عزوني فقد مات حماري ......
في رحلتي تلك لاحظت أن الأشهب قد أصابه بعض العياء و لم يعد كما كان
في نشاطه وحيويته فقلت له : لحا الله الغدر ،ماذا أصاب الذي معي ؟
فأجابني على الفور : لحا الله الغباء، كدر وشؤم أنتاباني فتراخت أطرافي.
قلت : ولم الكدر والشؤم ، وقد وعدت بتزويجك بأتان فارسية ؟! نظر إلي
باستهجان ........ أتوقف هنا لطاريء وسأكمل لاحقا .
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|