اقترب الصبح الموشوم بالبياض , احتست فنجان قهوتها, لملمت ما تناثر من أفكارها,
جلست على مقعدها المتهالك,وشريط الذكريات يمر أمامها............
تتساءل؟
ما ذني أنا؟
هرمت على عتبات الإنتظار.
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
رد: الإنتظار
اقترب الصبح الموشوم بالبياض
شكرا لك على هذه القصة ، عندي ملاحظات حولها ، لكن
آثرت عدم طرحها هذه المرة .
غدك إن شاء الله مزهر ما دامت فاطمة المتفائلة هي البادئة
في التعليق .
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب القرقوري
اقترب الصبح الموشوم بالبياض , احتست فنجان قهوتها, لملمت ما تناثر من أفكارها,
جلست على مقعدها المتهالك,وشريط الذكريات يمر أمامها............
تتساءل؟
ما ذني أنا؟
هرمت على عتبات الإنتظار.
زينب القرقوري
=========================
** الاديبة الراقية زينب..
لما لم تنشرى القص هذا هناك فى الملتقى؟
لقد سهت عمرها بعد ان اغرقت نفسها بالذكريات واوقفت ساعة الزمن بالرغم من ان الزمن يمر ولا يتوقف !
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب
رد: الإنتظار
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب القرقوري
اقترب الصبح الموشوم بالبياض , احتست فنجان قهوتها, لملمت ما تناثر من أفكارها,
جلست على مقعدها المتهالك,وشريط الذكريات يمر أمامها............
تتساءل؟
ما ذني أنا؟
هرمت على عتبات الإنتظار.
زينب القرقوري
العزيزة زينب ..
يسعدني أن أعانق أولى حروفك لأجد نفسي أمام إبداع متمكن وقلم متميز ..
هو الانتظار بكل آلامه و آماله .. كلما طال ، ازداد تعلقنا بالأمل ولو كان واهيا ..
تحيتي لك زينب في انتظار ما تحمله جعبتك القصصية .
مودتي .
أصغر كاتبة واعلامية ومقدمة برامج تلفزيونية في فلسطين
رد: الإنتظار
الجميلة زينب :
وا أسفاه ..
يضيع العمر أحيانا .. في سراب الانتظار الطويل ..
للاجابة عن سؤال واحد ..
ما ذنبي أنا ؟.؟
وتاه الصبا والشباب .. وحتى البياض الناصع ..
فياليتنا نتدارك محطات الندم لنتعلم منها ..
لا لنضع مراسينا على أطلالها ..
رأيت جمالا للقول وروعة في المعنى ..
كل المودة
الياسمين