رد: قضية : الهواتف الذكية ... الملعونة فرقت الاحباب
مساء الخير
شكراً أ. ناهد على الطرح أعلاه، نعيش فترات عصيبة والهواتف الشيطانية
كما فنجان القهوة يرافق صباحاتنا وقيلولاتنا، بديلاً عن الأصدقاء، وصلنا
لمرحلة العُزلة وهواتفنا هذه.
مِن وجهة نظري علينا التأقلم وتكنولوجيا العصر، كما لها سلبياتها
لها إيجابياتها أيضاً، ولن نستغن عنها.
الانتباه لاستعمالاتها ما أمكن.
عدم تركها بين أيدي الأطفال، وتوجيه اهتمامهم لألعاب خاصة بهم يكون أفضل
طفولتنا العربية مُنشغلة في عدّ سنوات الحرب، لاخوف عليها في الوقت الراهن
مِن الهواتف الذكية
أشكرك ثانية
الهاتف بقربي عليّ تفقدهُ، الإعتياد بمرور الأيام تحول لِعادة !!
تحيتي وتقديري
|