شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: مصرع شاعر غنى / مهداة لسارة من الحكايا
ربما لو ابتسم , لوجد بينهم أعمى ,, وسيلاقي حتفه
الغالية فاطمة ,, أشكرك على مرورك ,,وبعد نشر القصة بعشرين يومًا وجدت من يقرأها
لك محبتي , وتقديري يافاطمة , ودمت بخير
حسن ابراهيم سمعون
هو الشعر الذي أصدر بعده رئيسهم القرار ... والشعر شدو وغناء
رئيس قراصنة فيهم الأصم وحتما فيهم الأعمى والذي يعاني من خلل في العقل ... أجزم أنّ فيهم كل العاهات
وأجزم أنّ قرار القتل هذا والتلذذ برؤية الدم صار في عروقهم مهما كان الذي بين أيديهم
لا فرق عندهم بين مغنى / شيخ أم طفل / عالم دين أم جاهل ... هم قطيع ويريدون من يسير مثلهم كالقطيع
لو طاوعت نفسي لكتبت هنا لآخر عمري فسأكتفي بالفكرة التي وصلتنى ولن يكتفي غضبي ...
لأول مرة أقرأ قصتك هذه أستاذ حسن وأجدها تستحق التوقف والتأمل. بأي حق يباغت إنسان إنسانا بطعنة؟
وبأي حق تناقش الأذواق والأشعار ويحكم عليها بالبراءة أو الإعدام؟
لازال أمام الإنسان مشوار طويل ليتماشى وتناغم الطبيعة وشدو الحياة ويحترم حقوق غيره.
تقديري لحرفك وتحيتي.
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: مصرع شاعر غنى / مهداة لسارة من الحكايا
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحية عبد الرحمن
هو الشعر الذي أصدر بعده رئيسهم القرار ... والشعر شدو وغناء
رئيس قراصنة فيهم الأصم وحتما فيهم الأعمى والذي يعاني من خلل في العقل ... أجزم أنّ فيهم كل العاهات
وأجزم أنّ قرار القتل هذا والتلذذ برؤية الدم صار في عروقهم مهما كان الذي بين أيديهم
لا فرق عندهم بين مغنى / شيخ أم طفل / عالم دين أم جاهل ... هم قطيع ويريدون من يسير مثلهم كالقطيع
لو طاوعت نفسي لكتبت هنا لآخر عمري فسأكتفي بالفكرة التي وصلتنى ولن يكتفي غضبي ...
لروحك السلام أستاذي وأخي حسن
الغالية فتحية .. تحية واحترام ومحبة
هذه هي الدنيا ,وأكثر من يدفع الضريبة هم النخب ,وسيبقون
ويشقى صاحب العقل , والجاهل ينعم بما يظنه هو الصحيح
أشكر مرورك وحضورك أيتها الشاعرة .. ويسعدني بأن فكرتي
وصلت .
حسن ابراهيم سمعون
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: مصرع شاعر غنى / مهداة لسارة من الحكايا
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ
لأول مرة أقرأ قصتك هذه أستاذ حسن وأجدها تستحق التوقف والتأمل. بأي حق يباغت إنسان إنسانا بطعنة؟
وبأي حق تناقش الأذواق والأشعار ويحكم عليها بالبراءة أو الإعدام؟
لازال أمام الإنسان مشوار طويل ليتماشى وتناغم الطبيعة وشدو الحياة ويحترم حقوق غيره.
تقديري لحرفك وتحيتي.
الأستاذة نصيرة , وتحية وسلام
..منظور راق ما تتكلمين عنه , لكنه للأسف لايوجد
إلا بقاموس الشعراء ,والأدباء ...
ولو وصلنا إلى ماتقولين , وهو المطلوب , لانعدمت الحروب , والمشاكل , والفتن ووو
لك هذا مستحيل على الأرض..
أقدر سمو نظرتك , وسعيد بمرورك
حسن ابراهيم سمعون
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
رد: مصرع شاعر غنى / مهداة لسارة من الحكايا
في مسلسل العشرة أيام الأخيرة للمتنبي
كان يردد شاعر كان يكيد للمتنبي :" كل ما
أخشاه هو أن تكون نهايتي على يد بغل ".
وهذا ما كان بالفعل إذ قتل على يد رجل أبله
لا يفرق بين الناقة والجمل .
هذا هو حال الدنيا فالناس فيها بين ظالم
ومظلوم ومحايد ولكنه أطرش .
بورك فيك أيها الأستاذ الكبير وتحية تليق .
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: مصرع شاعر غنى / مهداة لسارة من الحكايا
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهيم رياض
في مسلسل العشرة أيام الأخيرة للمتنبي
كان يردد شاعر كان يكيد للمتنبي :" كل ما
أخشاه هو أن تكون نهايتي على يد بغل ".
وهذا ما كان بالفعل إذ قتل على يد رجل أبله
لا يفرق بين الناقة والجمل .
هذا هو حال الدنيا فالناس فيها بين ظالم
ومظلوم ومحايد ولكنه أطرش .
بورك فيك أيها الأستاذ الكبير وتحية تليق .
يسعدني مروركم أستاذ فهيم , وأشكرك على المثال لأنه قريب جدًا من المقصود
لك محبتي واحترامي
حسن ابراهيم سمعون