الأخ العزيز أستاذ مازن شما
آآآآآآآه على طبريا وجمال طبريا , حقاً هي جنة الله على الأرض , وهي ستظل
حلماً أزلياً في نفسي لأكحل عينيّ بها تماماً كما أتمنى أن اكحلهما بحبيبتي صفد
ربنا يحقق لنا هذا الحلم , بتحقيق حلم العودة لفلسطين الحبيبة .
فائق شكري وتقديري .