رد: أعدك بالفرح
أخي العزيز رشيد
مساء الورد
تحدثت كثيراً عن الفرح في خاطرتك الكريمة
ولكني ما لمست إلا الحزن فيها
أكاد أكون سمعت نبرة الحزن تخرج من جوف الحروف
لا أبالغ أو قد أبالغ إن شعرت أن الخاطرة باكية
ومع ذلك سألبي نداء الفرح وأدعو معك للفرح بإذن الله
سلمت الأيادي وبوركت الأنفاس يا رشيد .
|