رد: لحظة صدق ...
في الصباح كان هو نفسه ، الإنسان البسيط دون رتوش ، يفيض بمشاعر عاشق محب
وعصرا يحوطها بالرعاية .. يتابعها نصوصها يحرص واهتمام ، يعمل على أن يُبقي قلمها بعيدا عن الشطط
وفي المساء يكتبها قصيدة أو تكون هي القضية بمقال مموه !
بإعتقادي هو لا يبحث عن الوجه الذي يصارحها من خلاله وقد علمت .. !
إنما في أي وجه من الوجوه قد احبته هي !
سيدتي العزيزة الأستاذة فتحية عبد الرحمن
راقت لي القصة أتمنى لك مزيدا من التألق والنجاح
مودتي واحترامي
|