رد: فبراير - نصيرة تختوخ
مجموعتي القصصية التي تحمل عنوان "تقويم الزمن المفقود"، على وشك أن ترى النور خلال العام الحالي. أما رواية مارسيل بروست "البحث عن الزمن المفقود" فهي تحدّ كبير، ولم أقراها بعد. يعود السبب في ذلك لضرورة قراءتها مرّة واحدة خلال أيام وبانتباه كبير، نحن نتحدث عن عمل ضخم يقدّر بمليون كلمة وهناك ألف شخصية. العامل الثاني هو المقلق ويجب متابعة مصائر مئات الشخصيات وهنا يكمن التحدّي.
تحية نصيرة.
|