[ميساء البشيتي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتيحة الدرابي رائعة يا أ. ميساء أعشق قلبك المرهف كما أعشق قلمك المبدع الراقي وهما مع يكونان ثنائيا منسجما يحبكان صنعة الحرف والصورة التعبيرية البعيدة المدى، قدر جمال خاطرتك بقدر جمال البحر، لك كل الحب والتقدير غاليتي . لذي غموض أنا كذلك في البحر سأطرحه عليك لأني لا أفهم معناه. عندما أجلس أمام البحر وأتأمل زرقته وأمواجه المتلاطمة وأمدد ببصري إلى ما لا نهاية له ، أجدني حزينة جدااااااااااااااااا ويلزمني صمت رهيب أتمنى خلالها أن لا يكلمني أحد وأكتفي بسماع صوت الأمواج المتلاطمة.

يا هلا برفيقتي ورفيقة مشاغبتي الرقيقة فتيحة
اليوم كنت عالبحر
أعشق البحر وأخاف جدا حين أطيل النظر إليه
وفي الليل أخاف منه جدا
لكني دائماً أحب أن أذهب إليه
أشعر أنني لا أكون بخير إلا حين أزور البحر
فيه غموض يجذبني ويخيفني لكني أتمنى لو أعيش بقية عمري مع البحر
لا بد أن تزوريني في البحرين
وآخذك إلى ركني هناك
أنا متأكدة ستعشقينه





لا تتأخري يا فتيحة
أنا بالانتظار
ومقاعدنا تنتظر في هذه الجزيرة التي اسمها أمواج

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]لقاء متناغم بينهما على هدير أمواج البحر وبصحبة دفء القهوة وحديثها.
خاطرة رومانسية تأخذنا للبحر بتجلياته ورحابته لنرتشف كلمات مريحة ونتمنى أن تزيل زرقته كل الكدر و القلق.
تقديري لقلمك الإنساني الرقيق أستاذة ميساء[/align][/cell][/table1][/align]

[محمد سعيد عدنان أبوشعر]

أستاذتي ميساء، صاحبة الحرف الرشيق
يطيب لي مغازلة خاطرتك هذه، فسحرها لا يخبو، ولا يكلّ عن إغرائنا بمعاودة القراءة مرات ومرات
على كلِّ ما حملته ووصفته من غموض، فهي ساطعة بجلاء... تغني لنا أسرار الصباح والليل
أعترف بأني ممن لا يركنون إلى البحر، ربما لكل الأسباب التي ذكرتها، وربما لغيرها، ولكنه بوصفك له يستحيل عالم أحلام تاهت عنا، وها هنا وجدناها
آنستي القديرة... تحيتي لقلم لا يكف عن التميز

[ميساء البشيتي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]لقاء متناغم بينهما على هدير أمواج البحر وبصحبة دفء القهوة وحديثها. خاطرة رومانسية تأخذنا للبحر بتجلياته ورحابته لنرتشف كلمات مريحة ونتمنى أن تزيل زرقته كل الكدر و القلق. تقديري لقلمك الإنساني الرقيق أستاذة ميساء[/align][/cell][/table1][/align]

غاليتي نصيرة
ما رأيك بفنجان قهوة عالبحر
البحر سيجدد نشاطتنا وينعش نفسياتنا
وأنتِ خير من يرافقني هذا الصباح للبحر
هناك سيطول بنا الحديث وستحلو القهوة برفقة البحر
لا تتأخري يا نصيرة
أنا والبحر في انتظارك

[ميساء البشيتي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعيد عدنان أبوشعر أستاذتي ميساء، صاحبة الحرف الرشيق يطيب لي مغازلة خاطرتك هذه، فسحرها لا يخبو، ولا يكلّ عن إغرائنا بمعاودة القراءة مرات ومرات على كلِّ ما حملته ووصفته من غموض، فهي ساطعة بجلاء... تغني لنا أسرار الصباح والليل أعترف بأني ممن لا يركنون إلى البحر، ربما لكل الأسباب التي ذكرتها، وربما لغيرها، ولكنه بوصفك له يستحيل عالم أحلام تاهت عنا، وها هنا وجدناها آنستي القديرة... تحيتي لقلم لا يكف عن التميز

ابني العزيز محمد سعيد
صباح الورد
صباح الياسمين الذي يشبهك
البحر
حين كنت في سن الشباب لم أكن مولعة لا بالبحر ولا بكل ما يمت
للبحر بصلة حتى أنني كنت أخشى ارتياد الزوارق البحرية الصغيرة ( الشختورة)
لكن الوضع اختلف يا محمد لقد أصبح البحر بداخلي
أشتاق له كما أشتاق لأفراد أسرتي
وأصبح البحر مكاناً مقدساً عليّ ارتياده لتطهير النفس من كل ما يؤرقها ويقض مضجعها
البحر قد لا يراه البعض كذلك لكن عليك باختيار رفاق البحر
البحر يحتاج إلى رفيق جميل مثلك
وإلى شخص يحبه جداً فالبحر يدرى بمن يعشقه من البشر
للبحر لغة لا يفهمها إلا من يعشق البحر
وعليك أن تبادر بهذا العشق لأنك فيما بعد ستكتشف أن البحر أجمل بكثير

محمد سعيد ألف شكر على هذا المرور الجميل والكلمات الرائعة
لا تتخيل وجودك كم أنعش قسم الخاطرة
وأنا على وعدي بعد قليل سأنشر خاطرة أتمنى أن تروق لك
ودمت بكل السعادة والهناء يا محمد

[نصيرة تختوخ]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

[فتيحة عبد الرحمن]

لي والبحر قصص وذكريات لا تمحوها السنين ... بل تتجدد مع مرور كل يوم لتَلد في أعماقي عِشقا أكبر للبحر
معه أنسى كل العالم حتى أولادي وأنا أمامه يُغسل ذهني ليشتاق جسمي أن يَغسل هموم القلب على أطرافه الباردة
سرعان ما أجدنى فيه طفلة تنظر / تتأمل السماء وهي تعطي ظهرها لكل الدنيا
تموت في أعماقي لحظتها كل الأفكار وكل المراحل لأجدني طفلة تداعب أمواجه بحب ...
وتَصنع برمله بعد رحلة إبحار قصرااا بل قصور ...

ما أجمل النص الذي يحملنا على بساط الذكريات فيعيدنا إلى عتبات الصبى
وما أجمل روحك ميساء وأنت ترسمين بالحرف أجمل اللوحات
كنت هنا وكانت ذكرياتي ... وكنت أنت وكانت حروفك الممتعة والعميقة
فوجدتنى أقطف لك من حقول قلبي كعادتى ورودا بيضاء لا تليق إلا بالنقاء الذي يعرفه البحر

[ميساء البشيتي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

كنت هناك غاليتي نصيرة

[ميساء البشيتي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحية عبد الرحمن لي والبحر قصص وذكريات لا تمحوها السنين ... بل تتجدد مع مرور كل يوم لتَلد في أعماقي عِشقا أكبر للبحر معه أنسى كل العالم حتى أولادي وأنا أمامه يُغسل ذهني ليشتاق جسمي أن يَغسل هموم القلب على أطرافه الباردة سرعان ما أجدنى فيه طفلة تنظر / تتأمل السماء وهي تعطي ظهرها لكل الدنيا تموت في أعماقي لحظتها كل الأفكار وكل المراحل لأجدني طفلة تداعب أمواجه بحب ... وتَصنع برمله بعد رحلة إبحار قصرااا بل قصور ... ما أجمل النص الذي يحملنا على بساط الذكريات فيعيدنا إلى عتبات الصبى وما أجمل روحك ميساء وأنت ترسمين بالحرف أجمل اللوحات كنت هنا وكانت ذكرياتي ... وكنت أنت وكانت حروفك الممتعة والعميقة فوجدتنى أقطف لك من حقول قلبي كعادتى ورودا بيضاء لا تليق إلا بالنقاء الذي يعرفه البحر

الغالية على القلب ورفيقة البحر فتحية عبد الرحمن
مساء الورد
البحر يرتبط بنا كمرحلة عمرية غالية علينا
نذكر سن الطفولة وسن المراهقة وسن الشباب
وسن عشقنا البحر ويبقى البحر فترة زمنية ملاصقة لعمرنا
تكبر معنا وتحيا معنا ونلجأ إليها حين تشتد الكروب والعواصف
البحر على امتداده نجد فيه أدفأ حضن وأحن صدر لهمومنا وأوجاعنا
قد لا نركب البحر لكننا نسافر معه إلى أبعد مدى
وحين نعود نكون قد اغتسلنا من جميع الغيوم التي كانت تكدر صفونا
كيف لهذا البحر أن يغسلنا ويحيينا ويعيد إلى قلوبنا نضارتها
لست أدري .. ولكن يجب يا فتحية أن نلتقي ذات صباح أنا وأنتِ والبحر
كوني على أمل بهذا اللقاء وانتظريني يا رفيقتي .

[فتيحة عبد الرحمن]

سأنتظر اللقاء لأنني توقعته وتمنيته ...

مع البحر حتما سيكون الحديث إستثنائيا كما اللقاء

محبتي وتقديري