[عبدالله الخطيب]

[frame="13 98"]مشاعر لا تموت[/frame]

*هي
لوعّها مرارة الفراق.
احبطتها الكآبة و سوء الأختيار.
ما زال يُراقبها في احلامها.. تنهض مذعورة.. باكية.. على حظٍ بآس.. يُلازمها منذ ذلك اليوم الذي انقطعت عنه بدون أبداء الأسباب.
لم تستطع التخلص من لعنته الأبدية.

*هو
في احد أزقة الحي الذي شهد ولادة اول نظرة.. اول لقاء.. اول حب.. و اول الأحلام.
دأب الوقوف و الأنتظار.. اعتاد على تلك العادة منذ زمن.. لم تعد تُحرجه نظرات المارة.. و لا حتى همساتهم.
اخرج من جيب معطفه خاتم ذهبي.. حدق به لفترة.. نفخ عليه بشدة.. مسحه برفق, كي لا يمحو عهد مضى.. لا زال يعيش على ذكراه.

ابن البلد

[شريفة السيد]

قصة جيدة مكثفة يا أيها المتقن للغة إلا مفعول به ..
أعتقد أنه خطأ كيبوردي غير مقصود
أهنئك على النص الجيد والفكرة والتناول الممتع
بوركت
مودتي

[عبدالله الخطيب]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شريفة السيد قصة جيدة مكثفة يا أيها المتقن للغة إلا مفعول به .. أعتقد أنه خطأ كيبوردي غير مقصود أهنئك على النص الجيد والفكرة والتناول الممتع بوركت مودتي

[frame="2 98"]

الشاعرة و الأديبة شريفة السيد
مرورك وسام شرف يزين صفحتي.. فكيف بتعليقٍ جميل و نقد بناء يضرب في الصميم؟
تالله لقد حظيت بالشرف العظيم... اهلاً و سهلاً بك سيدتي الكريمة.

رحم الله امرء عرف قدر نفسه... و الله و الحق يقال.. ما كان خطء كيبوردي.. لكني لست ضليعاً او متمكن نحوياً في لغتي العربية.
اعد نفسي.. و اعدك... ان ابذل قصارى جهدي لتطوير قواعد اللغة.
شكراً جزيلاً... و منكم نستفيد.

ابن البلد

[/frame]