يقولون ان الصديق هو الذي يصدقك القول والصديق الوفي من خلال تعاملك معه من مبدأ الاخلاص والا حترام المتبادل يجعلك تثق انك في مأمن بمشيئة الله وانك لن تتعرض لأي إساءة كانت تدور في الخفاء وفي قدراته
ويكون على اتجاه صحيح لا يضيره كيد الحاقدين والحاسدين ولكن أن تكتشف أن ذلك الصديق هو اول الحاقدين
والحاسدين فهذا قمة الاحباط وهذا هو زمن الجحود والنكران , ولا ننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم :
«المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل».
قرأت مقالة جميلة أوحت لي أن أضعها لكم كقضية وخاصة نحن في وقت أسميه : الصداقة من أجل المصالح للكاتبة ابتسام محمد العون
بأن الإنسان اجتماعي بطبعه يُحِب ويُحَب ويسعى لتكوين علاقات مع الآخرين ومنها الصداقة فهي حاجة ضرورية لا يقوى الإنسان على العيش دونها
مهما بلغ من الغنى والسلطة ما بلغ، فالأصدقاء هم الملاذ الذي نلوذ به وقت الشدائد ونفرح بهم وقت البشائر.
والصداقة علاقة حب ظاهرة تجمع بين شخصين أساسها الثقة والمودة وهي متبادلة بين الاثنين وتقوم على المعاشرة والتشابه والمشاركة الوجدانية.
والسؤال الذي يطرح نفسه..
1 - ما صفات الصديق الحقيقي؟
2 - برايكم لو كانت الصداقة ما زالت موجودة هل هي بنفس رونقها كمان كانت سابقاً عندما كان الصديق يضحي من أجل صديقه ؟
3 - كيف نفرق بين الصديق الصالح وصديق المصالح؟
4 - في زمن الجحود والنكران هل يكون الصديق أول الحاقدين والحاسدين ؟
5 - لماذا يبدي لك الاخرون الود وهم لا يحملونه ولماذا يتظاهرون بمبادئ غير واقعهم ؟
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام
رد: هل أنت صديق صالح أم صديق مصالح .. أعطنا رأيك
[frame="1 98"] 1 - ما صفات الصديق الحقيقي؟
2 - برايكم لو كانت الصداقة ما زالت موجودة هل هي بنفس رونقها كمان كانت سابقاً عندما كان الصديق يضحي من أجل صديقه ؟
3 - كيف نفرق بين الصديق الصالح وصديق المصالح؟
4 - في زمن الجحود والنكران هل يكون الصديق أول الحاقدين والحاسدين ؟
5 - لماذا يبدي لك الاخرون الود وهم لا يحملونه ولماذا يتظاهرون بمبادئ غير واقعهم ؟ [/frame]
[frame="1 98"]1 ـ ما صفات الصديق الحقيقي؟
صفاته من مسماه..الصدق ، التصديق ، الصداقة ، المصادقة ، الصدقية… والمثال الأحق ( أبو بكر رضي الله عنه) ومثله لن نجد أبدا !!!
2 ـ برايكم لو كانت الصداقة ما زالت موجودة هل هي بنفس رونقها كما كانت سابقاًعندما كان الصديق يضحي من أجل صديقه ؟
أجل الصداقة مازالت موجودة وعلى قدر كبير من المحبة والتضحية... ولا تتعلّق بزمان أو مكان بعينه..كانت الخيانة ومازالت كما كانت الصداقة ومازالت...
3 ـ كيف نفرق بين الصديق الصالح وصديق المصالح؟
الترمومتر الحقيقي لمعرفة هذا من ذاك (القلب) وأسألك ما الذي يربطني مثلا بحسن سمعون؟
4 ـ في زمن الجحود والنكران هل يكون الصديق أول الحاقدين والحاسدين ؟
الواقع بالنسبة لي لم أرتبط بهذا الصنف من البشر والحمد لله..وحتى الذين تنكروا ـ فرضا ـ سامحهم الله لأنهم كانوا ذات يوم أصدقاء على الأقل !!!
5 ـ لماذا يبدي لك الاخرون الود وهم لا يحملونه ولماذا يتظاهرون بمبادئ غير واقعهم ؟
المؤمن الحق هو من يحسن الظن بالآخرين..فلماذا نشك أن الآخرين يبدون خلاف ما يخفون؟؟ وإن حدث لا يجب أن نبادلهم بنفس سلوكهم... يجب أن ننظر إلى الأشياء من حيث كوننا مسلمين أولا وأخيرا... تفاءلوا خيرا....[/frame]
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
رد: هل أنت صديق صالح أم صديق مصالح .. أعطنا رأيك
موضوعك هذا هو قضية كل الأزمنة والعصور : الماضية والحاضرة والمستقبلية .
يعتمد الكثيرون قول تشرتشل ( على ما أعتقد ) في بناء الصداقات :
" ليس هناك صداقة دائمة ولا عداوة دائمة ،إنما هناك مصالح دائمة " .
عندنا في بعض مناطق الجزائر مثل يضرب عن الصدقة يقول : إذا دامت صداقة
شخصين ، فأعلم أن ذلك يعود إلى صبر أحدهما فقط على تحمل تبعاثها .
بورك فيك على هذا الموضوع ومعذرة على هذا الرد الخام .
جامعة بيرزيت ، رئيسي الكيمياء / فرع التسويق، تكتب الخواطر والقصص القصيرة
رد: هل أنت صديق صالح أم صديق مصالح .. أعطنا رأيك
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما
1 - ما صفات الصديق الحقيقي؟
2 - برايكم لو كانت الصداقة ما زالت موجودة هل هي بنفس رونقها كمان كانت سابقاً عندما كان الصديق يضحي من أجل صديقه ؟
3 - كيف نفرق بين الصديق الصالح وصديق المصالح؟
4 - في زمن الجحود والنكران هل يكون الصديق أول الحاقدين والحاسدين ؟
5 - لماذا يبدي لك الاخرون الود وهم لا يحملونه ولماذا يتظاهرون بمبادئ غير واقعهم ؟
1. الصديق هو نفسك ، بل ويعرفك أكثر من نفسك ، تطمئن روحك عندما تراه ، ليس من الضروري أن تراه يوميا أو أن يتصل بك يوميا ، لكنه يتابع حياتك ويعرف أخبارك ، ويعرف إن كنت بخير أم لا ، وإن لم تكن بخير تجده جوارك ، يحس بك ، ويهبك كتفه لتستند عليه .
2. لا أعرف كيف كانت الصداقة سابقا ، لكن الصداقة الحقيقية لا تزال موجودة ، رغم قلتها بعض الشيء.
3. لا يخفى الصديق الصالح من صديق المصالح ، من معاملته ومن تصرفاته ، وكيف يستجيب لطلباتك ، وهل يقف إلى جانبك ، لا مشكلة في ذلك - ربما بالنسبة لي.
4. لو كان أول الحاقدين والحاسدين إذا فهو لم يكن صديقا يوما ، واستطاع خداعك بتلك الصداقة ، وتوهمت أنت بذلك ، لأن الصديق لا يفعل ذلك مطلقا.
5. لعدة أسباب ؛ قد يكون أحدها أنه يريد مصلحه ما ، أو يحاول أن يكسب أحدا إلى جانبه لأنه يحتاج شخص ما يخفف عنه ولا يجد ، أو غير ذلك ...
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: هل أنت صديق صالح أم صديق مصالح .. أعطنا رأيك
يكفي ان اقول انك لا تستطيع اختيار اخوتك .. ولا اختيار اهلك ..
ولكنك تستطيع اختيار اصدقائك .. فإن خذلوك .. فتأكد ان اختيارك كان خاطئا ..
نأتي للأسئلة :)
1 - ما صفات الصديق الحقيقي؟
الصدق في كل حالاته ..
2 - برايكم لو كانت الصداقة ما زالت موجودة هل هي بنفس رونقها كمان كانت سابقاً عندما كان الصديق يضحي من أجل صديقه ؟
اقتبس ما قاله الاستاذ الجزائري .. بان الصداقة ليست مرتبطة بزمان معين .. فهي موجودة في كل الازمنة بنفس الرونق ...
3 - كيف نفرق بين الصديق الصالح وصديق المصالح؟
بالمواقف التي نمر بها في حياتنا ..
4 - في زمن الجحود والنكران هل يكون الصديق أول الحاقدين والحاسدين ؟
إن كان اول الحاقدين والحاسدين .. فهو ليس صديقا ..
5 - لماذا يبدي لك الاخرون الود وهم لا يحملونه ولماذا يتظاهرون بمبادئ غير واقعهم ؟
والله لا ادري ... اعجب من هؤلاء الناس .. وفي الحقيقة لا اشغل نفسي بهم .. فلدي آمالي وطموحاتي واعمالي واهتماماتي .. فلا وقت لدي لهؤلاء ..
احترم انسانية كل شخص .. ومن يحبني ويصادقني اضعه على رأسي ..
الفاضل الأستاذ محمد الصالح
أشكر لك اهتمامك ورأيك الرائع بإجابات منطقية وجميلة أيضاً ..
كنت أنوي أن أترك المجال للجميع بالفضفضة وكتابة ما يحلو لهم عن الصديق الصالح والصديق المصالح دون أن أدخل وأرد على أحد
لكن وجدت أن هناك بعض النقاط التي تم طرحها من الزملاء تحتاج للنقاش أو للتعليق أو للشكر
لفت نظري الجواب لهذا السؤال :
3 ـ كيف نفرق بين الصديق الصالح وصديق المصالح؟
وكانت إجابتك هي : الترمومتر الحقيقي لمعرفة هذا من ذاك (القلب) وأسألك ما الذي يربطني مثلا بحسن سمعون؟
جواب رائع ومقنع جداً ...
وأيضاً راق لي جوابك عن هذا السؤال وهذا يدل عن طيبة معدنك وتسامحك
4 ـ في زمن الجحود والنكران هل يكون الصديق أول الحاقدين والحاسدين ؟
الواقع بالنسبة لي لم أرتبط بهذا الصنف من البشر والحمد لله..وحتى الذين تنكروا ـ فرضا ـ سامحهم الله لأنهم كانوا ذات يوم أصدقاء على الأقل !!!
أيضاً الجواب الخامس رائع يدل على أخلاقك وإيمانك العميق
الأستاذ الفاضل فهيم رياض
تعودت على مداخلاتك في بعض المواضيع ولكن بصراحة ولا شيء غير الصراحة
سررت كثيراً بهذه المداخلة أكثر من كل المداخلات السابقة
والذي أعجبني أكثر تأكيدك على أن :
" ليس هناك صداقة دائمة ولا عداوة دائمة ،إنما هناك مصالح دائمة " .
وردك ليس خام أبداً قلت لك سابقاً مداخلتك هذه أعجبتني أكثر من مداخلات سابقة
ناهد يا ناهد
يا غاليتي ماذا أقول لك ؟
طرحك جميل ومهم ولكن أنا أقف عند نقطة أخرى وهي
لماذا يتغير الصديق ؟
عندما يكون صديقك ويخاف عليك من نسمة الهواء ولم تربطه بك
أي مصلحة وتظن أن الله عوضك به عن كل الدنيا وفجأة يتغير
وتظهر حسابات أخرى والمشكلة أننا سندخل في دوامة لماذا تغير ؟
هل يتغير الأصدقاء الحقيقيون ؟
هل يعقل أننا كل هذا العمر لا نحظى بأصدقاء حقيقين ؟
أم أن الصداقة لها عمر ككل الأشياء وينتهي أجلها مع صديق
لتبدأ مع آخر .. أم أن الدنيا لا زالت بخير ولكنها مجرد صدف ؟
ومع ذلك فأنا أقول أنني إنسانة محظوظة بصديقاتي وأدعو الله
أن يبقيهن لي ولا يتخيلن كم أخاف عليهن وعلى صداقتهن
ولكني بصدق أفتقدهن جداً هذه الأيام ولكني دائماً أنتحل لهن الأعذار
ناهد شكرا يا صديقتي على طرحك الذي لم ألتزم به فسامحيني يا حبيبة .
أختي العزيزة ناهد شما شكراً لك على هذا الطرح الجميل
كل القضايا التي تطرحيها مهمة ونقاشها مفيد
وسامحينا إن قصرنا أو تأخرنا ذات يوم بسبب مشاغلنا
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما
يقولون ان الصديق هو الذي يصدقك القول والصديق الوفي من خلال تعاملك معه من مبدأ الاخلاص والا حترام المتبادل يجعلك تثق انك في مأمن بمشيئة الله وانك لن تتعرض لأي إساءة كانت تدور في الخفاء وفي قدراته
ويكون على اتجاه صحيح لا يضيره كيد الحاقدين والحاسدين ولكن أن تكتشف أن ذلك الصديق هو اول الحاقدين
والحاسدين فهذا قمة الاحباط وهذا هو زمن الجحود والنكران , ولا ننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم :
«المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل».
أختي الكريمة، الصداقة من الأمور المهمة جدا في حياتنا، ولا يوجد إنسان على وجه الأرض يمكن أن يعيش بلا صديق!
انظري إلى قول المصطفى صلى الله عليه وسلم : ( مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك ، وإما أن تبتاع منه ، واما ان تجد منه ريحا طيبا، ونافخ الكير إما ان يحرق ثيابك واما أن تجد منه ريحاً خبيثة )
وهنا تظهر أهمية اختيار الصديق، فالصديق هو من أكثر الناس معرفة بك، وبالتالي إن كان سيئاً فالضرر الذي يمكن أن يلحقه بك عظيم كونه يعرف جيداً نقاط قوتك ونقاط ضعفك....لذلك يجب التأني والتفكير ملياً قبل اختيار الصديق...
بالنسبة لي أحب أصدقائي ولا أبالغ لو قلت أن لدي صديق وصفته ببعض الكلمات يوم زفافه أحبه أكثر من نفسي، سأطرحها في موضوع منفصل إن شاء الله وسأضع الرابط هنا إن أردت...
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما
1 - ما صفات الصديق الحقيقي؟
أهم الصفات أن يكون صادقاً معك، ناصحاً لك، مرآتك الصادقة، وأهم صفة من صفات الصديق أن يكون بجانبك إذا تخلى عنك الناس!
الصداقة تعني لي الكثير الكثير، فهي من أهم المفاهيم في حياتي، وإلى الآن لا زلت أذكر أصدقاء الطفولة رغم تغير الزمان والمكان.
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما
2 - برايكم لو كانت الصداقة ما زالت موجودة هل هي بنفس رونقها كمان كانت سابقاً عندما كان الصديق يضحي من أجل صديقه ؟
الصداقة لا زالت موجودة، لكن مشاغل الناس وهموم الحياة ومادياتها أثرت على بعضها سلباً...
بالنسبة لي ألتمس العذر لأصدقائي إن قصروا في حقي، وكذلك لا أعفي نفسي من المسؤولية فأنا أخطئ أيضاً واعتذر حينما يتوجب على الاعتذار....
لكني حزين على أحد الأصدقاء أحبه كثيراً إلى الآن، لكن الحياة ابتلعته بلعاً، حينما كان فقير كنا أصدقاء!
لكني لا أعلم ما الذي حصل حينما ابتسمت له الحياة!
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما
3 - كيف نفرق بين الصديق الصالح وصديق المصالح؟
لا يمكن لأحد أن يتقمص دور شخص آخر لمدة طويلة، فالحياة والتجربة كفيلة وفي مدة وجيزة أن تكشف صديق المصالح...
والقرار يكون لنا باستمرار العلاقة أو بانهائها، وأحيانا يفضل البعض الاستمرار في هذه العلاقة رغم وجود العيوب ، لأننا جميعا بنا عيوب...
لكن من وجهة نظري الشخصية، أن طغيان المصالح على الصداقة تنفيها وتلغيها...
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما
4 - في زمن الجحود والنكران هل يكون الصديق أول الحاقدين والحاسدين ؟
نعم قد يكون ذلك، ولكن صدقيني أنك ستشعرين بذلك..
وإن حدث ذلك فعلا وشعرت به
فيجب أن تنزل رتبة العلاقة من رتبة الصديق الى الزميل أو الصاحب او القريب...
فالحسد والحقد ليست من صفات الصديق
بل هي من صفات العدو!
وأنا شخصيا لا احب قطيعة أحد، ولكن بهذه الصفات تنزل رتبة الصداقة شئنا ام ابينا
ولا يمكن لأصدقاء يعرفون بعضهم أكثر من غيرهم أن يمثلوا المحبة وقلوبهم تمتلئ بالضغينة!
مستحيل لابد أن ينكشف ما بالقلب وبسرعة!
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما
5 - لماذا يبدي لك الاخرون الود وهم لا يحملونه ولماذا يتظاهرون بمبادئ غير واقعهم ؟
كما قلت لك أختي لا يمكن لصديق أن يفعل ذلك، وإن فعل سينكشف بسرعة
أنا مثلاً أجلس مع اصدقائي اكثر مما أجلس مع أقرب الناس لي، وأعرفهم معرفة جيدة
وقد تصل محبة الصديق لدرجة أني أفضله عن نفسي وأحبه أكثر من نفسي!
لكن علينا أن نفهم جيداً
أن الحياة تتغير، وكما ذكرت لك سابقاً
كنا نعرف أصدقاء وزملاء وأصحاب كم كانوا رائعين...
لكن الحياة والنعيم غيرهم أو ظروف الحياة القاسية غيرتهم...!
وكما يوجد تغير إيجابي هناك تغير سلبي..
قد نفقد بعض الأصدقاء بسبب المال والانشغالات
وقد نقبل بعضنا ونتحمل عيوب بعض لتستمر العلاقة " كما تفضل أخي فهيم رياض"
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما
أثق جداً برأيكم في القضايا التي أطرحها هنا
ونحن نثق أيضاً بآرائك وبكل ما يطرح هنا بواسطتك
قد تذكرت وأنا أجيب على أسئئتك صداقاتي كلها
وتذكرت قصصاً كثيرة بعضها مضحك وبعضها حزين!
اشعر بأني أقيم تجاربي وأصارح نفسي بنفسي
شكراً لك على هذا الطرح
بارك الله فيك