[آذاريل الحج]

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

لالمعاهدةالعبوديةوالتبعيةوالعدوان

شبكة البصرة
نحن الموقعين ادناه، مجموعة من العراقيين، من طوائف واديان ومناطق مختلفة، كتاب وصحفيين ومثقفين، ومهن اخرى مختلفة.نرفع صوتنا عاليا مستنكرين بشدة ما تخطط له قوى الاحتلال، واتباعها المحليين، من محاولات لربط العراق كليا بمعاهدات واتفاقات تؤبد تواجد الاحتلال وسيطرته على مستقبل واقتصاد وارادة الشعب العراقي، وتلغي تطلعه للعيش بحرية، مستقلا سيدا لقراره، على ارضه وخيراته.

مهما كانت التسميات، اعلان مبادئ، او معاهدة استراتيجية، معاهدة امنية او اقتصادية، ومهما كانت المبررات التي تحاول تسويغ هذه التبعية والاستهتار باستقلال البلد وخيراته ومواطنيه، فان ما يعرف بالحكومة الحالية لاتمتلك لا الشرعية ولا الاهلية لعقد مثل هكذا معاهدات. فالبلد واقع تحت الاحتلال، والحكومة الحالية هي خيار من خيارات الاحتلال، بغض النظر عن اللعبات او التخريجات التي حاولت قوة الاحتلال من خلالها تقديم هذه الحكومات، فانها تظل فاقدة للشرعية التي تخولها لعقد هكذا معاهدات.

ان الانتخابات التي تم اخراجها، ماهي الا لعبة من لعبات الاحتلال لتسويغ تواجده، واظهاره وكأنه موجود بارادة عراقية وطلب عراقي. فالمحتل هو من حدد طبيعة الانتخابات، ونوعية المرشحين لها، وزمن اجرائها بما يتناسب ومصالحه هو، لا المصلحة الوطنية العراقية. فهي انتخابات باطلة بكل القيم والشرائع الدولية التي لاتجيز للمحتل ان يتدخل في البنى السياسية والتشريعية للبلد الواقع تحت الاحتلال.ولا احد يستطيع ان يدعي او يكابر وينكر ان سيد القرار في العراق المحتل هو السفير الاميركي والجندي الاميركي، وما الاخرون مهما ضُخمت القابهم الرسمية، الا ادوات محلية لتنفيذ قرارات السفارة، صاحبة الامر في ازاحة من لايطاوع منهم ارادتها.
فالانتخابات التي يتباهون بها لاتخولهم الحق في بيع الوطن ومستقبله.

الى اعضاء ومؤيدي الاحزاب المتاسلمة بكافة اطيافها
لاشك انكم انتميتم لهذه الاحزاب وفقا لفهمكم وادراككم بانها الافضل في خدمة بلدكم، وشعبكم. ان تجربة السنوات الخمس الماضية كافية لان تكشف لكم خطأ تصوراتكم، وكيف ان قياداتكم فرغت احزابكم من اي محتوى سياسي اواسلامي بل وحتى الطائفي منها اثبت ان مصالحه الخاصة فوق كل مبدأ او مصلحة لطائفة او دين.
ندعوكم للمشاركة مع ابناء شعبكم وجلدتكم، باعلان صوتكم عاليا لنبذ تطلعات هذه النفوس المريضة التي تغطي سقوطها بالعمائم او المسابح، واثار السجود المصنعة بكي الجباه، امعانا بالنفاق، وتضليل الناس.
انهم ليسوا الا منافقين، شياطين، دفعهم حب الدنيا وملذاتها للتحالف مع من كانوا يسمونه بالامس " الشيطان الاكبر " حليفهم الذي يعلمون انه لا بقاء لهم بدون حماية دباباته.

فلا تقبلوا ان تكونوا غطاءً واداة لتدمير بلادكم، واهلكم.
يتظاهر بعض الدجالين من قيادات احزابكم، باعتراضه على المعاهدة رغم انه من الموقعين على ما سمي باعلان المبادئ (الاتفاقية الاساس التي سيتم ابرام بقية الاتفاقات الفرعية - امنية او اقتصادية- على اساسها)
تلك لعبة جديدة، الغاية من هذا الادعاء التهرب من المسؤولية والتظاهر بمظهر الحرص على المصلحة الوطنية، لجر الشعب الى خيار الاستفتاء على معاهدة هم وقعوا عليها في شهر كانون اول2007، والحديث الجاري الان هو ليس حول الاتفاقية بل حول الاتفاقات الفرعية لترجمة ما سمي باعلان المبادئ بتفاصيله الاقتصادية والامنية والسياسية.
ونذكر شعبنا ان عزيز الحكيم رفض التوقيع على الدستور المؤقت بحجة انه لايتماشى مع قيم الاسلام، الا انه في كل احاديثه، الان، يؤكد على ان مرجعيته، ليس القران الكريم او السنة، بل دستور كتبه لهم نوح فالدمان. وهو الذي صرح بعد لقائه بكيسنجر بالتطابق التام بوجهات النظر حول الاتفاقية الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، وما تظاهره بالاعتراض على المعاهدة الا مؤامرة للتحضير لعرض المعاهدة على استفتاء معروف النتائج مقدما، لتبدو المعاهدة وكانها خيار الغالبية.كذلك هو الهاشمي بتصريحاته يطرح خيار التعديل، وليس الغاء المعاهدة ككل.وهكذا تبدأ لعبة الرفض والقبول على معاهدة وقعوا عليها منذ اشهر
كما نذكر شعبنا على ان الدستور الذي اتهموا شعبنا باختياره، عرضوه وحتى اخر ليلة قبل الاستفتاء بخمس صيغ، قدمت لدستور مطلوب الاستفتاء عليه في اليوم التالي.واليوم يدعي ما يسمى بالناطق الرسمي للحكومة العراقية ان المسودة الموجودة عند الاميركان تختلف عن تلك التي لديهم، لتبدء لعبة الصيغ المختلفة، ليلزموا شعبنا بالاستفتاء على مسودات غير ماهي عليه بالحقيقة.
انهم وقعوا على الاتفاقية باسمكم وبدون استشارتكم منذ كانون الاول2007، والحديث عن الاستفتاء الان هو ليس على الاتفاقية الاصل بل على بعض الاتفاقات المتفرعة منها.
انهم الاغبياء عندما يتصورون ان شعبنا ابله او غبي، او مجموعة من المتخلفين، الذين يسهل الضحك عليهم بجبة وعمامة. شعبنا، شعب الحضارات، وهو من علم العالم الكتابة والقراءة، ودولتنا كانت حاضرة وعاصمة لاكثر من ست دول عضمى يوم لم يكن هناك من يعرف مدينة باسم لندن او واشنطن او باريس.

اعزلوا هؤلاء الشياطين وحلفائهم، انبذوهم باحتقار، وعودوا الى صفوف شعبكم. وشاركوا معنا بالتوقيع على هذا النداء. كونوا اولياء لشعبكم، لا للمحتل وانصاره من المنافقين.

الى جميع ابناء شعبنا العراقي العظيم
البيان، يمثل ارادة شعبية وطنية، لاتخص جماعة خاصة او اتجاه سياسي معين، بل هو نابع من تطلعاتنا كعراقيين للتخلص من الاحتلال، وتحقيق الاستقلال، تحت ظل نظام وطني ديمقراطي. في عملية ديمقراطية سليمة وحقيقية.
ندعوكم للمساهمة معنا، في التاثير على القرار السياسي للمحتل، وفرض القرار النابع من الارادة الوطنية المستقلة. بالتوقيع على البيان ونشره بين جماهير شعبنا الواسعة في الداخل والخارج. ورفض ما يخطط له المحتل وعملائه من الدعوة للاستفتاء، بنعم او لا، ليتم تزوير ارادتكم، وكأننا شعب أختار العبودية بارادته،أستهتار عهدناه من المحتلين وعملائهم، الذين يستصغرون ارادتنا، وقدرتنا على ان نعيش احرار في وطننا.

السيدات الفاضلات، السادة الافاضل
تحية عربية طيبة، وسلام الله ورحمته وبركاته
نرفق بطيه بيان استنكار ورفض للمعاهدة الامنية التي يراد ربط بلدنا العراق بها لديمومة الاحتلال.املين مساهمتكم بالمشاركة بالتوقيع عليها.
نساهم بهذه الطريقة في صنع القرار الوطني، ونفرض ارادتنا كشهادة للتاريخ، بان مؤامرة الاحتلال لم تعبر عن ارادتنا
يمكن ارسال اسماء الراغبين بالتوقيع مع ما يحبون اضافته من تعريف،على العنوان التالي :

albasrah2003@yahoo.com

نامل من الاخوة الراغبين في وضع تواقيعهم، ان يضعوا اسمائهم الصريحة، والابتعاد عن استخدام الاسماء الرمزية، فالمناسبة تتطلب منا ان نقف شامخين برفضنا لمعاهدة الذل والعار، اسياد في صنع مستقبلنا لانخاف من المطالبة بحقنا وفرض ارادتنا، وسوف لن يتم ادراج الاسماء الرمزية.

تقبلوا فائق الاحترام والتقدير
مع اطيب التحيات
د. موسى الحسيني

الموقعون :
1- العقيد الركن المتقاعد علي حسين جاسم
2- د. جمال السامرائي، كاتب وصحفي
3- د. مصطفى عيسى، طبيب امراض القلب
4- د. خلدون منصور حيدر، طبيب
5- د. صباح الشاهر، رئيس تحرير موقع ثوابتنا
6- فرات علوان، محرر موقع الكادر
7- ايمان السعدون، كاتبة صحفية
8- جمال هندال، مهندس
9- هشام النورسي
10- عقيل القريشي
11- الشيخ محمد الخزاعي
12- نضال شبيب، ناشطة سياسية
13- د. موسى الحسيني، كاتب واعلامي
14- وسام سعد، رئيس تحريرصحيفة الدار العراقية
15- مؤيد الحمداني، اعلامي
16- بارق الطائي
17- صباح البغدادي، كاتب وباحث
18- اسامة الحيدري، اقتصادي
19- د. مهدي العاني، خبير احصاء
20- المهندس محمد يونس العبيدي، خبير بالنقط
21- د. احمد احمد عزت
22- بثينة الناصري
23- دجلة فرات، كاتب وصحفي مهاجر
24- د. عبد الوهاب حميد رشيد، باحث
25- كاظم نوري الربيعي، كاتب وصحفي

26- علي الصراف، كاتب وصحفي 27- العقيد الركن المتقاعد سليم شاكر الامامي، سفير سابق، وباحث ستراتيجي
28- امير المفرجي، الناطق الرسمي لتيار المواطنة الوطني العراقي
29- خالد الدليمي، باحث اعلامي
30- احمد الناصري، كاتب
31- ضياء الكواز، رئيس تحرير شبكة اخبار العراق
32- د.كريم الجشمي، اكاديمي
33- سعد الله الفتحي، خبير بوزارة النفط، سابقا
34- ام حذيفة الدليمي
35- د. عباس الجنابي، صحفي
36- محمود سعيد، روائي
37- تحرير عبد الصمد، التضامن من اجل عراق مستقل موحد
38- محمد نادر ابو اري، سياسي كردي مستقل، فرنسا.
39- ليث الحمداني، صحفي
40- د. نوري الجميلي
41- د. محمد علي مهدي الطبطبائي الحكيم، موسكو
42- د. فلاح حسن عبود، موسكو
43- الاستاذ محمد زيدان، الجزائر
44- كاظم محمد، كاتب
45- شوق صباح، مدرسة، الامارات
46- جمال محمد تقي
47- وضاح عبد العزيز، النروج
48- نجاح أسعد خضر، مدرسة
49- سالم العراقي، مهندس
50- مؤيد عبد القادر، رئيس تحرير جريدة الصوت المقاومة
51- ماجدولين الرفاعي،رئيسة التحرير التنفيذية لجريدة الصوت المقاومة
52- د. خضر المعاضيدي، نائب رئيس تحرير الصوت المقاومة
53- د. طالب البدراني، نائب رئيس تحرير جريدة الصوت المقاومة
54- مصطفى الفلاحي، مدير تحرير جريدة الصوت المقاومة
55- عثمان السامرائي
56- حامد الدليمي
57- سعد فوزي رشيد
58- حسين المعاضيدي
59: محمد ياسر
60- منذر الحر، شاعر
61- عبد الامير الاعسم ن ناشط سياسي، باحث
62- نزار السامرائي، كاتب
63- رعد الشمري، ناشط سياسي
64- محمد عطا النداوي
65- نوري السعدون
67- خالد بخيت صالح
68- د. محمد هيثم العزاوي
69- فلاح العماري
70- عكاب سالم الطاهر
71- شامل سامر
72- د. حميد صابر الموسوي
73- نمير الحميري
74- زهير الدوري
75- قاسم شريف المحامي
76- ضياء السعدي، نقيب المحامين
77- اللواء الطبيب طالب السعدي
78- حمود السامرائي
79- رعد الحمزة
80- نزار العبيدي
81- وميض عبد القادر النعيمي
82- د. صابر العطية
83- بدر الفهد
84- عبد المجيد العنزي
85- المحامي رياض النجم
86- فارس الجميلي
87- عبد المنعم حمندي، شاعر
88- حميد سعيد، شاعر
89- عبد الحسين فرحان
90- يحيى جابر
91- ميثم السعدي
92- احمد حسين الكاتب، ليدز ن بريطانيا
93- حيدر الحسيني، مهندس برمجيات
94- احمد الكاتب
95- فاروق سعد الدين زيادة، سفير سابق
96- د.عبد الكريم محسن باقر، اكاديمي
97- نمير النمر، كاتب وصحفي
98- عزام ابو عزام، كاتب ومخرج وتلفزيوني
99- صباح خليل الزبيدي، صحفي
100- د. عبد الجبار الكبيسي، مهندس اتصالات
101- علي مهاوي
102- سامي رسولي، جماعة المسلمين للعمل من اجل السلام
103- عبد المجيد فاضل، هالو، بريطانيا
104- صياح وحيد، كيمياوي، لندن
105- كريم البصري، ناشط سيياسي مستقل، تاجر، فرنسا
106- د. ماجد السامرائي، سفير سابق، اعلامي
107- صباح المختار، رئيس جمعية الحقوقيين العرب
108- طلال الغوار، كاتب وشاعر، العراق
109- نبأ سليم حميد البراك، استاذة في جامعة بغداد،رئيسة منتدى الافق الجديد للمرأة
110- د. صابر العطية، امين عام لشؤؤن العلاقات الخارجية، التجمع العراقي للتحرير والخلاص الوطني
111- د. نصرت الراوي
112- د. امجد القصاب
113- مريم الراوي
114- هناء البياتي، صحفية ومخرجة سينمائية
115- عبد الاله البياتي، كاتب
116- ضياء عبد الرزاق حسن،صحفي، ناشط نقابي
117- حسين الحسيني، طالب جامعي
118- اسماعيل القادري، مهندس، سياسي عراقي
119- السيدة ايفاء الجلبي، مدرسة
120- د. محمد القادري، اخصائي طوارئ، اميركا
121- عمر القادري، اخصائي كومبيوتر، لندن
122- احمد القادري
123- ولاء سعيد السامرائي، صحفية
124- د. قاسم السامرائي
125- فرحان السامرائي، طالب علوم أسلامية
126- قبيلة السلمان، ترفض بشدة اتفاقية الانتداب الاميركي على العراق
127- المهندس محمد حسن الحاج حسن، انا واهلي وعشيرتي ال حاج حسن، نضم صوتنا الى كل الاحرار لرفض معاهدة العبودية - بعلبك
128- نبيل ابو جعفر، كاتب وصحفي عربي
129- عشائر اللهيب ترفض انتداب حكومة الاحتلال
130- د. عبد الاله الراوي، دكتور في القانون، كاتب وصحفي عراقي مقيم في قرنسا
131- ابو ميسون ، عربي من المغرب
132- رياض العزاوي، سفير سابق
133- رعد الجبوري، مهندس استشاري، كاتب ومحلل سياسي مستقل
134- د. ضرغام الدباغ، استاذ جامعي، كاتب
135- د. سهيل حداد، استاذ جامعي
136- رونق الشاهر، مهندسة تخطيط مدن، الامارات العربية المتحدة
137- د. وجدي جهاد، اكاديمي، لندن 138- مخلد المختار، فنان تشكيلي
139- مهند العزاوي، رئيس مركز صقر للدراسات العسكرية والامنية الاستراتيجية
140- طالب المذخور، احوازي مقيم في سويسرا
141- عادل السويدي، مدير موقع عربستان، هولندا
142- ابو الفوز الاحوازي، شاعراحوازي، السويد
143- د. عباس الكعبي
144- سيد موسى الموسوي، النروج
145- حميد عاشور، شاعر وكاتب احوازي، المانيا
146- باسل عبد الوهاب العزاوي، رئيس المفوضية العراقية، كيان سياسي معارض
147- جاسر هشام، مصر
148- ندى القصاص، صحفية ، مصر
149- خليل الكبيسي، ناشط سياسي عراقي
150- ناصر السهلي، كاتب وصحفي
151- د. كاظم عبد الحسين عباس، اكاديمي عراقي
152- علي نافذ المرعبي، كاتب وناشر، باريس
153- ضياء حسن، كاتب وصحفي
154- د. غالب الفريجات، كاتب، الاردن
155- ناصر السهلي، كاتب وصحفي
156- محمد براهيمي، الوحدويون الناصريون، تونس
157- د. عماد الدين الجبوري
158- د. مخلص الصيادي
159- عادل سمارة، رئيس تحرير مجلة كنعان، رام الله، فلسطين
160- حبيب شكر محمد
161- رانية فؤاد، كاتبة واعلامية تربوية
162- عاصم قاسم، مهندس
163- باسل ديوب، كاتب سوري
164- صباح ديبس، كاتب وصحفي
165- سميح خلف، مهندس، رئيس الاتحاد العام للمهندسين الفلسطينيين في ليبيا، عضو اتحاد الاعلام العربي، عضو اتحاد المدونين العرب
166- يوسف شرقاوي، كاتب وباحث، مصمم
167- نورية العبيدي
168- علي الكاش، كاتب ومفكر
169- د. فيصل الفهد، صحفي وكاتب اكاديمي
170- ا. د. عبد الرزاق محمد الدليمي، اكاديمي، عميد كلية الاعلام، جامعة بغداد، قبل الاحتلال
171- ابو طالب الجابر، كاتب وقاص
172- مي المدلل، اعلامية مهتمة بحقوق المرأة
173- حسن اسماعيل عبد العظيم، امين عام حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي، سوريا
174- قيس العبادي، ناشط سياسي
175- منظمة الحقيقة الانسانية العراقية – منظمة انسانية مستقلة
176- احمد كريم، جمهورية الجيك
177- نوئيل عيسى، كاتب ومدون
178- سمير عبيد، كاتب وباحث ومحلل سياسي
179- د. احمد الجبوري، اكاديمي واعلامي
180- سعاد احمد، مهندسة
181- جابر عبد العظيم، ضابط سابق
182- د. فوزية محمد، اكاديمية
183- د. انوار بنسعيد، الطب البايلوجي
184- صلاح عمرالعلي، وزير اعلام سابق، كاتب وصحفي
185- ولاء سعيد السامرائي، صحفية
186- د. هالة سليمان الاسعد، ارفض ان اكون كعربية خارج حدود الدفاع عن العراق، انكم تصغرون القضية وتصغرون العراق، اذا اعتقدتم انها قضية عراقية .
187- عبد الكريم صالح، مهندس
188- ضحى عبد الرحمن، كاتبة وشاعرة
189- طلال بركات، كاتب ودبلوماسي سابق
190- د. وسام جواد، موسكو
191- خليل السلماني اكاديمي عراقي، كاتب ومحلل سياسي
192- سحبان فيصل محجوب، مهندس، رئيس هيئة الكهرباء الاسبق استشاريوباحث اكاديمي
193- فائق الياسري - النرويج
194- فرح فاروق، فرنسا
195- ابومحمد العراقي
196- ابو مصطفى العراقي
197- ليث الراوي، ناشط سياسي
198- شيماء السعدون
199- د. ميسون جهاد، اكاديمية، لندن
200- أحمد العبيدي - متعهد- لندن
201- قيس العبيدي - متعهد- لندن
202- حيدر النائب - كومبيتر - لندن
203- نبيلة صالح - ربة بيت - لندن
204- مجدي صالح- مدرس رياضي – لندن
205- جهاد صالح - موظف - لندن
206- إيمان سليمان- ربة منزل - لندن
207- حمزة سليمان - طالب كلية الطيران
208- سحر نعمان - ربة منزل - لندن
209- أنمار مجدي صالح - مهندس ميكانيك – لندن
210- محمد مهدي الخصيبي
211- احمد التميمي
212- ميادة يونان، مهندسة معمارية
213- بهجت سليمان الكردي، اعلامي
214- علي القيسي، رئيس جمعية ضحايا سجون الاحتلال الاميركي – الايراني في العراق
215- سعد عبد الله، نيويورك
216- غسان العبودي
217- صباح ابو هديب، مخيم البقعة، الاردن
218- صالح الفرجاوي، نقابي، تونس
219- زهير القادري
220- عبد الناصر الخالدي
221- ميمونة الحياني، اكاديمية، العراق المحتل
222- أقبال الكناني
223- د. محمد جواد فارس، طبيب
224- معقل زهور عدي، كاتب، سوريا
225- وهيب ايوب، الجولان السوري المحتل
226- عبد الكريم صالح، مهندس
227- أمل ياسين عبد الرزاق الخضيري، ابو ظبي
228- منير القاضي، ماجستيرفيزياء ونظم معلومات، ابو ظبي
229- د. امال العبيدي، ناشطة فيحقوق الانسان فرنسا
230- احمد كريم راضي، مبرمجفرنسا
231- المهندسة اقبال محمود الوردي، فرنسا
232- المهندسة لقاء علي رحيم، فرنسا
233- د. عامرة سعيد الحمود فرنسا
234- طلبة وشباب الشعبي الناصري – لبنان
235- عبد الخالق الجنابي، سامراء
236- لقاء مكي
237- عوائل السادة الطالقانيون، نرفض ونستنكر بشدة أية اتفاقيات مع العدو المحتل
238- الشيخ احمد ال غانم، عن قبيلة آل غانم والعشائر المتحالفة معها في جنوب العراق المقاومتستنكر وتدين الاتفاقية المبرمة بين القوات الاحتلال الغاشموالحكومة العميلة
239- عشيرة (الحسين الشاهر من قبيلة العبيد) في كركوك
240- الدكتور عصام المعاضيدي
241- الدكتور فهمي القيسي
242- الدكتوره داليا الزيدي
243- أ. عزيز العزاوي، باحث
244- أ. صالح الحديثي، باحث
245- قيصر الحديثي، شاعر وكاتب
246- علاء الزيدي، كاتب وصحفي
247- أ. ابو هيثم البدران، اكاديمي
248- أ. غالب يعقوب التكريتي، اكاديمي
249- د. رعد عبد الكريم، كاتب سياسي
250- اياد السامرائي، مهندس
251- عبد الرحمن هزاع، كاتب وصحفي
252- المعتز بالله محمد، صحفي مصري
253- محمد العماري، كاتب
254- علي السوداني، قاص عراقي مقيم فيعمان
255- وضاح محادين، الكرك - الاردن
256- العقيد ابو عزيزالدليمي، السويد
257- عبد الستار العبيدي
258- خالد الياسري، كاتب وصحفي، عضو لجان الدفاع عن العراق، السويد
259- نزار علي فيصل، فنان واعلامي، عضو لجان الدفاع عن العراق، السويد
260- احمد كاظم طليباوي، مهندس
261- يونس الخشاب، كاتب ومدرس، السويد
262- عبد العزيز منور، تونس
263- جلال النداوي، اعلامي تلفزيوني، كاتب صحفي
264- عبد الله اسبري، المغرب
265- د. فواز عبد الوهاب الدباغ، استاذ جامعي، جامعة الموصل
266- صفاء المدرس، باحث بايلوجي
267- ابو محمد الزيرجاوي
268- نبيل ابو جعفر، كاتب باريس
269- مهدي الكاظمي، مترجم
270- اسلام الدباغ، مدير مركز وثائق الامام الخالصي
271- مراد نصري، اعمال حرة، لندن
272- نبيل عبد الخالق، اعمال حرة، لندن
273- عادل حورية، عامل اتصالات، لندن
274- عبد الحميد حورية، مدرس، لندن
275- ناريمان حورية، مدرسة، لندن
276- ياما مسجدي، ادارة اعمال، لندن
277- علي زين البخاري، طالب، لندن
278- باسل الطائي، طالب، لندن
279- ثامر الطائي، طالب، لندن
280- ابو طالب الجابري،كاتب وقاص .
281- ياسين حمدي، اعمال حرة، باريس
282- ابو بكر سر الخاتم، أعمال حرة، لندن
283- محمد سر الخاتم، طالب، لندن
284- رشيد نصري، اعمال حرة، باريس
285- سيف عبد الكريم العنزي، طبيب
286- الشباب المسيحي الوطني العراقي: نعلن رفضنا لاتفاقيه العار بين الاحتلالالامريكي البغيض وحكومه الاحتلال
287- ابراهيم مهدي الأحوازي
288- خالد جمال الدين الطائي، كاتب، محلل السياسي، لندن
289- د. محمود خالدالمسافر، نائب رئيس جامعة/ماليزيا
290- أبوعبداللةالهاشمي، أتفاقية العار مرفوضة
291- عادل الجوجري، رئيس تحرير مجلة الغد العربي
292- شيماء موسى، سكرتيرة تحرير مجلة الغد العربي
293- شريف سعد الدين، مدير تحرير مجلة الغد العربي
294- محمد الحديدي، محرر، مجلة الغد العربي
295- محسن حسين، رئيس قسم الشؤون العربية، مجلة الغد العربي
296- منير التميمي، عامل، هولندا
297- رجاء العاني، طالبة
298- عبير التميمي، اعلامية
299- علي الشمري، فني كومبيوتر
300- حيدر حسن علي التميمي، طالب، ديالى،العراق
301- عدنان موفق الالوسي، مهندس تبريد، بغداد
302- لمياء رفعت السامرائي، طالبة جامعية، دمشق
303- طيف مصطفى الجبوري
304- ضياء حسين الرفاعي، حداد، بغداد
305- بشار عبد اللطيف الشطب، محاسب، بغداد
306- محمد جاسب الركابي، اعمال حرة، ميسان، العراق
307- حياة رحيم الكناني
308- عبد الكريم محمد التميمي، ضابط متقاعد، العراق
309- عدنان العبيدي، فني كهرباء، العراق المحتل
310- عبد النبي الحجازي، سوريا
311- عصام عبد الله، اعلامي
312- نزار ناظم مجيد
313- حسن حمودي
314- د. ثامر السعيد
315- عدنان حميد القزويني
316- عباس رضا محمد بابا
317- جورج الياس عبود
318- فائز التبوني
319- محمد جواد مهدي
320- رياض عبد اللطيف
321- عواد بكر
322- عامر البزاز
323- محمد عبد الوهاب قاسم
324- عبد الاله حميد داود
325- مازن شهاب
326- الشيخ خضير، شيخ احد القبائل العربية الاصيلة والمعروفة (نتحفظ على كتابة اسمه كاملا خوفا عليه من كلاب الاحتلال وكلاب حراسته المحلية)
327- فوزي الراوي
328- حامد القريشي، مسؤول العلاقات العامة لمكتب سماحة اية الله العظمى السيد احمد الحسني البغدادي – ادام الله ظله –
329- د. سلمان صافي الجبوري، اكاديمي، بغداد
330- ماجد الدخيل، سياسي عراقي، النرويج
331- اصيل الشاعر، طالب طب، لندن
332- سعيد احمد الغزي، البصرة
333- ميس الرافدين، كاتبة وصحفية عراقية
334- علي الكاش،كاتب وباحث
335- سعيد الاحوازي، مركز ابن السكيت الاحوازي للاعمال الثقافي
336- علي الجفال، رئيس تحرير جريدة المدار337- عطيل الجفال،المدير التنفيذي لقناة العرب الفضائية338- عمر الجفال، شاعر عراقي ومدير مؤسسة الجفالللطباعة والنشر339- ايمان النقشبندي، صحفية340- ناجي ابراهيم، شاعر وصحفي
341- جاسم الرصيف، كاتب وصحفي، باسمه ونيابة عن منظمة "كتاب عراقيون من اجل الحرية" التي تضم 75 كاتبا عراقيا
342- ناصر الغزالي، رئيس مركز دمشق للدراسات النظرية وحقوق الانسان
343- د. عبد الكريم علي
344- محمود محضر باشي
345- رعد حسن العزاوي، مهندس، خبير نفطي
346- د. خالد الناصر، بصفتي الشخصية والعامة، طبيب استشاري، شاعر وكاتب، رئيس المؤتمر الناصري العام
347- محمد العاني، اعلامي وصحفي
348- د. رياض الفحل، طبيب
349- كلناز زنكنة
350- كلزار زنكنة
351- ابراهيم زنكنة
352- ازاد زنكنة
353- نوزاد زنكنة
354- آية زنكنة
355- هلا زنكنة
356- جمانة المشهداني
357- محمد المشهداني
358- صباح المشهداني
359- جوان شريف
360- سلام الجاف
361- ايناس الجلبي
362- صباح شيخاني
363- نوار زنكنة

ملتقى الفينيق الادبي
364- سلام الباسل. اديبة وامينة عام ملتقى الفينيق - فلسطين
365- نور الهدى والايمان. اديبة ملتقى الفينيق - المغرب الاقصى
366- سمو الكعبي. مشرفة واديبة ملتقى الفينيق الادبي - الامارات367- دكتورة سهى الاصفر. ناشطة ملتقى الفينيق الادبي - العراق
368- نور عزيز صالح النومان. عضوة بملتقة الفينيق الادبي وبنت اسير - العراق
369- أسماء صقرالقاسمي. اديبة ملتقى الفينيق الادبي - العراق370- زيادالسعودي. عميد واديب ملتقى الفينيق الادبي - السعودية371- محمد القصبي. عضو ملتقى الفينيق الادبي - المغرب الاقصى372- وليد الشرفي. مشرف ملتقى الفينيق الادبي - اليمن373- جهادالفران. عضو ملتقى الفينيق الادبي - فلسطين
374- عدنان حماد. اديب ومشرف ملتقى الفينيق الادبي - فلسطين
375- حكمت البيداري. عضو ناشط ملتقى الفينيق الادبي - العراق
376- مطر الهاشمي. عضو ملتقى الفينيق الادبي - العراق
377- فارس السيد مشرف ملتقى الفينيق الادبي - الاردن

منتدى قهوة الفلاسفة378- مها الصمادي، صحفية وعضوةبإدارة منتدى قهوة الفلاسفة - الاردن379- عماد الغزو، شاعر، عضو فيمنتدى قهوة الفلاسفة - الاردن380- اسعد الشرع، عضو في منتدى قهوةالفلاسفة - الاردن381- مروان العتوم، عضو في منتدى قهوة الفلاسفة -الاردن382- ايسي السكرة، عضوة في منتدى قهوة الفلاسفة-السعودية383- خالد المطيري، عضو في منتدى قهوة الفلاسفة - السعودية384- فهد الثبيتي، مدير منتدى قهوة الفلاسفة - السعودية385- سارة سلمان، عضوة في منتدى قهوة بمنتدى الفلاسفة - السعودية386- فيروز، عضوة في منتدى قهوة الفلاسفة - السعودية387- المرآم، عضوة في منتدى قهوةالفلاسفة - السعودية388- روح الحانه، عضوة في منتدى قهوة الفلاسفة-السعودية389- خالد الجهني، عضو في منتدى قهوة الفلاسفة – السعودية390- مصطفى متولي، عضو في منتدى قهوة الفلاسفة - مصر391 - الحيدر الحركاني، مشرف بمنتدى قهوة الفلاسفة - العراق392- السيدةالحمراء، عضو ة منتدى قهوة الفلاسفة - فلسطين393- ابو محمد بنعبدالله، مشرف بمنتدى قهوة الفلاسفة - السعودية
394- حياة العبد الله، عضوة بملتقى قهوة الفلاسفة - فلسطين395- سرجون الحكيم، عضو فيمنتدى قهوة الفلاسفة - العراق.

396- محمد رعد الاعظمي397- لينامجيد النبهان398- هشام الربيعي399- عامر ابراهيم الدليمي400- منى الربيعي401- سارةمحمد402- مريم الدليمي
403- سهر الدليمي، الاردن
404- حسام السامرائي
405- باقر الصراف، كاتب، هولندا
406- عبد الزهرة الركابي
407- جمال السامرائي، رجل اعمال
408- بيداء الحسن، كاتبة وصحفية
409- د. محمد عبد الرحمن يونس، استاذ جامعي، كاتب وقاص وروائي
410- ابو الشهيد سامي الاحوازي
411- عبد النبي العكري
412- عبد المحسن شلش سلمان السراي، الامين العام لحزب المجتمع العراقي الحر
413- رعد المشهداني
414- سفانة الدركزلي
415- ضياء العزاوي
416- جيان نور الدين
417- سهر الحمداني
418- سعد محمد مصطفى ابو الجص، ادارة اعمال
419- وجدي انور مردان، دبلوماسي سابق، كاتب
420- عبد الله الخيري، مهندس
421- آمنة جاسم، موظفة سابقة، لندن
422- سالم الشذر
423- سرور ميرزا محمود
424- محمود حسين البشاري، امين عام الجبهة العربية لتحرير الاحواز
425- حمزة حسن شوقي خليل الغريري/مدرس/رئيس منظمة الدفاع عن حقوقالطلبة/العراق
426- حسن خليفة محمود العبيدي/ شخصية عراقية مفكر وكاتب عراقي/مدير مدرسة
427- حسن شوقي خليل الغريري/ وجه وشخصية معروفة في محافظة التاميم
428- الشيخ علي حسين ابراهيم الحمداني/شيخ قبيلة بني حمدان في العراق والوطن العربي
429- رحيم حسين علي / الغريري /شخصية عراقية معروفة في كركوك
430- عدنان هادي عبد القرة غلي /محامي /محكمة كركوك
431- سالم عبد الحميد ال دودح الغريري/محامي محكمة كركوك/ الحويجة
432- سعد احمد حسين الزبيدي /عسكري متقاعد /القوة الجوية العراقية
433- مطر سلطان عمير الغريري/ شخصية اجتماعية فلاحية /كركوك
434- عبد الله سليمان درويش الجبوري/ مدرس لغة انكليزية/ كركوك /الحويجة
435- سفيان سليم حمودي الغريري /محامي /الدائرة القانونية تربية كركوك
436- د.حاتم دليان عبد العبيدي/ طبيب جراحة الكسور مستشفى الحويجة العام
437- احمد عسكر عبدالله الجبوري / مدرس / المعهد التقني /الحويجة /ماجستير اعلام
438- د. نوفل محمد شهوان الحمداني /طبيب جراحة عامة/ الانبار /حديثة
439- د. جاسم محمد خلف الاسحاقي/ دكتوراه/ علوم زراعية /جامعة كركوك
440- احمد خليل محمود الحمداني /نقابة صناعيي كركوك.
441- وعد احمد حسين الزبيدي/ المدرب الدولي /لنادي كركوك والحويجة
442- علي عدنان دحام الحمداني /كلية الصيدلة /صيدلاني
443- محمد محمود عبد الدليمي /قاضي عراقي
444- اياد عبد رمضان السبعاوي /مدرس /معهد تقني/ماجستير الحويجة
445- احمد شحاذة احمد الغريري/ لواء ركن متقاعد
446- لفتة هرش كرفة القره غلي/ لواء ركن متقاعد
447- حسين شرف محسن الجبوري /وجه عشيرة العكلي / الزاب
448- خضر عسكر عبدالله الجبوري/ضابط طيار/متقاعد
449- د. محمود احمد محمد العبيدي /طبيب باطنية /مستشفى الحويجة /كركوك
450- سعد عبدالله سلطان عمير الغريري/ وجه عشيرة
451- رشيد مجيد فهد الغريري/ رئيس فخذ العزايزة عشيرة البو صباح/ محافظة صلاح الدين
452- معتصم محمد ابراهيم الحمداني/مدرس لغة انكليزية /كركوك/ابن شيخ قبيلة بني حمدان/العراق
453- حمادي محمود عبد الدليمي/شيخ عشيرة العناصلة /كركوك
454- عاصي علي مطلك الغريري / قسم الشباب صلاح الدين
455- هاني عبد الله، طالب دراسات عليا، لندن
456- عبد الرحيم اغا، صحفي
457- هاشم المالكي
457- د. براق سعيد يحيى، بروفسفور الهندسة الميكانيكية، الجامعة التكنولوجية، بغداد
458- مامون خليفة، عضو المؤتمر القومي العربي
459- حسن نعمة الله، موظف، بغداد
460- احمد نعمة الله، موظف، بغداد
461- امجد محمد سعيد، القاهرة
462- فيصل احمد سعد، معلم، بغداد
463- نوري سليمان صادق، معلم، بغداد
464- رجاء احمد طالب، مدرسة، بغداد
465- سميرة مفضل جاسم، ربة بيت، السماوة
466- علاء عبد الرزاق، السالمي، اكاديمي
467- شاكر عبد اللطيف المالكي،
468- ملاك فلك
469- عبد السلام الجشعني
470- التنظسم الوحدوي الناصري في الجنوب
471- غزوان المحمدي
472- ثائر شيخون حيان
473- صابر باشا آغا
474- سعد عبد الحميد، كاتب، العراق
475- سمير محمد، رئيس جمعية الاخوة العراقية – الفلسطينية في فلسطين
475- المجاهد ابو مريم، امين سر فرقة النداء العسكرية
476- عمر السعدون
477- مسلم الحميري، رجل اعمال، الديوانية
478- سميرة نجم حمودي، ربة بيت، الديوانية
479- سهيل سعدون فليح،معلم، المثنى
480- د. المهندس احمد خليل العمري،
481- مهدي فاضل شناوة،شاعر، الديوانية
482- محمد الحداد، مدير موقع سمير اميس الالكتروني
483- الدكتور عبد الله يوسف الجبوري، مدير وكالة العراق برس للانباء
484- حمد العكلة، عشائر عبيد سوريا، هندسة مواد
485- عبد الخالق البهرزي، علاج سريري
486- ريما البهرزي، اخصائية اجتماعية
487- ودود فوزي شمس الدين، محامي، باحث قانوني
488- عدنان مظلوم، مهندس استشاري
489- د. علي صادق، اخصائي تخدير
490- دة. ميادة نوري، اخصائية نسائية
491- دة. فينان الوتري، طبيبة اسنان
492- فهد الوتري، طالب جامعي، اسكوتلاند
493- اسراء السعدي، صحفية عراقية مقيمة في الاردن

قراء وكتاب منبر دنيا الوطن
494- خليل حسن، كاتب، فلسطين
495- دة. ليندا حداد،
496- ابراهيم وهبة، كاتب
497- احمد عبد الشكور الطويل، كاتب، القاهرة
498- عدنان العصار، ابو القيس، كاتب، خان يونس
499- حسين ابو معروف، كاتب
500- ماهر المقوسي، كاتب
501- بشير الراعي، كاتب
502- زياد سلامة المعروف بغازي سكر، كاتب
503- الزهرة البرية، اسم الشهرة، كاتبة، غزة
504- راسبوتين صابر، اسم الشهرة، شاعر شعبي،القدس
505- نضال عمايرة، كاتب

506- ناصر الياسري، كاتب وصحفي
507- بلال عبد مناف
508- احمد عبد الستار محمد
509- طه سلمان حسن
510- فراس طه سلمان
511- صلاح موسى عبود
512- وليد رشيد صالح
513- عمار حسين علي سليمان
514- أسامة غنام داود
515- محمد خالد داود
516- عبيد صالح حسين علي
517- مهدي صالح لطيف
518- خليل دلف حمادي
519- محمد عبد العزيز حمادي
520- ميسر عادل احمد
521- حمزة رياض حسن
522- رياض جاسم محمد
523- عبد الواحد نايف حمود
524- عامر نايف حمود
525- خالد فخري غضبان
526- حمد دليان مخيلف
527- سعود محمد حبيب
528- خيري احمد معروف
529- عبد القادر احمد عواد
530- قيس عبد الجبار محمود
531- ساطع شاكر سعيد
532- حاتم خالد عباس
533- وائل كمال طعمة
534- صالح يوسف عبد الله
535- عمر غالب ابراهيم
536- خلف علي ناصر
537- فليح حسن مكيطف
538- ثروت فليح حسن
539- عزة فليح حسن
540- محمد ساطع
541- قتيبة العاني، مهندس
542- كامل محمد جواد، النجف الأشرف
543- سمير فاخر المحامي، بغداد
544- سعد الدين كمال الدين، الموصل
545- صفية بلال جواد، ربة بيت - المثنى
546- سعدية صفوان مهنا، مدرسة - بغداد
547- شروق حسن طاهر، مدرسة - بغداد - الكرخ
548- قاسم العزي
549- حامد شمخي، مهندس، لندن
550- سالم بزروي، شاعر
551- سعيد موسى، كاتب ومحلل
552- يوسف بو كاشوش، كاتب
553- محمد العتال، كاتب
554- زياد صيدم، مهندس
555- حسام طوكر، كاتب
556- د. أحمد الدليمي، باحث وأكاديمي
557- دلير أمين الجاف، العراق
558- جلال النداوي، عمان - الأردن
559- د. طارق المتولي
560- هدير آل شبيب، دبي
561- حكمت الحلو، كاتب، واكاديمي
562- ايمن جواد العزاوي، ناشط سياسي عراقي
563- محمود العلي، محامي، سري، بريطانيا
564- مكارم ابراهيم، طالبة تمريض، صحفية
565- مخلص الصيادي، اعلامي، الامارات العربية المتحدة
566- قيس النوري
567- علي عبد محمود
568- د. سلام مسافر،كاتب وصحفي، موسكو
569- عمار الموسوي، لندن
570- د. فاضل جبر، اقتصادي، وشاعر
571- د. عبد علي وادي، خبير بالطاقة،
572- محمد الموسوي، لندن
573- مهدي الموسوي، لندن
574- حيدر علي حسن، لندن
575- سعد الخزرجي، خبير ديكور، لندن
576- حسنين علي طعمة، لندن
577- حمد شريدة،مهندس أنشاءات نفطية، النروج
578- ايمان العاني، مدرسة، النروج
579- محمد شريدة، طالب،النروج
580- بسمة شريدة، طالبة، النروج

وجبة اخرى من قراء وكتاب منبر دنيا الوطن
581- ايراهيم وهبة، كاتب
582- عزمي النجار، شاعر
583- باسل بزرواي، شاعر
584- احمد الطويل، كاتب
585- رتا فرح، كاتبة
586- كمال سحيم، شاعر
587- رائد كتانة،كاتب
588- عهد سليم، كاتب
589- طاهر حنون، كاتب
590- عبد العزيز العراقي، كاتب
591- عدنان الموسى، كاتب
592- عاطف الكيلاني، كاتب
593- سميح خلف، مهندس، محلل سياسي
594- قهد الاماراتي، كاتب
595- احمد عصفور، كاتب
596- فراس المعاني، كاتب

597- الشيخ مضر حماد الاسعد، قبيلة الجبور في سوريا، باسمي وجميع افراد قبيلتي الجبور العربية في سوريا
598- عبد الجليل طارش الزوبعي
599- زيدان خلف النعيمي، عميد التيار القومي العربي في العراق، امين عام الحزب القومي الناصري
600- محمد حيدر الشمري
601- سلام الشماع ، كاتب وصحفي
602- أشرف أيوب، مواطن مصري من سيناء
603- د. رعد الفيصل، العمل مترجمه
604- م. مينا أحمد، مهندسه معماري
605- م. كامل أحمد، مهندس طيران
606- خالد عزيز، تاجر
607- فائقه الحمداني، مدرسه
608- فاطمه محمد خيون، محاميه
609- وليد الدليمي، طيار سابقا في الجيش العراقي
610- حنان جاسم مخلف، مدرسه سابقا
611- مصطفى كامل احمد، تاجر
612- أياد أبو الحنه، تاجر
613- لينا لطيف العاني، مدرسه
614- وفاء جرجيس حنا، موظفه
615- فاطمه خلدون الجنابي
616- أ. د. عبد السلام السبع الطائي، رئيس المركز الثقافي العراقي الاوربي في المهجر، الامين العام المساعد الاسبق لاتحاد الاجتماعيين العرب
617- د. ضرغام الدباغ، كاتب
618- ثائر ثابت الحديثي، شاعر وصحفي عراقي مقيم في سوريا
619- غازي احمد ابو فرحة، كاتب عربي فلسطيني
620- محمد العراقي، كاتب
621- عبد الحميد صافي العاني، كاتب
622- جلال زنكنة، كندا
623- نعيم زنكنة
624- جميل زنكنة
625- محمد زنكنة
626- علي زنكنة
627- محمد حسن الجبوري، كاتب وناشط سياسي عراقي
628- اسامة حسن ابراهيم الانباري، مهندسة طيران
629- دة. الاء حسون، طبيبة
630- د. شاكر الساعدي، اكاديمي
631- د. منال يونس عبد الرزاق الالوسي، رئيسة الاتحاد العام لنساء العراق
632- عصام الياسري، صحفي وسينمائي عراقي مقيم في المانيا

ابناء ثورة العشرين من عشائر المثنى يشاركون برفضهم لاتفاقية العار والعبودية، عنهم
633- عشيرة ال زياد
634- عشيرة الاعاجيب
635- عشيرة بني سلامة
636- عشيرة ال عبس
637- عشيرة بني عرض
638- عشيرة ال غليظ
639- عشيرة الزركان

640- رمزي حسام
641- بهجت الكردي، مهندس اتصالات، صحفي
642- عبد الرحمن نبيل عزيز
643- عبد الله الشبيبي، كاتب وروائي، اليمن
644- رجاء ابراهيم سليمان، قاصة، كاتبة ومترجمة
645- طلال عبد الرزاق شوكت الخطاط، مهندس وفنان تشكيلي، صحفي وكاتب، باسمي ونيابة عن عائلتي وعشيرتي الصوالح
646- الشيخ مرعي حسن عبد الاسحاقي، شيخ عشيرة البو اسحق في العراق
647- ليلى الكعبي، عضو جمعية كتاب عراقيون من اجل الحرية
658- فاتن محمد علي، صحفية، جمهورية مصر العربية
659- حسين الربيعي، سياسي، صحفي وكاتب
660- عبد الرصا الحميد، سياسي، صحفي وكاتب
661- ضياء السباهي، ناشط سياسي
662- صلال الغزالي، ناشط سياسي
663- عامر قره ناز، مسؤول شؤون القوميات، منظمة كتاب من اجل الحرية، رئيس تحرير اراء حرة
664- سليمان البزور، كاتب وصحفي، الاردن
665- وميض شوقي
666- علي سيدو رشو، اكاديمي وناشط في مجال حقوق الانسان، عراقي مقيم في القاهرة
667- محمد احمد الجميلي، مهندس
668- د. عقيل الخضري، امين عام منظمة فراتان للتنمية والسلام
669- أ. د. كاظم عبد الحسين عباس، اكاديمي
668- يحيى السماوي، شاعر عراقي مقيم في استراليا
669- سرمد مجيد السامرائي، صاحب دار نشر، السويد
670- الشيخ مصطفى الهادي، المعروف بالشيخ الديواني، مدير مؤسسة الامام علي الثقافية، مؤسس مكتبة الصادق العلمية، فنلندا. نيابة عن جميع العاملين بالمؤسسة
671- حسين الصديقي، شاعر ومفكر اسلامي، الموصل
672- باسل البزراوي، شاعر فلسطيني
673- د. اسامة الزند، استاذ جامعي متقاعد،كندا
674- صابرة امين، مترجمة، مصر
675- حسين راشد، رئيس حزب مصر الفتاة، رئيس تحرير جريدة مصر الحرة، رئيس الاتحاد العربي للاعلام الالكتروني
676- سناء الخياط
677- جلال طالب عبد، كاتب ومراسل اعلامي، امين عام التجمع الاعلامي الحر في العراق
678- عبد الستار العبيدي، كاتب، بغداد
679- علاء اللامي، كاتب
680- عبد الامير الركابي، كاتب
681- د. خير الله السعيد، كاتب
682- هاني البرغوثي، محرر وكاتب موقع نيض الوعي العربي، تورنتو، كندا
683- محمد العبد الله، كاتب وصحفي
684- قيادة حزب الاستقلال العراقي، نيابة عن اعضاء ومؤيدي الحزب
685- اللواء الركن علوان حسون علوان
686- أ. د. محمد احمد الزعبي
687- علي عبد، ماجستير علوم عسكرية، طالب دكتوراة علوم سياسية
688- د. خضر محجز، اكاديمي، شاعر وروائي
689- ابو ميمونة الغلامي، مزارع
690- وليد ابو باتا
691- د. وسمي الشمري
692- البروفسور الدكتور كمال مجيد، مهندس، اكاديمي
693- محمد ادهام الحمد، امين عام اتحاد السجناء السياسيين في العراق
694- سليم حجار
695- احمد منصور
696- خير الله منصور
697- زهير شمس الدين
698- محمد تطشة
699- زينب عدنان العاني، مهندسة عراقية مقيمة في دمشق
700- البروفسور هيثم الجبوري، جامعة كالدونياُ، كلاسكو
701- همام الجيفه جي، مهندس الكترون، كاتب، سويسرا
702- ابراهيم محمد عبد، مراقب سياسي
703- ثائر الحديثي، صحفي وشاعر
704- نجم السراجي، طبيب، اديب، مدير شبكة ومنتديات ومجلة ضفاف الدجلتين، النمسا
705- شاكر نوري، روائي وصحافي
706- محمد العرب، مؤلف مسرحي، الجمعية الاهلية لمناهضة الصهيونية
707- مامون خليفة، عضو المؤتمر القومي العربي
708- باسل دوحة
709- رمزي الخطيب، برلين، المانيا
710- شامل بدرخان، لندن
711- د. قاسم العاني، طبيب
712- عراق المطيري، اكاديمي
713- محمد الشمري، مهندس
714- محمد الرحال، السويد
715- انتصار محمد العبادي
716- أ. د. مازن الرمضاني، استاذ جامعي

[آذاريل الحج]

بسم الحرية .....
ناموس الله على الارض وما عليها!!!

بسم الانسانية ...... صفة الحضارة الاؤلى ..!!!
التي جعلت الناس سواسية بعيدا عن التمييز العنصري والاغتصاب والاحتلال المباشر وغير المباشر,, نتوجه اليكم ايها الاحرار بالعالم وخاصة العرب ... ان تقفوا ال جانب العراق المُغتَصَب , العراق المحتل من عساكر الامبريالية, بعد فشل الامبريالية بخططها للسيطر على العراق والعالم ,, الان تعمل على الحصول على اتفاقية العبودية التي ترهن به حكومة الاحتلال ببغداد , العراق وشعب العراق للامبريالية ,, حتى تبقي الحكومة ومليشياتها الارهابية مسيطرة على نظام الحكم لصالح الذين يعملون لصالح امريكا واسرائيل و ايران..

هبوا يا اخوتي واضيفوا أساماؤكم من اجل استنكار هذه الجريمة الشنعاء بعد جريمة قتل 3 مليون عراقي وتشريد 5 مليون عراقي اخريين بالداخل و الى الخارج ,,
انا احيّ فيكم روح العروبة والاسلام فلا تبخلوا بموقف بسيط الا وهو الاستنكار لاتفاقية العبودية...؟!

فلا تفضحوا اسلامكم وعروبتكم بتخاذلكم..؟!

هذا الموقف اخذه هنود امريكا الذين لا يملكون دينا ..... قبلكم وعلى راسهم الرئيس شافيز رئيس فنزويلا البطل...

آشور البابلي يلقي عليكم السلام وعلى بواسل الرافدين

[آذاريل الحج]

موت أكثر من مليون عراقي .. حصيلة الاحتلال الأمريكي ترجمة: د. عبدالوهاب حميد رشيد

* هل أن الولايات المتحدة تقتل عشرة آلاف عراقي شهرياً؟
Michael Schwartz, July 6,2007
* "أعداد القتلى في العراق تُنافس مجازر رواندا وحقول الموت في كمبوديا."
Joshua Holland, September 7,2007
* الصراع في العراق تسبب في موت مليون- مسح ميداني..
Luke Baker, January 7,2008
* لم يعد العراق وطناً لنا حتى نعود!
Authors: Maki al-Nazzal and Dahr Jamail
قُتل أكثر من مليون عراقي بسبب الغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق/ 2003، وفق دراسة جديدة نفذتها مجموعة بريطانية معروفة Opinion Research Business- ORB.
يُشير هذا العدد من الضحايا إلى أن حصيلة الغزو/ الاحتلال تُنافس القتل الجماعي للقرن الماضي- تجاوز عدد القتلى 800- 900 ألفاً في مجازر رواندا العام 1994، وتقترب من (1.7 مليون) لضحايا المذبحة الكمبودية الشائنة "حقول الموت Killing Field"- عهد الخمير الحمر في السبعينات.
غطت الدراسة المسحية لـ ORB 15 محافظة من أصل 18 محافظة عراقية. المحافظات غير المشمولة: اثنتان تقعان في مناطق متفجرة- كربلاء (و) الأنبار- والثالثة محافظة شمالية- أربيل- بسبب رفض السلطات المحلية السماح للفريق العمل هناك. وفي مقابلات تمت وجهاً لوجه، غطت العيّنة 2414 من المبحوثين. أظهر المسح الميداني أن واحداً من كل خمسة مستجيبين، لديه- على الأقل- قتيل واحد في عائلته نتيجة للصراع القائم- باستبعاد الوفاة الطبيعي.
أشار اثنان من القائمين على البحث- ارثر جوشو هولاند (و) ميشيل شوارتز إلى أن القصة الشائعة في العراق هي أن: أغلبية العنف ضد العراقيين اُرتُكِبَتْ من قبل العراقيين أنفسهم و "ليست مسئوليتنا"- ليست صحيحة..
سأل العاملون في مقابلاتهم للمبحوثين ممن استجابوا للبحث الميداني- دراسة لانسيت- أكتوبر 2006: كيف قُتل أحبائهم في سياق تأكد العائلات المعنية من مرتكبيها. تلخصت النتيجة بأن 56% من حالات القتل ارتكبتها القوات الأمريكية مباشرة. يرى شوارتز أنه في حالة اعتماد حتى أكثر المعايير المتحفظة، فإن نصف حالات القتل حصلت بسبب القوات الأمريكية، وأن النسبة الكلية لحالات قتل العراقيين بسبب مباشر من القوات الأمريكية تصل إلى 80% تقريباً. معدل عدد القتلى العراقيين 5000 لكل شهر من قبل القوات الأمريكية منذ بداية الغزو/ الاحتلال، مع أن المعدل كان أعلى مرتين العام 2006 ، وهذا يعني أن متوسط عدد القتلى العراقيين من قبل القوات الأمريكية تجاوز العشرة آلاف شهرياً أو أكثر من 300 قتيل عراقي يومياً.
يُشير شوارتز إلى أن المنطق القابع وراء مصداقية تقديرات حصيلة هذه المجزرة يكمن في اعتماده على إحصاءات الجيش الأمريكي المنشورة من قبل Brookings Institute للسنوات الأربعة الأولى من الاحتلال، إذ أصدر الجيش الأمريكي أكثر من 1000 تقرير عن أعمال الدورية اليومية في العراق إلى أطراف الجوار للبحث عن واعتقال أو قتل "المتمردين" و "الإرهابيين"- المقاومة الوطنية العراقية (منذ فبراير العام 2007 زاد العدد إلى ما يقرب 5000 دورية يومياً.. هذا إذا أضفنا مشاركة قوات حكومة الاحتلال في بغداد مع القوات الأمريكية في حملتها surge).. وكل دورية تقتحم ما معدله 30 منزلاً عراقياً كل يوم، وبمرافقتها عناصر للتحقيق، اعتقال، أو قتل المشتبه بهم. وفي هذا السياق، فإن أي شخص في عمر قادر على القتال، ليس مجرد مشتبه به، بل يُنظر إليه خصماً قاتلاً محتملاً. "اُعطيت التعليمات لجنودنا عدم إظهار أي شكل من أشكال التهاون مع هؤلاء1."
حسب الإحصاءات الأمريكية، وأيضا نُشرت من قبل معهد بروكنغس: إن هذه الدوريات حالياً تضم ثلاثة آلاف مسلح كمعدل شهرياً أو أقل بقليل (باستبعاد العدد الإضافي المشارك للقوات العراقية المتحالفة مع المحتل). آلاف الدوريات هذه تقود إلى قتل آلاف العراقيين الأبرياء، علاوة على الاعتقالات الوحشية اللا إنسانية.
محاولات العراقيين الهروب من هذا الجحيم أدت إلى أزمة لاجئين بنسب ضخمة mammoth. وحسب وكالة اللاجئين للأمم المتحدة UNRA ومنظمة الهجرة الدولية IOM، ففي العام 2007 تم اقتلاع حوالي خمسة ملايين عراقي من مساكنهم. بحدود 2.4 مليون هجروا منازلهم باتجاه مناطق أقل عنفاً داخل البلاد، بينما توزع العراقيون في الخارج بين سوريا (1.5) مليون، وأكثر من مليون توزعوا في الأردن، إيران، مصر، لبنان، تركيا، وبلدان الخليج. أخذت الهجرة بالزيادة لتصل إلى 100 ألف شهرياً، وليس أمامهم خيار قانوني لممارسة العمل في معظم البلدان المضيفة، بينما صارت المحافظات في حالة اكتظاظ بائس.
وما زال عدد الهاربين العراقيين من بيوتهم يتجاوز بكثير عدد العائدين، رغم مزاعم الرسميين المضادة. يهرب الآلاف بسبب تدهور الوضع الأمني على نحو أسوأ من أي وقت، وأن العودة تعني القبول بالموت. كما أن أغلبية هؤلاء العائدين، على قلتهم، يواجهون الطرد من سكناهم مرة أخرى."العديد من اللاجئين الذين خاطروا بالعودة إلى منازلهم بعد صدور تقارير بحصول هدوء نسبي في البلاد، قد اُجبروا على الهرب ثانية من قبل المليشيات...2"
وهذه نماذج من مقابلات جرت في سياق هذا البحث، بخاصة من قبل Maki al-Nazzal and Dahr Jamail:
* في تعليقه على ترقية قائد القوات الأمريكية في العراق- الجنرال دافيد بتريوس- ليرأس CENTCOM، وترقية الجنرال رايموند اوديرنو لقيادة القوات الأمريكية في العراق، قال محمود شاميل- صحفي عراقي- هرب من البلاد إلى سوريا العام 2006: "تماماً كما في مكافأة إدارة بوش لـ بول بريمر(الرئيس السابق لقوات التحالف في العراق).. إنهم يكافئون الآخرين ممن ساهموا في تدمير العراق... ما يسمونه عنف، تمت هندسته في بعض أجزاء العراق، وانتشر حالياً ليُغطي البلاد كلها، وذلك بفضل (الأبطال) الأمريكان.. الناس يتعرضون للقتل أو يطردون أو يٌُعتقلون بالآلاف من البصرة (جنوباً) إلى الموصل (شمالاً)."
* "يقول الجيش الأمريكي أن الفلوجة آمنةحالياً، في حين أن 800 مواطن من البلدة معتقلون في ظروف اعتقال هي الأسوأ... 750 من ألـ 800 معتقل، على الأقل، ليسوا مقاومين مقاتلين، لكنهم من عامة الناس ممن رفضوا الاصطفاف مع القوات المحتلة وأذنابهم." (عادة ما يُشار إلى العراقيين ممن يتعاونون مع القوات المحتله بأنهم "أذناب/ ذيول الأمريكان"
* يظهر أن هناك العديد من العراقيين ممن غيروا مواقفهم بالعلاقة مع آمالهم في العودة.. وأصبحهت نيتهم متجهة نحو البحث عن ملجأ دائم في بلدان أخرى..
"قررتُ التوقف عن حلمي بالعودة.. وأن أجد لنفسي بلداً جديداً.. أي بلد في العالم يُتيح لي الحياة فيه... مضت ثلاثة أعوام على لجوئي وأنا أحلم بالعودة، لكني قررت التوقف عن هذا الحلم. فقدتُ إيماني بكل قادة العالم بعد الحملة surge على البصرة، مدينة الثورة (الصدر)، والموصل.. ويظهر أن هذه الحملات مستمرة دون نهاية، وعلى المرء أن يعمل بقوة ليجد لنفسه وعائلته ملاذاً آمناً،" قالتها مها نعمان (32 عام)، تُقيم في سوريا.
كما ويتابع العراقيون في سوريا أخبار وطنهم ويعرفون معلومات كثيرة عن الأحداث اليومية التي تحصل هناك من خلال محلات النت: "وقعت أربعة انفجارات مختلفة في الفلوجة هذا اليوم... ويقولون أنه آمن للعودة! اللعنة عليهم.. العودة من أجل ماذا؟ من أجل التعرض لتفجيرات الطرق أم للسيارات المفخخة؟،" قالها سلام عادل، ممن عمل مترجماً لدى القوات الأمريكية في الفلوجة العام 2005.
وفي مقابلة مع مهندس عراقي يعمل بمطعم في سوريا بشأن العودة إلى العراق، يتسائل مندهشاً يائساً: "العودة إلى العراق !؟ لا يوجد عراق للعودة إليه.. يا صديقي، العراق موجود فقط في أحلامنا وذكرياتنا ! !"

***************
Project Censored #1: Over one million Iraqi deaths caused by US occupation,(Project Censored.org), uruknet.info, September 23, 2008.
Student Researchers: Danielle Stanton, Tim LeDonne, and Kat Pat Crespán
Faculty Evaluator: Heidi LaMoreaux, PhD
1"The Iraqi Displacement Crisis," Refugees International, March 3, 2008.
2 Militiamen attack returning refugees in Baaquba,(Azzaman), uruknet.info, September 24, 2008.

[آذاريل الحج]

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

أزمة الستراتيجيين العرب

شبكة البصرة
مجرد متابع عراقي
لفترة قريبة كنت بعيدا عن الندوات واللقاءات التي تجمع بعض المثقفين والسياسيين العرب لأسباب بعضها خاصة وبعضها الآخر يتعلق بقناعتي بأن اهتماماتي وانشغالاتي وقضية بلدي وشعبي المحورية ليس لها معينا ولا مساندا غير الله وهمة الغيارى من رجال وماجدات العراق وفي مقدمتهم أبطال المقاومة الوطنية العراقية. وحقيقة الأمر أن كثير من الساسة والمثقفين العرب وفي أحسن الأحوال ليس لديهم إلا الكلام الذي يصنعون منه أساطيرا من النضال الوطني والقومي التحرري حتى ليبدو للمستمع إليهم من الوهلة الأولى أن الأرض ستزلزل تحت أقدام القوى الامبريالية والصهيونية وسترد هذه القوى على أعقابها تسحل خيبتها وهزيمتها وستحرر الأرض العربية ويعود الحق العربي الى أصحابه إن كان في العراق أو فلسطين أو سوريا وغيرها من الحقوق العربية المسلوبة هنا وهناك.
هذه المقدمة تذكرني بحادثين ذات صلة أولهما في العام 1991،حيث كانت قوى الشر والعدوان الأمريكي والصهيوني الدولي تجري استعداداتها على قدم وساق للهجوم على العراق، خرج علينا أحد المناضلين العرب بتصريحات نارية رنانه يهدد ويتوعد بأن الأرض ستزلزل تحت أقدام جيوش التحالف ودولهم وستستهدف عواصمهم ومدنهم أن هم تجرأوا وشنوا عدوانهم على العراق، كما خرج علينا في ذات الوقت أحد الزعماء العرب بتصريحات أكثر نارية حين قال أن جميع القوى العمالية والطلابية والفلاحية والمنظمات الاخرى العالمية سواء التي سمعنا بها أو لم نسمع تنتظر الإشارة منه لضرب المصالح العالمية لدول التحالف الامبريالي في حال شنت هجومها على العراق. وقد قامت الحرب واشتعل وطيسها ودمر العراق ولم يحرك ذلك المناضل الثوري العربي ساكنا في حين شلت يد الزعيم عن إعطاء الإشارة لتلك القوى والمنظمات العالمية.
أما الموقف الثاني فقد استدرجني في العام 2007 أحد الاصدقاء العرب الى أحد مجالس الفكر والسياسة في بلده وقد سمعت في ذلك المجلس كلاما معسولا وجميلا يبعث على الأمل والتفاؤل بوعي عربي لما يجري في شؤون السياسة حول وطننا العربي، وقد خرجت من المجلس متفائلا بمستقبل عربي أفضل على ضوء المفاهيم والاراء والطروحات التي سمعتها، وكشفت لصاحبي عن ارتياحي لمستوى الوعي والفهم العميق الذي أبداه المتحدثون لقضايا الأمة المصيرية، إلا أنه لم يجعل الراحة والانشراح تملأ كياني، فرد َّعلي بسرعة قائلا بأنه هذا المجلس ملتئما منذ سنين طويلة والمتحدثون هم أنفسهم والآراء هي ذاتها وقد مللنا من سماعها وتكرارها، ولكن عليك أن تتأكد ما أن ينفض هذا المجلس حتى ينسى الجميع مادار فيه ولا يعنيهم ماتحدثوا وما اتفقوا عليه، ليعودوا في الجلسة اللاحقة بذات الكلام أو غيره، ولكن دون نتيجة تذكر ولا تقدم عملي الى الأمام ولو بخطوة واحدة، والامر في مجمله لايعدوا أن يكون كلام في كلام لتمضية الوقت وكشف مواهب التحليل والرأي والخطابة التي يجيدها الجميع دون استثناء في حين أن الاعداء الذين يتحدثون عنهم يسابقون الزمن في التقدم والتطور والاختراع، رغم قلة كلامهم.
ما زلت متمسكا بموقفي بمقاطعة مثل هذه اللقاءات والندوات، رغم الحاح كثير من الاصدقاء على حضورها وعدم الابتعاد عن أجوائها لايصال الرأي والفكرة وعدم ترك المجال مفتوحا للآراء الأخرى المضادة لتلعب وحدها في الساحة. أمام هذا الإلحاح حضرت إحدى الجلسات لمجموعة وصفوا أنفسهم بقادة الفكر الستراتيجي بالوطن العربي في حلقة نقاشية حول قضايا الأمة المصيرية.
لقد اتفق المتحدثون على أن المقاومة الوطنية العراقية رفعت رأس الأمة عاليا، وافشلت المشروع الامريكي الصهيوني في المنطقة والقائم على إعادة رسم خارطة الوطن العربي أو ما أسموه هم بالشرق الاوسط الكبير، وبكلمات رنانة ونارية أيضا أثنوا على جهاد إخوتهم في العراق، ولكن ما أدهشني أن هؤلاء الستراتيجيين ينتظرون ويأملون أن تقوم إيران بتوجيه صواريخها التي استعرضتها على الفضائيات صوب الكيان الصهيوني لتدمر منشئاته الذرية والعسكرية والاقتصادية، لكي تدفعه الى الاقرار بالحقوق والانسحاب من الاراضي العربية. وقد اكثر هؤلاء الستراتيجيون من شتم وذم القادة العرب ومدح قادة ايران، ثم طلب الي بصفتي العراقية مداخلة في هذا النقاش، فحمدت الله وشكرته على الفهم والاستيعاب الذي أبداه المتحدثون لطبيعة النضال الوطني في العراق، وقلت لهم أيها الأخوة إن هذه المقاومة التي رفعت رؤوسكم عاليا وأفشلت المخطط الأمريكي الصهيوني ضد الأمة العربية لا تقاتل إلا بمعونة الله عز وجل وبالتفاف حاضنتها الشعب العراقي حولها، ألا تستحق الدعم والتأييد منكم حتى وإن كان ذلك الدعم إعلاميا، ألم تغلق الصحف والمجلات والقنوات الفضائية أبوابها بوجه ستراتيجية ونشاط فصائل المقاومة الوطنية العراقية، ثم عرجت على الدور التآمري التخريبي الايراني في العراق، وكانت المفاجأة حين إدعى بعض هؤلاء الستراتيجون أن المقاومة العراقية مدعومة عربيا من كذا وكذا وأن الدعوات تتعالى في المساجد بالدعاء الى الله بالنصر المبين لها وحقيقة الأمر أني تجولت في عدد من المساجد هناك خلال هذا الشهر الفضيل، شهر الدعاء والاستجابة ولم أسمع أحدا ذكر العراق وأهله ومقاومته في دعاء حتى أني سألت أحد أئمة المساجد عن سبب هذه الظاهرة فأجاب الرجل مسرعا نحن ندعو لكم في سرنا!!، ففهمت منه أن الدعاء العلني للعراق وشعبه ومقاومته ممنوع بضوء قرارات أمريكية ترجمت الى قرارات عربية تم تعميمها على المؤسسات العامة والخاصة للتنفيذ والتطبيق.
أما عن الهجوم الايراني الذي ينتظره هؤلاء الستراتيجيون فقلت لهم :أتمنى أن تفيقوا من أحلامكم وتتأكدوا بأن عمايم إيران جزء من المخطط الصهيوني الأمريكي على الأمة العربية وأن مافعلوه من جرائم في العراق خير دليل على ذلك، ولكن الجماعة الستراتيجيين مصرون على الاستمرار في هذا الحلم، ويبدو أن يأسهم من قادتهم العرب جعلهم يوكلون أمرهم الى إيران وأرى أنهم لن يفيقوا من هذا الحلم حتى يجدوا إيران وقد أستعمرت بلادهم كما هي اليوم تحتل العراق بالتعاون مع الصهاينة والأمريكان وتحتل أجزاء من الإمارات وتهدد سيادة دول عربية كالبحرين واليمن وتحرك عملاءها في دول أخرى كالسعودية وبعض دول المغرب العربي وتسعى لاختراق باقي الدول العربية عبر العملاء الذين تدفع لهم بسخاء تحت يافطة التشيع، والأكثر غرابة أن بعض هؤلاء الستراتيجيين يعتقدون أن ما يقوم به عملاء إيران وإسرائيل في العراق إنما هو موجه ضد حزب البعث العربي الاشتراكي لأنه حزب سني!! وأكرر،،،لأنه حزب سني.
وبعد هذه الجلسة أدركت أنه طالما كان حال الستراتيجيين في هذه الأمة على هذه الصورة فلنلتمس العذر لسبات أبناءها الذين حشروا في زاوية ضيقة لا مفر للخروج منها إلا بالثورة على الفكر الستراتيجي الذي تقوده مثل هذه العقول، قبل الثورة من أجل رغيف الخبز الذي إن تأمن اليوم لعيالهم فعليهم أن يفكروا قبل أن يناموا في كيفة تأمينه غدا، وكان الله في عون هذه الأمة التي وصفها بخير أمة أخرجت للناس. ودعوني استعير هنا بعض أبيات من الشعر لشاعرها حينما نظمها قبل أيام يصف حال وجبن المثقفين الجهله!!!
فيقول :
مـا أجـبـن َالمـثـقـفـيـن َحـيـنـمـا
تجري دِمَـا أوطـانِهمْ ويصمتون ْ

بـأيِّ وَجـهٍ في غـدٍ سـتـظهرون ْ
عن أيِّ عَار ٍفي غـدٍ سـتكـتبون