جلسة إستنطاق....... مشاعر
جلس الإثنان على ضفة واد ..... أنطلق في
التعبير عن مشاعره نحوها .... طال حديثه
وطال صمتها وفي الأخير نظرت إليه بعمق
حتى أحمر وجهه .... وقفت ونفضت براحتي
يديها سروالها مما علق به ثم غادرت مسرعة .
تبعها وهو يسأل : ماذا قلت ؟
أجابته دون حتى أن تلتفت إليه : لقد أجبتك
عند نفض السروال ؟
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|