الأديبة الأستاذة خولة السعيد:
لا ينتهي الكلام أبداً عن (القامة) التي تميزت بعبقرية فرادتها، وصدق جمال شاعريتها، ورهافة عالي أحاسيسها..
ومع أننا كلنا نصف الربيع، أو البحر، أو العطاء.. إلاَّ أننا نبقى على تخومها، لا نريم، مع أننا نتمنى أن نغوص إلى حاقّ كُنهها فلا نستطيع.
رحمه الله رحمة واسعة، ولتهنأ بأبديتك، فقد تممت سيدة النور من بعدك دربك اللاحب، وصاغته على رمش عينها.