التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,866
عدد  مرات الظهور : 162,385,944

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > تحرير فلسطين قضيتنا > فلسطين تاريخ عريق ونضال شعب > إسرائيليات > إسرائيليات
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 06 / 05 / 2008, 04 : 03 AM   رقم المشاركة : [1]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

يهود ضد الصهيونية

[frame="13 90"]
[align=justify]
يهود ضد الصهيونية
ممدوح طه
عندما يدعو حاخامات «يهود لا صهاينة» من حركة «ناطوري كارتا» إلى ضرورة زوال إسرائيل ككيان عنصري يولد الشرور لليهود وللعرب والعالم، مؤكدين «أن الصهيونية حركة ظالمة ومعتدية وأن قيام إسرائيل مخالفة صريحة للتوراة»، وبتأكيدهم «أن مصير الكيان الصهيوني «إسرائيل» إلى زوال كالكيان العنصري في جنوب أفريقيا، لأنها ضد التوراة».

وحينما يؤكد حاخامات من حركة «يهود ضد الصهيونية» في الدوحة، قبل أيام من احتفال الغرب والصهاينة بنكبة العرب والمسلمين في فلسطين، أن مشاكل الصراع في المنطقة ستختفي بين يوم وليلة إذا زالت إسرائيل الصهيونية.. ويقول الحاخام الأميركي ديفيد وايس المتحدث باسم الحركة «إن إسرائيل لا تتكلم باسم اليهود بل سرقت إسرائيل من اليهود».

وأن «كل الانتهاكات ضد الإنسانية في الشرق يمكن ان تنتهي في ليلة واحدة إذا انتهت إسرائيل، لكن الدول الكبرى مثل أميركا وبريطانيا لا تريد هذه الحقيقة»! حينما يقول الحاخامات اليهود ذلك، فهل يكون الفلسطينيون والعرب والمسلمون الذين يقاومون هذا الاحتلال الغاصب وهذا الكيان الصهيوني العنصري الشرير هم «الإرهابيون»، كما يصر بوش وتوابعه الغربيون من المسيحيين الصهيونيين؟!

وحينما يؤكد هؤلاء الحاخامات اليهود موقفهم الشجاع من الاعتداءات والمجازر التي يتعرض لها الفلسطينيون بالقول «قلوبنا تدمى لما يحدث لإخوتنا في فلسطين، ونرى أنفسنا أمام مأساة مزدوجة لأنها وقعت باسم الديانة اليهودية ولكن الناس لا يسمعون أصواتنا والصوت الصهيوني أقوى من اليهودي». ألا نكون محقين ونحن نتساءل مستغربين عن دعوة وزيرة الخارجية الصهيونية لإلقاء محاضرة عن الديمقراطية في بلد عربي؟!

وعندما يقول الحاخام البريطاني ديفيد فيلدمان «. نريد ان نقول للعرب والمسلمين إن الإرهاب والوحشية الصهيونية في فلسطين بعيدان كل البعد عن الدين اليهودي»، ومع الإشارة إلى تأكيدهم وقوف الآلاف من اليهود داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة ومئات الآلاف من اليهود حول العالم، مع الفلسطينيين والعرب ضد الفكرة الصهيونية.

قائلا «حين وصل الصهاينة إلى فلسطين كان اليهود يعيشون مع جيرانهم العرب المسيحيين والمسلمين الذين لم يضطهدوا اليهود يوما، بل احترموا عاداتهم وديانتهم، وأسسوا مجلس حاخامات لمحاربة الحركة الصهيونية وفي عام 1947 أرسل كبير الحاخامات دوشنكي إلى الأمم المتحدة قائلا: لا نريد دولة صهيونية، معتبرا أن الأوفياء للتوراة لا يريدون دولة.

واللافت أن يعلو هذا الصوت اليهودي الصادق الذي يرى قيام إسرائيل شرا على اليهود في العالم وأن حركة «يهود ضد الصهيونية» ضد التوسع الصهيوني والاعتداء على القدس، وفي الذكرى الستين لإعلان إسرائيل على أشلاء فلسطين ومن عاصمة عربية خليجية.. بينما تستعد بعض العواصم العربية والإسلامية لاستقبال الرئيس الأميركي بوش «المتدين المسيحي الصادق الوعد».

والذي يرتكب كل ما يرتكب ضد العرب والمسلمين، باسم الحرب على الإرهاب وباسم الدين المسيحي! وذلك في ذهابه وإيابه من القدس المحتلة للاحتفال وأتباعه من قادة الغرب، الذي لم يعد مسيحيا بحق، مع إسرائيل في الذكرى الستين لنكبة العرب والمسلمين باغتصاب فلسطين!!

في النهاية وفي ضوء ذلك كله، أفلا يحق لنا كفلسطينيين وعرب ومسلمين أن نتمسك بكل حقوقنا في فلسطين وألا ننسى القضية الأصلية التي بدأت في 15 مايو عام 48، واللهاث وراء الوعد البوشي الخادع وغير الصادق، ونختصر فلسطين التاريخية في الضفة وغزة على حدود 67 وليس 48؟!

وندعو إلى عودة دولة فلسطين التاريخية دون تقسيم جغرافي أو ديني أو عنصري، وعودة اللاجئين والنازحين من أبنائها الفلسطينيين، لتعود وطنا ديمقراطيا يضم الجميع في تعايش مشترك كمواطنين متساوين في الحقوق دون حروب وجدران، وبلا كراهية أو خوف من الغد في ظل سلام العدل والمساواة.
عن صحيفة البيان الاماراتية
5/5/2008
[/align]
[/frame]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جنوح.. محمد جادالله محمد القصة القصيرة جداً 0 20 / 02 / 2015 38 : 08 PM
فيديو التاريخ الفلسطيني: ماهي الصهيونية؟ ماهي دولة الإحتلال؟ ما هي الفلسفة الصهيونية؟ مازن شما وثائق و صور 0 27 / 05 / 2014 32 : 06 PM
جموح عبدالله فراجي القصة القصيرة جداً 4 02 / 01 / 2011 58 : 08 PM
خلود خالدحامدالبار الشعر العمودي 11 08 / 05 / 2010 05 : 02 AM
اليهودية الصهيونية و المسيحية الصهيونية هدى نورالدين الخطيب مقالة 2 12 / 05 / 2008 53 : 02 AM


الساعة الآن 37 : 01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|