التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,821
عدد  مرات الظهور : 162,200,064

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > الله نور السموات والأرض > مرافئ الروح في رحاب الإيمان > الأحاديث النبوية، السيرة ومكارم الأخلاق والشمائل > الأحاديث النبوية الشريفة
الأحاديث النبوية الشريفة فقه السنّة والأحاديث النبوية الشريفة.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 12 / 09 / 2012, 29 : 02 PM   رقم المشاركة : [1]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا "

***************************
من موقع إسلام ويب:
لقد بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم، بشيراً لأتباعه، نذيراً لأعدائه، بل كانت مهمة الرسل لا تعدو هذين الوصفين: {وما نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ } [ الأنعام: 48] ، [ الكهف : 56] وقد أمر الله في كتابه بتبشير المؤمنين والصابرين والمحسنين والمخبتين .. في آيات كثيرة.

ونقصد بخلق ( التبشير) : التخلق بالصفات التي تستدعي الاستئناس والارتياح والتحبب وبث الأمل في القلوب، والبعد عن أساليب (التنفير) ودواعي الانقباض .. حتى في التخويف من الله والترهيب من النار.

وكان من أساليب تبشير رسول الله صلى الله علي وسلم أنه يختار الوقت المناسب والقدر المناسب لأداء الموعظة والعلم كي لا ينفر الصحابة، وفي ذلك يقول صلى الله عليه وسلم : " يسروا ولا تعسروا ، وبشروا ولا تنفروا " (البخاري) وعلق عليه ابن حجر بقوله: ( المراد تأليف من قرب إسلامه، وترك التشديد عليه في الابتداء، وكذلك الزجر عن المعاصي ينبغي أن يكون بتلطف ليقبل وكذا تعليم العلم ينبغي أن يكون بالتدرج؛ لأن الشيء إذا كان في ابتدائه سهلاً حبب إلى من يدخل فيه، وتلقاه بانبساط ، وكانت عاقبته غالباً الازدياد ...)

ومن حكمته صلى الله أنه استعمل أساليب التبشير في إيقاظ الهمم والتنشيط للطاعة، ومن ذلك قوله : " بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة" (صحيح سنن ابن ماجة) وصلى العشاء مرة بأصحابه، وقبل أن ينصرفوا قال لهم : "على رسلكم. أبشروا. إن من نعمة الله عليكم أنه ليس أحد من الناس يصلي هذه الساعة غيركم " (البخاري) قال أبو موسى الأشعري : فرجعنا ففرحنا بما سمعنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

ويحتاج الإنسان في حالات الاضطراب إلى التبشير بما يزيل عنه دواعي الاضطراب، فبعد نزول الوحي على رسول صلى الله عليه وسلم ذكر لخديجة رضي الله عنها ما جرى له، وأخبرها بخوفه على نفسه من هذه الظاهرة الجديدة، فبشرته بأن له من سابقة الخير ما يستبعد معها مكافأة بمكروه، فقالت: " كلا. أبشر، فوالله لا يخزيك الله أبداً، فوالله إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث، وتحمل الكل ، وتكسب المعدوم، وتعين على نوائب الحق .. " وكان هذا شأن رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أمته ليزيل عنها دواعي القلق على مستقبل هذا الدين : " بشر هذه الأمة بالسناء والرفعة والدين والنصر والتمكين في الأرض". (روا الإمام أحمد وصححه الألباني).

وحتى في حالات الضعف البشري لم يكن رسول الله ليعنف أصحابه بفظاظة وغلظة، وهم الذين سمعوا بقدوم أبي عبيدة بجزية البحرين، فاجتمعوا على صلاة الفجر، وتبعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الصلاة، ففهم ماذا يريدون، قال : " فابشروا وأملوا ما يسركم، فوالله ما الفقر أخشى عليكم، ولكن أخشى أن تبسط عليكم الدنيا... " .( البخاري).

والمؤمن محتاج في حال البلاء إلى من يكشف همه، ويبشره بما يسره، إما بفرج عاجل، أو بأجر آجل، ولقد وجد رسول صلى الله عليه وسلم أم العلاء مريضة فقال لها : " أبشري يا أم العلاء، فإن مرض المسلم يذهب خطاياه، كما تذهب النار خبث الحديد".

والمؤمن بشير في مواقف الأسى يسري عن الناس أحزانهم؛ بما يدخل البهجة إلى قلوبهم، ويبعد الكآبة عنهم، كتب زيد بن أرقم إلى أنس بن مالك زمن الحرة يعزيه فيمن قتل من ولده وقومه، فقال : أبشرك ببشرى من الله عز وجل، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( اللهم اغفر للأنصار، ولأبناء الأنصار، ولأبناء أبناء الأنصار).

ولقد بشر الله المبايعين على الجهاد بما ادخر لهم من الأجر إن وفوا بالبيعة: { ... فاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ } [ التوبة: 111] وبشر رسول الله صلى الله عليه وسلم الموحدين بالجنة جزاء التزامهم بكلمة التوحيد قولاً واعتقاداً وعملاً – رحمة من الله سبحانه - : " أبشروا ، وبشروا من وراءكم؛ أنه من شهد أن لا إله إلا الله صادقاً من قلبه، دخل الجنة " وقال جبريل عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وسلم مبشراً المؤمنين الحذرين من صور الشرك كبيرها وصغيرها : " بشر أمتك أنه من مات لا يشرك بالله شيئاً، دخل الجنة" ( البخاري).

وفي توبة كعب بن مالك صورة عملية من صور التعاطف الاجتماعي والتهنئة بقول التوبة، حيث ذهب إليه عدد من المبشرين، فناداه أحدهم قبل أن يصل إليه : ( يا كعب بن مالك ! أبشر، يقول كعب: فخررت ساجداً، وعرفت أن قد جاء فرج ) وتلقاه الناس فوجاً يهنئونه بالتوبة ويقولون له : ( لتهنك توبة الله عليك ) ولما سلم على رسول الله قال صلى الله عليه وسلم، وهو يبرق وجهه من السرور : " أبشر بخير يوم مر عليك منذ ولدتك أمك".

ومن لطيف ما ورد في هذه القصة رواية نقلها صاحب كتاب فتح الباري الإمام ابن حجر رحمه الله ، تبين مدى حرص المجتمع الإسلامي على تبادل البشريات، يقول كعب: ( فأنزل الله توبتنا على نبيه حين بقي الثلث الأخير من الليل، ورسول الله صلى الله عليه وسلم عند أم سلمة، وكانت أم سلمة محسنة في شأني معتنية بأمري، فقال: " يا أم سلمة ! تيب على كعب " قالت: أفلا أرسل إليه فأبشره؟ قال : " إذاً يحطمكم الناس فيمنعوكم النوم سائر الليلة" فقد كانت أم سلمة حريصة على ألا تنتظر الصباح وألا تدخر البشرى لرجل مسلم.

وقد وعد الله الذين آمنوا وكانوا يتقون بأن: { لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخر .. } [ يونس: 64] ومن البشرى العاجلة في الحياة الدنيا، أن يلقى المسلم قبولاً حسناً من إخوانه، وأن تشكره على إحسانه، فذلك من التبشير، وقد روى مسلم في باب ( إذا أثني على الصالح فهي بشرى ولا تضره) حديثاً جاء فيه : قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه ؟ قال : " تلك عاجل بشرى المؤمن". وحاله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه التبشير، كما في قوله : " إن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فسددوا وقاربوا وأبشروا". قال في فتح الباري : (وأبشروا : أي بالثواب على العمل الدائم – وإن قل – والمراد تبشير من عجز عن العمل بالأكمل، بأن العجز إذا لم يكن من صنيعه لا يستلزم نقص أجره، وأبهم المبشر به تعظيماً له وتفخيماً ).

ومبنى هذا الخلق وأساسه أن يكون المسلم مصدراً للفأل الحسن والأمل الواسع، والعاقبة الخيرة، وألا يرى أخوه منه ما يكره.

أفبعد كل هذه الإشارات يقبل أحدنا لنفسه أن يكون مصدر شؤم، ومظنة تخذيل، وإحباط أو تنفير، أو قتل للقدرات؟ أم نشيع البشرى، وننشر التفاؤل، ونحيي النفوس ونحرض على الخير، ونعين على المعروف، ونستنهض الهمم إلى أن يكون كل منا بشيراً لإخوانه يحيي فيهم الأمل ويدفعهم إلى مزيد من العمل؟.


[/align]
[/cell][/table1][/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12 / 09 / 2012, 25 : 03 PM   رقم المشاركة : [2]
شيماء البلوشي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية شيماء البلوشي
 





شيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond reputeشيماء البلوشي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: Bahrain

رد: يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا

ليتنا نقتدي برسولنا العظيم وقائدنا محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم بالفعل وليس بالكلام ..
للاسف الكثير من دعاتنا يقدمون السلوكيات على ادبيات الاسلام مثلما ذكر البروفيسور الدكتور طارق الحبيب في احدى لقاءاته مع الدكتور محمد العوضي ...
وكلامه صحيح مع الاسف .. معظم الدعاة يأمرون الناس (لا تشرب الخمر .. لا تزني .. لا تقتل .. لا تسرق .. ولا .. ولا .. ولا ....... )
يقدمون السلوكيات والعبادات .. قبل ادبيات الاسلام واخلاقه وسماحته .. والانسان بطبعه ينفر من الاوامر والوعظ .. الا ان تمكن قلبه من شيء ما وعشقه من خلال اخلاقيات وادبيات وحب وسماحة ..
البشرى والتفاؤل من ادبيات الاسلام الجميلة والتي تبعث الطمأنينة والراحة في النفس .. ليتنا نعود انفسنا عليها .. وليت دعاتنا يعودون انفسهم عليها .. ليس الكل بل البعض منهم .. وربما الاغلب للاسف :(

استاذة نصيرة ..
شكرا لكِ ودمتِ بخير وعافية وتفاؤل :)
توقيع شيماء البلوشي
 

شيماء البلوشي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12 / 09 / 2012, 33 : 05 PM   رقم المشاركة : [3]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا

معك حق أستاذة شيماء الدين الإسلامي يحث على الإيجابية لا السلبية ويدعو للرحمة واللطف وحسن المعاملة لا للعقاب والتجهم..
طاب يومك ودامت إيجابيتك.
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 09 / 2012, 22 : 10 PM   رقم المشاركة : [4]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا

[read]
نعم عزيزتي أستاذة نصيرة
إن التاريخ الإنساني على وجه الأرض لم يعرف عظيماً من العظماء ولا زعيماً من الزعماء ولا مصلحاً من المصلحين
استوعب في صفاته الذاتية والعقلية والنفسية والخلقية والدينية والروحية والاجتماعية والإدارية والعسكرية والتربوية ما استوعبه شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وما اختصه الله به من الكمالات التي تشرق في كل جانب من جوانبها وتضيء في كل لمحة من لمحاتها، حتى استحق أن يصفه الله عزوجل بالنور في مثل

قوله تعالى (قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين)(المائدة 15).

ولا عجب في ذلك، فقد أرسله الله للناس كافة، قدوة صالحة لهم،ورحمة للعالمين. وهو القائل عن نفسه (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق).(الموطأ).

ليتنا نتبع فقط سنة نبينا عليه افضل الصلاة والسلام لكانت حالنا غير هذا الحال

شكراً لك أستاذة نصيرة نوَّر الله عليك [/read]
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 09 / 2012, 43 : 10 PM   رقم المشاركة : [5]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا

أستاذة ناهد أشكر إضافتك وأنار الله دربك أنت أيضا.
تحيتي وتقديري
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
تنفروا, تعسروا, يسروا, وبشروا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 29 : 02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|