خاطرة رائعة فيها كل الألم والحزن  لاستشهاد هؤلاء الأبطال
والفتى جهاد الذي ما زال في ريعان الشباب ، لكن الموت لم ينقذهم 
هم أحياءُ عند ربهم يرزقون ،
رحمهم الله. وفي جنان الخلد ،
شكرًا لك أستاذة عروبة ، دمتِ ودام لكِ هذا الحس  العروبي المقاوم ،
محبتي وتقديري .