| 
				
				الْأّذَانُ
			 
 [frame="1 80"][align=justify] ( الْأّذَانُ )  قصيدة على البحر الكامل شعر : عصام كمال   ..................................................  .
 ( القُدْسُ ) نَادَتْ ، قُمْ وَ حَيِّ أَذَانَا      ......      بَابَ الصَّلاةِ وَ قدَ سَمَا إِيْمَانَا
 يَسرِي إِلَى مَلأِ السَّمَاءِ أَرِيجُهُ     ............             وَ يَشُقُّ فِي نَجوَى الْإِلهِ عَنَانَا
 قُم لِلْأذَانِ وَ لَا تهَبْ جَهَلَاتِهِمْ            ...........       أَذِّنْ فَلَا يَخْشَى النِّدَا عُدْوَانَا
 إِمَّا الأَذَانُ ، أوِ المَمَاتُ مَصِيرُنَا       .......      تفْنَى الحَيَاةُ ، وَ نَذْكُرُ الشُّجعَانَا
 مَا زَالَ شَرعُ اللهِ فِي خَلَجَاتِنَا             .............         نَدعُو إِلَهًا  ، وَاحِدًا ، رَحمَانَا
 (أَقْصَى ) وَ فِيهِ غَرِيمُنَا  بِظَلَامِهِ           .............     مِثلُ البَهَائمِ حَطَّمَتْ بُستَانَا
 عُدْ يَا (مَسيِحَ) الرِّفقِ وَ امْسَحْ دَمعَةً   ...    حَتَّى نَرَى الرَّحَمَاتِ،وَ الإِحْسَانَا
 لمَّا الصَّليبُ سَما ، وَ أَشرَقَ وِحْدَةً       .......       بِالمُسلِمِينَ ، وَ عَانَقَ الْأَديَانَا
 رُفِع الأَذَانُ وَ قَد عَلَا بِكَنِيسًةٍ        .........      هَبَّ الصَّلِيبُ وَ قَد زَهَا الْإخْوَانَا
 يَا قَومَ إِسْرَائِيلَ مِنْ جَهَلَاتِكِمْ        ................               جَعَل الْإِلَهُ حَيَاتَكُمْ أَشْتَاتَا
 ذَنْبٌ كَبِيرٌ قَد أَحَاطَ وُجُودَكُمْ                ..............     أَفَهَلْ  نُقِيمُ لِجُرْمِكُمْ أَوطَانَا
 عُودُوا إِلَى حَيثُ الشَّتَات عقَابِكُمْ           ............         فَلِقَد نَزَلتُمْ أَرضَنَا عُدْوَانَا
 مَنْ هَانَ نَهْجَ  ( رَسُولِنَا ) ( فَمُحَمَّدٌ )      ........          بِالرُّوحُ نَهْدِيهِ الفِدَا عِرفَانَا
 وَ لَسَوفَ يَبقَى فِي الوُجُودِ أَذَانُنَا         ..........           كَالبَدرِ نُورًا ، وَ العُلُومِ بَيَانا[/align][/frame]
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |