي مشارك
 





مازن عبد الجبار is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: العراق

رد: ياشعر

اميرة التالق دينا الطويل

قلت في ابيات من قصيدتي ..مسير
أظن أماميَ الدنيا جميعاً
وأعذبها ورائي قد تركتُ
ولي ماضٍ نحرتُ له سنيني
يشير الخلف نحوي حيثُ سرتُ
شكرا جزيلا للمرور الجميل واعتذر عن تاخر الرد لصعوبة الاتصال
مازن عبد الجبار غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ياشعر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 45 : 11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|