لريتــــــا فقط
بين الطقوس والمضمون_
يشاء الوقت أن يجبر امرءا اقتناء ذات تعبر عن ماضيها أبعد مما عليه الآن،فامتلاك الخلاص طريق الغناء في ليل كانون،أعلق الأيام بالكتب والمنثور من لحظك،أخلصي المساء كي أأكد ذكورتي مرة بهروبك.
ناقوسي بحضرة غيابك مجداف الريح الأخيرة لسماء التراتيل،قد أدقه نرجسا أو تحريرا لما بدا في أيقوناتنا الكنسية الدافئة.
ذات لحظة كان القطيع أبيض،وخيط الرعاة أجمل من نأي الفراشة الخضراء.
الجميع ينتظرون الغيم الأزرق ليفضوا الأرق بين الحضارة ومفهوم السسيولوجيا الحديث!فأمطريهم ياسماء عدمك حتى نرى صورنا مرة في فضاءات قابيل.
يحدثني الندى عن زمرد اقتاده أثر الضوء للطيف النرجسي،إذا امتلكتك امرأة ذات يوم فقل لحبوب اللقاح أنا الرجع الأخير لما سيأتي واسأل أيضا عما يلاحق الأثير بين زوايا الإنحسار الجسدي.
قد يصف ثيودورس بعضا من لعابنا ، وقد يحلو له التصوف بإدارك أحفورة لمني على جدار خشبي : يا أيها الفراغ الأخير حك لنا قمرا ما لنثأر لماض شحذته الخطى الغريبة و العربات_
هل بعد هذا تقولين عن غشاء التوحد بعناصر الأنثى ياريتا_
سنسافر حتى ترانا الأيائل فلا تبكي ونحن قطرات الميلاد وأنشودة السلام
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|