التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,831
عدد  مرات الظهور : 162,257,308

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > جمهوريات نور الأدب > جمهوريات الأدباء الخاصة > أوراق الباحث محمد توفيق الصواف > الدراسات والأبحاث الأدبية والنقدية
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 16 / 10 / 2016, 27 : 11 AM   رقم المشاركة : [1]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

قراءة في قصيدة (سيذكرني الناي) في الذكرى الخامسة لرحيل طلعت..

[align=justify]في ذكرى رحيله الخامسة، وجدتني حائراً ماذا أكتبُ عن أخي طلعت.. هل أكتبُ عن صداقتنا القديمة الرائعة، أم عن محبتي التي مازالت مستمرة له، أم عن إبداعه... وظللتُ أُقَلِّبُ الأمر على وجوهه المختلفة، شاعراً بأنِّي أسير حيرة لا أعرف التحرر منها، حتى اختارت الأستاذة هدى الخطيب قصيدة (سيذكرني الناي)، لسبب لا أعرفه، ووضعتها على شريط المشاركات التي تنصح بقراءتها، فإذا بي أجد في اختيارها ضالتي المنشودة..
سأهديه قراءة خاصة لقصيدته هذه التي أعدُّها من أجمل ما كتب، ومن أعذب ما سمعتُه من شعره وهو يُلقيها على مسامعي، آنَ انتهائه من كتابتها..ولكنْ، هل أقرأ هذه القصيدة بأسلوب الناقد الموضوعي فأُبْهِتُ بهاءها؟
ووجدتني أقول لنفسي: لا..
وهكذا ألقيتُ بمشرط الناقد جانباً، وخلعتُ عن كتفي عباءة النقد الموضوعي، لأعيد قراءتها بعين المحب لمن كتبَها.. فاعذروني إذا وجدتم قراءتي لها مجرد نفثة حب، تحاول أن تتساوق مع أنغام الناي الذي عزفَ كلماته عليها..، لتخرج قراءتي لها، في النهاية، وَعْدَ وفاءٍ لذكرى صديق وقصيدة، استطاع أن ينفصل فيها عن ذاته، قبل موته، وأن يحاور في أبياتها قدرَه بجرأة، رافضاً فيها موته، ثم قابلاً بالموت لجسده الترابي فقط، ومصراً على بقاء ذاته المبدعة، كشاعر، خالدةً فيما أبدع..[/align]

[align=justify]الأستاذة هدى الخطيب... كان اختياركِ هذه القصيدة لإعادةَ نشرها، في ذكرى رحيل طلعت، اختياراً مُوفَّقاً فعلاً... ليس لأنَّها من أجمل ما كتبَ فحسب، بل لأنَّها تكاد تكون أشبه بنبوءة أيضاً، أخبر فيها نفسه وأخبرنا، بقرب رحيله عن هذه الدنيا، ولكونها، فوق هذا وذاك، مُصاغة بصور آسرة يرسم مجموعُها تصوُّرَه الخاص لما يمكن أن يُلاقي إبداعُه من مصير، بعد رحليه عن هذه الدنيا جسداً، وعن رؤيته لإمكانية بقاء ذاته حيَّةً، في ذلك الإبداع، كشاعر، يرفض أن يفنى ما أبدعه بفناء جسده الترابي..
وأوَّل ما يستوقف القارئ لهذه القصيدة اختيار شاعرها النايَ، من بين كلِّ الآلات الموسيقية الأخرى، لعزف ذكراه بعد رحيله.. وهو، ولاشكَّ، اختيار موفق، لأنَّ الناي من أكثر الآلات الموسيقية إثارة للحزن والشجن في نفس سامعه.. وهل ثمة حزن يمكن أن يفوق حزن الإنسان على نفسه بعد رحيله؟!
وبنقلَة، كلمحٍ بالبصر، أدخلنا طلعت في عالم ما بعد الرحيل، حين انفصل عن نايه فجأةً، ليُؤنسنه ثم يتركه يسرح بعيداً ليس بالأغنام، فعلَ الرعاة عادة، بل بالأغنيات، أما المرعى فكان أشد غرابة وإثارة للمفاجأة، لأنَّ نباته كان فصولَ نشيد..
ومن المكان البعيد الذي رحل إليه الشاعر، تاركاً لنايه مهمة إتمام إبداع الجمال أغنياتٍ عذبة، إذا بالرغبة في العودة إلى كينونته التي غادرها تُدغدغه، فيخِفُ إلى سنيِّ العمر الذي قضاه في الدنيا، وقد صارت، برحيله الجسدي، كينونةً مستقلَّة أيضاً، لها بيت تُقيم فيه.. يدقُّ باب ذلك البيت الغريب، فإذا به، بدلاً من أن يرى نفسه فيه، يرى مخلوقاً آخر غريباً أيضاً يسأله: من أنتَ، وماذا تريد؟!
ما أصعبَ أن يرى المرء عمرَه مسكوناً بغيره..! وأيُّ مفاجأة مؤلمة هذه؟! وبعفوية من أذهلته المفاجأة، وجد نفسه يُجيب سائلَه قائلاً:[/align]

/أنا يا سيدي كنتُ من قبل
داخل هذا المكان/..
أيَّ مكان كان يقصد طلعت؟
[align=justify]إنه بيت الطين الذي كان يُسمى جسده.. كينونته الأرضية الترابية التي غادرها لتفنى في تربة الأرض.. ولكن الذات الإنسانية، ذات المبدع التي كانت تسكن ذلك البيت لم تكن عادية، بل كانت ذاتَ شاعر يُبدع الجمالَ بحروفه وكلماته..
ولأنَّ إبداع الإنسان لا يموت بموت جسده، كما كان يرى طلعت، إذا به يرفض موت إبداعه، ويبحث عن بعثه في جسدٍ آخر لا يموت.. ثم يختار الحروف والكلمات التي كتبها وقالها، ذاتَ عمر، جسداً جديداً خالداً لسكنى تلك الذات المبدعة..
ولشدة إحساس طلعت بقدرة كلماته على مقاومة الموت والفناء، خاطبَ ذلك الغريب الذي فاجأه بسكنى عمره الذي انقضى، فراح يشرح له ما كانه قبل أن يرحل عن بيت العمر الدنيوي، عساه يُقنعه بالعودة إليه حياً من جديد، ولو بكينونة أخرى غير ترابية، مؤكداً ملكيته لكلِّ تلك السنين التي بُني بيت عمره منها سنةً في إثر سنة:[/align]

/ أنا سيدي كنتُ من قبلُ
داخل َ هذا المكان ِ
[align=justify]ولأنه لم يكن مجرد صاحب جسد ترابي، بل كان يقوم بإبداع ما لا يستطيعه غيره، راح يذكر له بعض ما أبدعه:[/align]
أنظف ُ بعض َ الحروف ِ
وأقطفُ وردَ الكلام ِ
أعيدُ الصباح َ النديَّ
إلى ضحكة ٍ من صفاء ٍ
وأركض ُ نحو الحكايات ِ
كي ينهضَ السروُ أحلى
وكي أستردَّ الزمان َ الشريدْ /
[align=justify]لكنَّ هذه الهوية لم تُقنع صاحب ذلك الوجه الغريب، فعاد ليُغلقَ باب عودة الشاعر إلى سنوات عمره الذي غادره..
لكنَّ الشاعر لم يقتنع بردِّ الفعل الفجِّ هذا، فعاد يطرق الباب من جديد، ليدلي بحجة بدت له أقوى، غير عابئ بقسوة ذلك الذي يُوصد بابَ عمره، ويصرخُ به شبهَ طاردٍ له عن ذلك الباب، بقوله:[/align]

لقد قلتَ ما شئتَ هل من جديدْ ؟؟..
نعم.. لدى الشاعر جديدٌ، وعلى ذلك الفظِّ سماعه، ولذلك بادره قائلاً:
/ أنا سيدي أعزفُ الآن صوتي
على سدرة الروح أحكي
لكلّ الذين يريدون وردة عشق ٍ
بأني سأغسل بالشمس ِ بعض الدروب ِ
سأرتدّ نحوي قليلا
وأرسل للزهر دفءَ الوريدْ /..
[align=justify]لكن، وعلى الرغم من روعة المهمات التي يريد الشاعر العودة إلى الحياة ليستمر في إنجازها، إذا بذلك الغريب الذي احتلَّ بيت العمر المبني من سنواته، يرفض عودته، ويزجره بفظاظة حاول مَزجها بحجة تقطع على الشاعر جميع احتمالات العودة، بقوله:[/align]
ماذا تريد لماذا
تدقّ جدار الزمانْ
وما أنت إلا قصائدُ شعر ٍ
تلاشى المكان الذي كنت فيه ِ
تلاشى الزمان ُ
فأيّ زمان ٍ وأيّ مكانْ ؟؟..
[align=justify]أيُّ روعة يا طلعت، رحمك الله! لقد اختصر ذاته وعمرَه وإبداعاته وكينونته الترابية التي استمرت نحو ثمانية وخمسين عاماً، بعبارة واحدة مذهلة، أجراها على لسان ذلك الغريب الذي قالها له بلهجة تحمل الكثير من الاستخفاف الناجم عن جهله بروعة ما استخفَّ به: [/align]
ما أنت إلا قصائدُ شعر ٍ
[align=justify]نعم.. هي ذي هوية طلعت كلها.. عمرٌ طويلٌ مُختَصَرٌ في كلمتين فقط هما: (قصائد شعر).. وهل كان طلعت غير هذه القصائد، وهل رأى خلوده يوماً إلا بكينونته الخاصة هذه؟.. أبداً.. لقد أصاب ذلك الغريب كبدَ الحقيقة فنطق مادحاً في حين أن نيته كانت السخرية والاستخفاف..! فأي روعة تعبير هذه؟!
ثم سرعان ما تلا هذا التعبير التعريفي الرائع، تلك العبارة/الحجة التي حاول فيها الغريبُ أن ينقل الشاعرَ إلى الواقع، عن طريق ما يمكن أن يُوصَف بالصدمة، فقال له:
تلاشى المكان الذي كنت فيه ِ[/align]

تلاشى الزمان ُ
فأيّ زمان ٍ وأيّ مكانْ ؟؟..
[align=justify]وكأنَّه يهزه من تهويم استغرقه، أو من حلم يراه: اصحُ أيها الشاعر... فالمكان الذي كنتَ فيه تلاشى.. وكذلك الزمان الذي جئتَ تطرق بابه الآن.. فعن أيِّ زمان وأيِّ مكان تتحدث..؟!
وهنا فقط، يُسفر طلعت عن وجه محدثه الغريب، لنعرفَ أنه كان يُحادث الحقيقة التي صَعُبَ عليه، شأنَ كلِّ حيٍّ، تصديقَها، والتي يمكن اختصارها بكلمة واحدة هي (الموت)..
وكمن صحا من حلم فعلاً، ووجد نفسه ما يزال مستلقياً على أرض الواقع، أدركَ طلعت أنَّ ما حدث قد حدث، وأنَّه صار في عالم آخر فعلاً، وأنَّ من المستحيل عليه العودة إلى ذلك العالم الذي غادرَه، فقبل النتيجة.. لكنَّه أبى أن يقبل منطق الفناء لذاته كلها، بل لجسده الترابي فقط، مُؤكداً خلود الذات المبدعة التي كانت تسكن ذلك الجسد، وذلك من خلال تعداد بعض مآثرها التي عاد يعزفها نايُه الحزين على مسامعنا ذكريات تحكي صاحب هذا الناي، فقال:
[/align]

/ .. سيذكرني الناي ذات مساء ٍ
ويذكر أنّي
صعدتُ الدروب جميع الدروب ِ
بخفقة ِ قلب ٍ وهمسة ِ فنِّ
وما كنتُ يوما سوى ما أريدْ
زهورا وعطرا وروحا وحبا
وخفقا يضخّ دماء َ النشيدْ
[align=justify]وكأنِّي به يقول متحدياً، أليس من الصعب على الفناء أن يطوي مثل هذا الجمال الرائع الذي أبدعه صاحبُ جسد فان؟![/align]
[align=justify]بلى.. وأختم بالاعتذار إلى الأستاذة هدى لأنني اعتديتُ على اختيارها لهذه القصيدة.. [/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع محمد توفيق الصواف
 لا عِلمَ لمن لا يقرأ، ولا موقفَ لمن لم يُبدِ رأيه بما قرأ.
فشكراً لمن قرأ لي، ثم أهدى إليّ أخطائي.
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16 / 10 / 2016, 08 : 10 PM   رقم المشاركة : [2]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

:more61: رد: قراءة في قصيدة (سيذكرني الناي) في الذكرى الخامسة لرحيل طلعت..

[align=justify]تحياتي لك أديبنا العزيز أستاذ توفيق
أشكرك لاختيارك وضع قراءة لهذه القصيدة التي أجد فيها خير تعبير في ذكرى رحيل جسد وصوت شاعرنا الغالي عن هذا العالم الفاني ...
دعني أصدقك القول أو أشكو لك وأنت الأخ والصديق لطلعت الإنسان والشاعر والأديب الموسوعي..
أنا اليوم في قمّة الإحباط ، وقراءتك المتعمقة الإنسانية المتميزة جاءت بالنسبة لي نسيم عليل أزاح عني كثيراً من التوتر والإحباط الذي أعانيه ..
الحقيقة أنا لم أنس القصيدة حتى أتذكرها ؛ فأنا أحفظ معظم قصائد طلعت عن ظهر قلب وهي على لساني دائماً، ولا يطربني شيء في الدنيا ، لا شعر ولا موسيقى ولا حتى أغاني فيروز التي ترافق حتى نغمة هاتفي كما يطربني شعر طلعت ؛ فهذا المبدع بالنسبة لي وبرأيي وبمعزل عن القرب والقرابة : فلتة شعرية لا تتكرر كثيراً...
عيبه الوحيد - إذا جاز أن نسمي هذا عيباً - أنه لم ينتسب لفصائل وأحزاب و لم يتبع زعماء يتزلف لهم إلخ .. يدعمون شعره وإبداعه المذهل كما دعموا وعملقوا من كان أقل منه إبداعاً بمراحل ، كما تعرف أستاذ توفيق وأنت كنت له الأخ والصديق ؛ طلعت لم ينتسب سوى لفلسطين وسورية الأرض والوطن والإنسان .. لقضية نبيلة أعطاها ولم يأخذ ولم يتاجر بها كما تاجر سواه من شعراء الأحزاب والفصائل.. وما أكثرهم !...

قد تسأل لماذ أشعر اليوم تحديداً بالإحباط؟!..
في هذه الذكرى الأليمة لم أجد ما كنت أتوقع وأمني النفس ، من كثر ادعوا أنهم أحبوه !..
أنا لا يقتلني شيء في الدنيا كما يقتلني انعدام الوفاء عند كثير من الناس في هذا الزمان ؛ وربما في كل زمن! ...
كثر توقعت منهم أن يكتبوا للمناسبة .. أن يتذكروا هذا الإنسان الرائع في إنسانيته.. الشاعر والصديق الوفي الذي كان دوماً أميناً بصداقته ومحبته..
لن أذكر لك أسماء هنا على العام، فأنا حدثتك كثيراً على الهاتف برأيي وانطباعي تجاه البعض..
أيضاً.. أين من تسلقوا على اسمه ومن لطالما دعمهم وأجهد نفسه من أجلهم؟!!..
هذا هو الجواب حين دق طلعت الباب وجاء الجواب فجاً ... وهذا هو أحد أسباب اختياري للقصيدة هذه تحديداً في هذه المناسبة وعزف الناي الحزين!..

أنا أكتب بالانكليزية في صحيفة هيرولد ومجلات أخرى ، كتبت مقالات وقصص مرّ عليها أكثر من عشر سنوات ، ما زلت ألتق من يذكروها لي بمحبة وتقدير!!..
لماذا نحن العرب معظمنا نسي الوفاء؟
طلعت كان في حياته شاعري المفضل وقريبي الأعز وصديقي الأقرب، ومنذ رحل انتقل إلى داخل نفسي وروحي ، وبتّ أحتضن ذاته في ذاتي وروحه في روحي - تماماً مثل أبي وأمّي وعمي يحيى وعمتي ؛ انتقلوا جميعاً من أحبة لهم كياناتهم الخارجية الحبيبة المستقلّة عن كياني ، إلى ذوات تعيش في ذاتي، ولم يبق في الخارج سوى نعوشهم فوق كاهلي أنوء بحملها!...

قراءة رائعة أيها الإنسان الجميل المبدع والأديب والناقد المتميز
أتمنى من قلبي أن تشاركني في حواري المفتوح شعرياً مع الشاعر طلعت سقيرق ومن خلال شعره
بانتظارك ، وأعرف أنك ستختار أجمل ما كتب طلعت من شعر
تفضل دائماً أديبنا الرائع أعمق آيات تقديري واحترامي ووفائي لأدبك وشخصك النبيل العزيز[/align]
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 10 / 2016, 49 : 02 AM   رقم المشاركة : [3]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: قراءة في قصيدة (سيذكرني الناي) في الذكرى الخامسة لرحيل طلعت..

[align=justify]قراءة أعادت نسائم الماضي الجميل..حين كان للكلمة مفعولها السحري..كنتَ ـ أخي الأكبر الدكتور الصواف ـ عازف الناي ذاته ، لأنك رافقت الشاعر والناي معا !! شكرا لك على قراءة وفيّة محِبّة..رحم الله شاعرنا الغالي الأستاذ طلعت..تحياتي وتقديري..[/align]
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 10 / 2016, 43 : 07 AM   رقم المشاركة : [4]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

:sm3: رد: قراءة في قصيدة (سيذكرني الناي) في الذكرى الخامسة لرحيل طلعت..

[align=justify]الأديب الناقد والأخ العزيز أستاذ توفيق..
وجدت أني قد أكون عبرت عن نفسي وما يعتريني، ولم أكتب مداخلة جديرة بقراءتك الرائعة لقصيدة شاعرنا الغالي
أرجو معذرتي على هذا التقصير..
قراءتك للقصيدة بديعة ومتعمقة وكأنها تمر أمام المتلقي على شاشة سينمائية واسعة تنقل لنا الصورة والحدث بأناة أمام ناظرينا ، وهذا لعمري أسلوب مميز في القراءة...
القراءة موضوعية جداً من وجهة نظري ولا حاجة للاعتذار
القراءة لقصيدة طلعت ، لم تخلع فيها عباءة النقد الموضوعي .. ..و لديّ يقين تام ، أنك لو أضفت ما كان إلا ليضف ويضيف تكاملاً .. وألقاً إلى جانب قراءتك الأولى المتألقة ...فكما تعلم وأنت الرفيق المصاحب والصديق الصدوق أن هامة طلعت العالية شعرياً وكتاباته وإبداعه .. لا تحتاج إلى مشرط نقدي ..!!
أستاذ توفيق
منذ رحل شاعرنا الغالي عن هذه الدنيا الفانية ؛ أصاب بحالة من الذهول أمام هذه القصيدة وبضع قصائد أخرى كتب فيها عن الرحيل والغياب ؛ مثل قصيدة: (( سأنام طويلاً )) و قصيدة : (( لنا أن ننام )) وقصيدة: (( لا ترحل وحدك)) وعدد غيرها من قصائد الوداع وحزم حقائب الرحيل ..!
سأمر أو يمر عليها شاعرنا الغالي، أو على بعضها في الحوار الشعري معه ومع شعره هذا الأسبوع في الصالون الأدبي..
أقف هنا لأسألك الرأي وأتساءل مع القراء والمتابعين؟!!..
هل هي شفافيته وروحه المتألقة بالإبداع؟!
لن أسأل عن شياطين الشعر، فأنا كنت أقول له عن قناعة تامّة : (( إذا كان للشعر شياطين ، فلشعرك أنت ملائكة ، لأن شعرك يحلق بنا عالياً على غمامة سحرية في سماء صافية ولا يغوص في طين الأرض ))
بعد رحيله أقف ذاهلة أمام كثير من القصائد والتفاصيل ، مرّت في حينه مرور الكرام ولم أتوقف عندها ؛ ربما فقط قصيدة: (( سأنام طويلاً )) حين اطلعت عليها أصبت حينها بالذعر ، وعبرت له عن غضبي منها..!
كلماته ووصاياه لي بالانتباه لنفسي وعدم التضحية بقلمي لأي سبب، و كلما سوفت في شيء ونسيت ، كعادتي .. عبارة لطالما كررها في المرحلة الأخيرة: (( هدى .. ما في وقت..! ))
أستاذ توفيق أشكرك كثيراً على هذه القراءة لقصيدة تلامس جرح رحيله الذي لا يبرأ
في الصباح الباكر سأسافر إلى العاصمة لحضور مؤتمر وأعود في المغرب لأنضم لكم في حواره الشعري .. أسمعه أو أكاد .. يدقّ باب عمره.. فلنفتح له الباب ونحاوره في شعره ..
اشتقنا له.. وهو في الصالة الأدبية بانتظارنا..

تفضل بقبول فائق آيات تقديري واحترامي[/align]
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 10 / 2016, 16 : 10 PM   رقم المشاركة : [5]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

رد: قراءة في قصيدة (سيذكرني الناي) في الذكرى الخامسة لرحيل طلعت..

[align=justify]أختي الغالية الأستاذة هدى..
سَرَّني تعليقُكِ على قراءتي لقصيدة أخي طلعت، لكنِّي لا أَُخْفيكِ سرّاً أنَّه وَضَعَني بين متناقضين، بين الإحساس بالسرور لإعجابك بطريقة قراءتي هذه القصيدة، وبين الإحساس بالحزن جرَّاء إحباطك من سلوكِ مَن لم أعُد أهتم بسلوكهم، بل أَعجَبُ من أنَّ سلوكهم مازال يُزعجكِ إلى الآن.. وكيف لا أَعْجَبُ، وقد صار الوفاء، بين أهلِ زماننا، سجيَّةً نادرة وخُلُقاً مستحيلاً؟! فلا تَأْسَي على ما بَدَرَ من هؤلاء، ولا تحزني..
أمَّا ما سمَّيْتِهِ عيبَ طلعت الوحيد، فقد كنتُ وإياهُ شريكين فيه، كما كنا في كثير من أمور أخرى، ولذلك لم يَنَلْ كلانا ما يستحق، بل تجاوزتُه في سوء ما كُوفئ به عملي، فكان أن بقيتُ في الظلِّ، لأسباب كثيرة أبرزُها اضطراري للكتابة سنينَ عدداً دون اسم! لأنَّ كلَّ الجهات التي عملتُ بها، في فجر شبابي، كانت تشترط ألَّا أضعَ اسمي على ما كانت تنشرُه لي من مقالات ودراسات؛ وكان طلعت، رحمه الله، يُعنِّفني بين الفترة والأخرى، كلما رآني مستمراً في هذا الوضع غير السوي..! وكنتُ كلَّما عَنَّفَني، أَتَأَلَّمُ ثم أخبره أنْ لا حيلةَ لي، بسبب حاجتي إلى المال، فيصمتُ على مَضَضٍ، ثمَّ يتركني ويمضي حزيناً لأجلي..
كَمْ كان بَرّاً بأصدقائه، رحمه الله، وكم كان لهم محبّاً وعليهم عطوفاً... ولذلك عجبتُ، حين رأيتُهم يَنْسَوْنه، بعد سويعةٍ من رحيله، مثلما تعجبينَ وأكثر، ولم أُشْفَ من عجبي لإقدامهم على نسيانه راحلاً، إلا بعدما رأيتُ معظمَهم يتجاهلون بعضَهم وهم أحياء..!
وأمَّا بخصوص ما سألتِني أن أُشارك فيه، على شكل حوار مُستوحى من قصائد طلعت، فهل لي أن أسألكِ استبدالَه بالشروع في قراءةِ عددٍ من قصائده وقصصه القصيرة، الواحدة تلوَ الأخرى، على نحو ما تناولتُ قصيدته (سيذكرني الناي)؛ على أملِ أن أتمَكَّنَ من جمع قراءاتي لما أستطيعُ من أعماله، في كتاب يَضُمُّها منفصلةً، وكلُّ واحدة منها تتناولُ قصيدة أو قصة، عسايَ أنجح، في النهاية، بتحويل مجموعها إلى حزمة ضوء أُسلِّطُها على إبداعه المُتَمَيِّز، رغبةً منِّي في أنْ أُحقِّقَ له بنشرها بعضَ إنصافٍ يستحقُّه، بجدارة، كشاعر وقاص مُبدِع..؟
أنتظر رأيكِ..
رحمَ الله أخي طلعت، وأسكنه فسيح جناته، وأعانني على الوفاء لما كانه معي، أخاً ومحبّاً وصديقاً صدوقاً..
وتقبَّلي محبتي وتقديري..[/align]
توقيع محمد توفيق الصواف
 لا عِلمَ لمن لا يقرأ، ولا موقفَ لمن لم يُبدِ رأيه بما قرأ.
فشكراً لمن قرأ لي، ثم أهدى إليّ أخطائي.
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 10 / 2016, 26 : 12 AM   رقم المشاركة : [6]
علاء زايد فارس
مهندس وأديب يكتب الشعر

 الصورة الرمزية علاء زايد فارس
 





علاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: قراءة في قصيدة (سيذكرني الناي) في الذكرى الخامسة لرحيل طلعت..

كنت رائعاً وأكثر أستاذ محمد
كما وأن القصيدة تأسر روحك وتنعش فكرك
للنقد الأدبي رونقه وبريقه الذي يأسر الألباب...
رحم الله الأديب الفلسطيني الكبير طلعت سقيرق، ويؤسفني حقا أنه لم ينل المكانة التي يستحقها، عندنا في فلسطين أكاد أجزم بأنه لم يأخذ مكانه الذي يستحقه، وصدقت الأستاذة هدى حينما قالت، أنه لو كان يطبل لفصيل أو مؤسسة أو تساوق مع مشاريع الاستسلام، لكانت وسائل الإعلام خلفه ودعمته دون مقابل!
تحياتي لك أستاذ محمد وشكراً لك على ما تقدمه لنا من أعمال نتعلم منها الكثير الكثير
توقيع علاء زايد فارس
 عَلَى أَيِّ أَرْضٍ أَحُطُّ الرِّحَالَ،
فَإِنّيِ مَلَلْتُ السَّفَرْ؟!!
وَكُلُّ الْعَوَاصِمِ مَلَّتْ أَنِينِي ،
وَحُزْنِي وَطُولَ السَّهَرْ...
أَجُوبُ ..عَلَى كَاهِلِي وِزْرُ كُلِّ الْقُرُونِ،
وفِي مُقْلَتَيَّ دُمُوعُ الْبَشَرْ..

الأديب الجزائري الكبير: محمد الصالح الجزائري
علاء زايد فارس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 24 / 10 / 2016, 22 : 06 PM   رقم المشاركة : [7]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

رد: قراءة في قصيدة (سيذكرني الناي) في الذكرى الخامسة لرحيل طلعت..

[align=justify]الأستاذ علاء الغالي..
أشكر لك تفاعلكَ مع كلِّ ما أنشر، وأستمتع كثيراً بما تُبدعه من شعر، ويسرُّني جداً أن أراك تتطور باستمرار، على الرغم من بعض الملاحظات التي أرجو أن يتسنى لي ذكرها لك، بكل محبة واحترام.. يُشجِّعني على ذلك تَقَبُّلُك لآراء الآخرين في إبداعك، وهذه أيضاً صفة إيجابية تُعجبني فيك، وأُشجِّعك على التمَسُّك بها لأنَّها المفتاح السري للتطور الحقيقي لأي موهبة..
مع محبتي وتقديري..[/align]
توقيع محمد توفيق الصواف
 لا عِلمَ لمن لا يقرأ، ولا موقفَ لمن لم يُبدِ رأيه بما قرأ.
فشكراً لمن قرأ لي، ثم أهدى إليّ أخطائي.
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(سيذكرني, أرييه, الناي), الخامسة, الذكرى, طلعت.., قراءة, قصيدة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الذكرى الخامسة والاربعين لرحيل غسان كنفاني بوران شما التاريخ والتأريخ والتوثيق 0 11 / 07 / 2017 27 : 12 AM
على متن قصيدة سيذكرني الناي – طلعت سقيرق – هدى الخطيب هدى نورالدين الخطيب طلعت سقيرق كما أعرفه 11 25 / 03 / 2016 09 : 11 PM
سيذكرني الناي ُ طلعت سقيرق الشعر 6 19 / 10 / 2011 18 : 10 PM


الساعة الآن 36 : 06 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|