التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,856
عدد  مرات الظهور : 162,343,974

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > جمهوريات نور الأدب > جمهوريات الأدباء الخاصة > مدينة د. منذر أبو شعر
مدينة د. منذر أبو شعر خاصة بكتابات وإبداعات الدكتور منذر أبو شعر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11 / 08 / 2021, 02 : 12 AM   رقم المشاركة : [1]
د. منذر أبوشعر
محقق، مؤلف، أديب وقاص

 الصورة الرمزية د. منذر أبوشعر
 





د. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

مشكلة الشر

هل يوجد شرٌّ في الكون؟ وكيف يخلق الله الشرَّ؟ وهل يليق بالرحمن الرحيم، البرّ الكريم، أن يخلق الشرَّ؟ ولماذا لم يكفناه ويرحمنا منه، وهو الغني الذي بيده كلُّ شيء؟ وكيف يستقيم ذلك بوجود إله كامل القدرة؟
إنَّ الله تعالى لا يخلق الشرَّ المطلق المقصود لذاته، لأنه تعالى هو مصدر الخير والنّعم كلّها، قال: ﴿ وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ﴾ ـ النحل 53ـ، وقال: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا﴾ ـ إبراهيم 34، والنحل 18ـ، كما قال: ﴿ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ المُلْكِ تُؤْتِي المُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ المُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الخيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ ـ آل عمران 26ـ؛ فكلُّ ما نراه من شرٍّ في هذا الكون إنما هو شرٌّ جزئيٌّ نسبيّ، في مقابل الخير الكلِّي المطلق العام، وهذا الشر من لوازم هذا الخير. فبالتأمل نجد ألاَّ شرٌّ محض في هذا الكون من كل الوجوه، لكن لا بد من استيعاب سبعة أصول أساسية لفهم هذه القضية:
الأصل الأول: العدل الإلهي: فالله تعالى عدلٌ، حكيم، رحيم، لا يظلم أبداً أحداً. والعدل إحدى صفاته العظيمة. فمن عدله: عدم مجازاة الناس بمجرد علمه الأزلي بأعمالهم. فالله تعالى يعلم ما سيقع من عباده من الأفعال والأقوال، وكتب ذلك في اللوح المحفوظ، لكنه لا يحاسبهم عليها بمجرد علمه الأزلي، بل خلقهم وتركهم يعملون من خيرٍ وشر، وعلى ذلك سوف يحاسبهم في الآخرة، ويجزي كلَّ نفس بما كسبت، ﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ﴾ ـ الزلزلة 7، 8ـ.
الأصل الثاني: سعة علم الله تعالى ومحدودية علم البشر. فنحن نجهل حقيقة الأمور، خير هي أم شر، والمصائب والأمراض ونحوها، لا يمكن أن نجزم أنها شرٌّ أصلاً، لأنه من الممكن أن يترتب عليها من المصالح، أضعاف أضعاف ما يُرى بها من ظاهر الشر. فعلمنا لا يساوي شيئاً أمام علم الله.
الأصل الثالث: أننا مملوكون لله تعالى. فهو الذي خلقنا وأوجدنا من العدم، فنحن ملكه، فإن أصابتنا مصيبة قلنا: إنَّا لله، أي نحن مملوكون لله تعالى.
الأصل الرابع: الدنيا دار ممر لا دار مقر، وإنَّا لله راجعون، فخطأ حصر اهتماماتنا وانفعالاتنا في حدود هذه الدنيا، فنحزن لمصائبها، مع أن مصائبها مؤقتة لا تدوم، ونتناسى المساحة الشاسعة للدار الآخرة.
الأصل الخامس: نعم الحياة ومحاسنها لا تتبين إلاَّ بضدها: يطَّرد هذا القول في لذَّاتنا المحسوسة، كما يطَّرد في فضائلنا النفسيَّة، ومطالبنا العقليَّة، فنحن لا نعرف لذَّة الشِّبَع بغير ألم الجوع، فالجوع شر، والإرهاق والتعب شر؛ لكن هل ننعم بلقمة الطعام، ونهنأ بها، بدون جوع؟ وبالراحة دون تعب؟ وبالجمال بدون قبح؟ وبالعافية بدون مرض؟!
بل كثير من القيم والأخلاق لا يمكن أن تصوُّر قيمتها بدون وجود الشر المضاد لها في الكون: فالتوبة والإنابة لله، لا يمكن أن تُتصور بدون ذنب؛ والصبر لا يُتصور بدون مصيبة؛ والشجاعة والإقدام لا تُتصور بدون اشتعال حروب مثلاً؛ وكذلك إغاثة الملهوف.. وغيرها من الأخلاق. قال الجاحظ: اعلم أنَّ المصلحة في أمر ابتداء الدنيا إلى انقضاء مدتها: امتزاج الخير بالشر، والضار بالنافع، والمكروه بالسار، والضَّعَة بالرفعة، والكثرة بالقلة. ولو كان الشر صرفاً هلك الخلق، أو كان الخير محضاً سقطت المحنة وتقطعت أسباب الفكرة، ومع عدم الفكرة يكون عدم الحكمة، ومتى ذهب التخيير ذهب التمييز، ولم يكن للعالِم تثبُّت وتوقُّف وتعلُّم، ولم يكن علم، ولا يُعرف باب التبيُّن، ولا دفع مضرة، ولا اجتلاب منفعة، ولا صبْر على مكروه، ولا شكر على محبوب، ولا تفاضل في بيان، ولا تنافس في درجة، وبَطُلت فرحة الظفر وعِزُّ الغَلَبة، ولم يكن على ظهرها مُحقٌّ يجد عِزَّ الحق، ومُبطِل يجد ذلة الباطل، وموقن يجد برد اليقين، وشاك يجد نقص الحيرة وكرب الوُجوم؛ ولم تكن للنفوس آمال ولم تتشعبها الأطماع، ومن لم يعرف كيف الطمع لم يعرف اليأس، ومن جهل اليأس جهل الأمن (الحيوان 1 / 204).
الأصل السادس: لا وجود لحرية اختبار الإنسان بدون شر، فإنْ مُنع الشر من هذه الدنيا فمعناه أنَّ الإنسان سيكون مجبراً لا مخيَّراً. وكثير من الشرور التي نراها هي في الحقيقة شرور أخلاقية، وليست شروراً مجانية.
الأصل السابع: وجودنا في هذه الحياة للابتلاء والاختبار. والبلاء يكون بالشر، ويكون بالخير. وفي حديث سعد بن أبي وقاص، وإسناده صحيح: قال: قلت: يا رسول الله، أيُّ الناس أشدُّ بلاء؟ قال: الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل، يُبتلى العبد على حسب دينه، فإنْ كان دينه صلباً اشتد بلاؤه، وإنْ كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض، وما عليه خطيئة (سنن الترمذي 2398، سنن ابن ماجة 4023).
** ** ** **
لذلك فالمؤمن راضٍ عن نفسه، أي عن وجوده ومكانه في الكون؛ لأنه ليس ذرَّة ضائعة، ولا كمَّاً مهملاً، ولا شيئاً تافهاً، فهو قبسٌ من نور الله تعالى، ونفخةٌ من رُوحه، وخليفته في أرضه. موقنٌ تمام اليقين أنَّ تدبير الله له أفضل من تدبيره لنفسه، ورحمته تعالى به أعظم من رحمة أبويه به، فيناجي ربَّه: ﴿ بِيَدِكَ الخيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ ـ آل عمران 26ـ. فالخيرُ بيدي الله تعالى، والشرُّ ليس إليه، وما يظنُّه الناس شرَّاً في الوجود، ليس هو شرَّاً في الحقيقة، إنما هو شرٌّ جزئي خاصٌّ مغمورٌ في جانب الخير الكلِّي العام، وهذا الشرُّ الجزئي، أو الشرُّ الموهوم اقتضاه التكافل بين أجزاء الوجود. فالشرَّ لا يناقض الخير في جوهره، لكنه جزءٌ مُتمِّم له، أو شرطٌ لازمٌ لتحقيقه، فالكونُ متكافلٌ بأجزائه جميعاً، ومن تصوَّر كوناً لا شرَّ فيه قط فهو واهم؛ فهذا الشر من لوازم الخير، ولذلك قال تعالى: ﴿ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ ـ آل عمران 26ـ فلم يقل: «بيدك الخير والشر» وإن كان كل شيء بيديه، ولكن الخير مقصودٌ لذاته والشرُّ يأتي تبعاً، لذلك قال سيدنا إبراهيم: ﴿ الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ * وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ﴾، وقال: ﴿ وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ﴾ ـ الشعراء 78، 80ـ لم يقل: «والذي هو يُمرِضني ويشفين» أدباً مع الله تعالى؛ فكل شيء من الله، بعد اتخاذ الأسباب ـ بل كثيراً ما يأتي المرض باختيار الإنسان، بسوء صُنْعه، بعدم التزامه بما شرعه له الله.
** ** ** **
كما أنَّ ليس من أسماء الله الحسنى اسم يتضمن الشر. قال ابن تيمية: ليس من أسماء الله الحسنى اسم يتضمن الشر، وإنما يذكر الشر في مفعولاته، كقوله: ﴿ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ﴾ ـ الحجر 50،49 ـ. وقوله: ﴿ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ ـ الأعراف 167ـ، وقوله: ﴿ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وَأَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ ـ المائدة 98ـ، وقوله: ﴿ إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ * إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ * وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ﴾ ـ البروج 12، 14ـ. فبيَّن سبحانه أنَّ بطشه شديد، وأنه هو الغفور الرحيم.. وإذا علم العبد من حيث الجملة أنَّ لله فيما خلقه وما أمر به حكمة عظيمة كفاه هذا، ثم كلما ازداد علماً وإيماناً ظهر له من حكمة الله ورحمته ما يبهر عقله، ويبين له تصديق ما أخبر الله به في كتابه حيث قال: ﴿ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ﴾ ـ فصلت 53ـ (مجموع فتاوى ابن تيمية 8 / 96، 97).
** ** **
ومصادر الشر في القرآن الكريم: النفس ـ والشيطان ـ والناس.
وقد وردت كلمة شر في القرآن الكريم ثمانية عشر مرة، خمس مرات بصيغة المعرفة بأل، وبصيغة النكرة ثلاثة عشر مرة. ووردت أحاديث في السنة النبوية تصف الشر والأشرار، بعضها تصف أشخاصاً، وأخرى تصف حالات الشر بشكل عام.
والإنسان في الإسلام خُلق ميزاناً للحق والباطل والخير والشر، فمثلما كان استعداده للخير يقابله استعداده للشر، وكل دافع فيه يدفعه نحو السوء يقابله دافع يدفعه نحو البرّ. قال تعالى: ﴿ وَالْعَصْرِ. إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ. إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ﴾، فالإنسان مصدر للخير كما هو مصدر للشر، خلقه الله تعالى في أحسن تقويم، وفطره على الخير، وجعله مختاراً للسير في طريق الخير أو الشر.
ورمز الشر هو (الشيطان)، وهو من نوع (الجن) وليس من نوع (الناس)، فنسبة تأثير (النفس الأمارة بالسوء) على الإنسان أكثر من نسبة تأثير (الشيطان) عليه، والشيطان قلَّما يؤثر على الإنسان إلاَّ من خلال الناس، ويسيطر على الفرد من خلال الناس، فيُغري بعضهم ببعض.

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع د. منذر أبوشعر
 تفضل بزيارتي على موقعي الشخصي

http://drmonther.com
د. منذر أبوشعر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11 / 08 / 2021, 20 : 01 AM   رقم المشاركة : [2]
عزة عامر
تكتب الشعر والنثر والخاطرة

 الصورة الرمزية عزة عامر
 





عزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: مشكلة الشر

بارك الله فيك ونفعنا بعلمك أ/ منذر أبو شعر..
تحيتي ، وتقديري .
توقيع عزة عامر
 توضأ بالرحمة ..واغتسل بالحب.. وصل إنسانا..
عزة عامر
عزة عامر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11 / 08 / 2021, 11 : 05 AM   رقم المشاركة : [3]
خولة السعيد
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي


 الصورة الرمزية خولة السعيد
 





خولة السعيد will become famous soon enough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: مشكلة الشر

رب ضارة نافعة، هكذا كما أشرت د. منذر ان الشر ليس مطلقا، أو لا وجود لشر محض هو شر جزئي ..
نعم فقد تكون المحنة منحة وبعض ما اعتبرناه شرا في يوم ما نذكره اليوم بابتسامة، والحمد لله على كل حال
خولة السعيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12 / 08 / 2021, 00 : 12 PM   رقم المشاركة : [4]
ليلى مرجان
موظفة إدارية-قطاع التعليم العالي-حاصلة على الإجازة في الأدب العربي

 الصورة الرمزية ليلى مرجان
 





ليلى مرجان is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: مشكلة الشر

جزاك الله خيرا أستاذ منذر على طرح هذا الموضوع ومعالجته بما يفيد.
ليلى مرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12 / 08 / 2021, 16 : 11 PM   رقم المشاركة : [5]
د. منذر أبوشعر
محقق، مؤلف، أديب وقاص

 الصورة الرمزية د. منذر أبوشعر
 





د. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: مشكلة الشر

الأستاذة الأديبة عزة عامر، الأستاذة الأديبة خولة السعيد، الأستاذة الأديبة ليلى مرجان:
كل الامتنان لبهي طيب مروركن، فبه عزم أكيد لمتابعة تقديم الطيب الوافر إن شاء الله.
توقيع د. منذر أبوشعر
 تفضل بزيارتي على موقعي الشخصي

http://drmonther.com
د. منذر أبوشعر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مشكلة, السر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السر المدفون فتيحة الدرابي فضاءات الزاجل والنبطي والشعبي 10 20 / 02 / 2015 05 : 02 PM
السر في الحب/1 د. محمد رأفت عثمان الإعجاز.القرآني.والمناسبات.الدينية والمناظرات 2 11 / 02 / 2013 32 : 10 PM
السر حسام غنام شعر التفعيلة 4 18 / 07 / 2012 11 : 03 AM
السر ... مهنا أبو سلطان علاونة الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 4 29 / 10 / 2010 44 : 02 AM
برنامج لحدف كلمة السر هل لك ملف ونسيت كلمة السر ادخل واحذفها أيمن زيلاف علم الحاسوب و تصميم المواقع والانتشار 0 18 / 01 / 2009 03 : 10 PM


الساعة الآن 29 : 11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|