التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,830
عدد  مرات الظهور : 162,253,049

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > على مرافئ العروبة وفي ساحات الوطن > أحداث وقضايا الأمّة > المقالة السياسية
المقالة السياسية المقالة السياسية عموماً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 16 / 11 / 2012, 09 : 11 PM   رقم المشاركة : [1]
نبيل عودة
كاتب نور أدبي مضيئ

 الصورة الرمزية نبيل عودة
 




نبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond repute

صواريخ ابو مازن وصواريخ حماس*

صواريخ ابو مازن وصواريخ حماس*

نبيــل عــودة

الصدامات بين إسرائيل وحماس لم تأت بجديد. مئات الصواريخ أطلقت من غزة على البلدات الإسرائيلية في الجنوب، وقعت معظمها في مناطق غير مأهولة، ربما إصابة واحدة لمنزل وعدد من الجرحى ، ورد إسرائيلي أوقع عشرات القتلى والجرحى والدمار المروع في المدن الفلسطينية في قطاع غزة. وكالعادة بوساطة مصرية ومفاوضات غير معلن عنها بين حماس وإسرائيل يتم إعادة الهدوء، مؤقت أو غير مؤقت ، لا فرق. المهم بعد كل جولة تعلن المنظمات الفلسطينية عن انتصاراتها العظيمة.
لا أرى أن الواقع المزيف المليء بالإنتصارات قد أثمر عن تغييرات ملموسة إيجابية لصالح المواطنين المحاصرين في غزة، أو لصالح القضية الفلسطينية التي تنزف دما ودموعا جراء الانقسام والانتصارات الحماسية.
ما الذي تغير في السياسة الإسرائيلية حول موضوع حصار غزة؟
ما الذي تغير في الرأي العام الدولي حول موضوع حصار غزة؟
سكرتير عام الأمم المتحدة انتقد صواريخ "المقاومة" ولم يذكر الحصار بكلمة واحدة، ومختلف الدول لا ترى بصواريخ المقاومة حرب تحرير عادلة ولا ترى أن الحصار هو عدوان متواصل. حتى مصر الإسلامية تسارع لعقد الهدنة بين المحاصرين ( بفتح الصاد) والمحاصرين ( بكسر الصاد) ، هذا ما كان يهم نظام مبارك وورثة النظام الجديد بكل حذافيره، رغم أن الحكم في غزة لا يختلف بمضمونه الديني الأصولي عن الحكم في القاهرة.
إسرائيل حصلت على ضوء أخضر "لحماية " مواطنيها الساكنين قرب قطاع غزة بتجاهل كامل لجذور المشكلة الفلسطينية وطبعا لموضوع حصار مليون ونصف فلسطيني وحرمانهم من أدنى الشروط الإنسانية . تُغير وتقتل بلا حساب ولا إدانات دولية بفعل الفيتو الأمريكي ، على مستوى الأمم المتحدة حماس مدانة، حتى تركيا صامتة رغم أنهم جعلوا من أردوغان بطلهم القومي!!
لا نبرر سياسة العدوان المتواصلة بنقدنا لتصرفات المنظمات الفلسطينية ، الحصار هو عدوان إجرامي وهو المحرك لردود الفعل العنيفة بغياب آفاق للخروج من هذا السجن الكبير، حيث يعاقب الأبرياء من أطفال ونساء وشيوخ وغيرهم من المواطنين، الحل ليس بإطلاق صواريخ تلحق الضرر بالفلسطينيين كلهم وفي غزة بالذات، بتعريضهم لمواجهة عمليات قتل إسرائيلية مبرمجة لا تميز بين المواطنين والمسلحين. على المستوى العام الأضرار بالغة جداً ، أولا، الانقسام الذي صار له منظريه وقادته وتجاره المنتفعين ، ثانياً، إضعاف النهج السياسي للسلطة الفلسطينية ورئيسها الذي أربك اسرائيل إعلامياً ودبلوماسياً وأثار فزعها الكبير بصواريخه الإعلامية والسياسية . أولاً، بصاروخه الذي أطلقه في المقابلة مع القناة التلفزيونية الثانية، دون أن يستهدف حياة أي مواطن اسرائيلي. بتصريحاته العقلانية التي حاصرت نتنياهو وحكومته ونهجهم السياسي، وفتحت أعين المواطنين الإسرائيليين على حقيقة الموقف الفلسطيني الذي لا يخطط لإبادتهم وقذفهم في البحر، بل للتعايش السلمي بدولتين متجاورتين مع ترتيبات أمنية تتوافق مع المطالب الاسرائيلية وحدود مفتوحة وحلول سياسية لا مكان فيها لصواريخ حماس.
صاروخ أبو مازن الثاني، هو إصراره على التوجه للأمم المتحدة من أجل الحصول على اعترافها بدولة فلسطين كدولة مراقبة غير كاملة العضوية في الأمم المتحدة. لم يكن بحاجة لصاروخ ثالث ليحرم قباطنة إسرائيل نومهم الهادئ.
أطلقت وزارة الخارجية الاسرائيلية صواريخها المضادة التي أخطأت أهدافها، هدد المسؤولون بما فيهم وزير الخارجية ليبرمان بإلغاء إتفاق أوسلو، وكأن حكومة إسرائيل تلتزم به وتنفذه.
أصدرت الخارجية الاسرائيلية توجيهاتها لسفراء إسرائيل في دول العالم ، بالعمل على إفشال الطلب الفلسطيني ، الذي تؤيده حسب مصادر إعلامية مختلفة، أكثر من 150 دولة من 193 دولة هم مجمل مجموع الدول في الجمعية العامة للأمم المتحدة حيث لا يوجد حق الفيتو لأي دولة عظمى تنقذ إسرائيل من قرارات لا تتمشى مع سياستها العدوانية .
رفض عباس طلب الرئيس الأمريكي أوباما بعدم تقديم الطلب الفلسطيني وفسر موقفه أن هذه خطوة ضرورية للحفاظ على مشروع دولتين لشعبين.
حسب تقارير الصحافة الإسرائيلية ، ليبرمان اجتمع على مدى ثلاثة أيام في فينا عاصمة النمسا مع سفراء إسرائيل في الاتحاد الأوروبي، جرى الإتصال مع سفراء إسرائيل في العالم، حيث طلب منهم ان ينقلوا على وجه السرعة رسائل للمسؤولين في الدول التي يخدمون بها إلى وزراء الخارجية، رؤساء الحكومات، رؤساء الدول، مستشارين أمنيين،أو مكتب رئيس الجمهورية وأن يطلبوا صد العملية الفلسطينية السياسية في الأمم المتحدة "بسبب إسقاطاتها الواسعة جدا".
ما معنى الخوف الإسرائيلي من هذه الخطوة؟ أو ما نوع هذه الإسقاطات التي تخيف اسرائيل؟ ولماذا يطالب ليبرمان بالرد الحاد على الخطوة الفلسطينية ، حتى بثمن انهيار السلطة الفلسطينية؟
في اجتماع ليبرمان مع السفراء عرضت خطوات العقاب الممكنة ضد الفلسطينيين. كل هذه التفاصيل لا جديد فيها، تكررت وتنفذ حتى بدون أن تقوم السلطة الفلسطينية بخطوة تخيف الساسة اليمينيين في إسرائيل، لكن لا بد أن نذكر أن السيد ليبرمان يهدد بأن يعاقب الشعب الفلسطيني كرد فعل على طرح الإعتراف بدولة فلسطين كدولة مراقبة في الأمم المتحدة، هذا الكلام حسب ما ورد من مصادر إسرائيلية.
ولكن مربط الحمار ليس هنا .
رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يرى بالتصويت في الأمم المتحدة خطوة ذات إسقاطات سياسية بالغة الخطورة على إسرائيل متجاهلاً أن مشروعه في خطاب "بار إيلان"، دولتين لشعبين، كان يعني دولة فلسطينية مستقلة إلى جانب إسرائيل، بالطبع من المفروض أنها دولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة... أم كان يكذب؟!
لا ضرورة للجواب، أبو مازن فضح ألعاب نتنياهو السياسية بدون تشنج وبدون ألعاب نارية، أحدثت تصريحاته للقناة الثانية الإسرائيلية انفجارات سياسية عنيفة ونقداً حاداً لتجاهل نتنياهو تصريحات أبو مازن ، حتى بعد أن أصر رئيس الدولة شمعون بيرس أن أبو مازن هو شريك حقيقي في المفاوضات من أجل السلام، منتقدا بشكل غير مباشر مواقف رئيس الحكومة نتنياهو.
أمام مواجهة صواريخ أبو مازن لا تملك إسرائيل قبة حديدية أو مضادات جوية من نوع الباتريوت. حتى "التكنولوجيا السياسية الأمريكية" لا تساعد في صد هذه الصواريخ!!
جمع نتنياهو مساء الإثنين الماضي عدداً من وزرائه الكبار لبحث ما تخاف منه إسرائيل في حالة قبول فلسطين عضوة مراقبة في الأمم المتحدة.
والسبب؟
قبول فلسطين دولة مراقبة سيسمح لها أن تصبح عضوة في المحكمة الدولية الجنائية للأمم المتحدة في "هاج" ورفع دعوى ارتكاب جرائم حرب ضد اسرائيل وقادتها، هذه الجرائم قائمة ولا تحتاج إلى إثبات،منها على سبيل المثال وليس التحديد إخلاء السكان من أراضيهم، مصادرة أراضي المواطنين ، نقل سكان إسرائيليين للسكن في الأراض الفلسطينية المحتلة ، عدا عمليات القتل والفصل العنصري.
إسرائيل ليست عضواً في المحكمة الدولية ولا تلزمها قراراتها، ومع ذلك ، دعوى جرائم حرب ضد إسرائيل وشخصيات هامة في الجهاز الحكومي والأمني، سيفتح الباب أمام رفع قضايا في المحاكم في جميع دول العالم، وتشجيع التضييقات الإقتصادية ضد إسرائيل ، مثل وقف استيراد منتوجات المستوطنات. وصف وزيرالخارجية ليبرمان ووزير المالية شطاينتس الخطوة الفلسطينية بمثابة إعلان حرب ضد إسرائيل.
بقي أن أذكر ، أن صواريخ أبو مازن أشغلت الحكومة الإسرائيلية وأقلقتها وأفقتدها أعصابها، أضعاف ما أنجزته صواريخ حماس!!
*****
ملاحظة: نشرت هذا المقال عشية الهجوم البربري على قطاع غزة، في هذا الفلم لا جديد. فلم معاد ومكرر لدرجة الملل والثمن يدفعه مواطنون عزل.. ولن يسفر الهجوم الإسرائيلي عن إعادة "حاجز الخوف" من مواجهة إسرائيل، نظريات "حاجز الخوف" الإسرائيلية إنهارت نهائياً في حرب لبنان الثانية، وفي حرب غزة السابقة. بعد الهدنة القادمة، بفضل مصر الإسلامية هذه المرة ، سيكون هدوء نسبي يعقبه انفجار جديد وغزة ستبقى محاصرة تستعد لمواجهة جديدة ، المهم أن الأنظمة العربية بخير!!.
وصف محرر صحيفة "هآرتس" ألوف بن (15-11-2012) قائد أركان ميليشيات حماس أحمد الجعبري الذي قتلته اسرائيل بأنه "مقاول ثانوي" لإسرائيل في غزة، كان وراء اتفاق تبادل الأسير غلعاد شاليط مع الأسرى الفلسطينيين، وبينه وبين إسرائيل تواصل حواري.فهل كانت ضرورة لقتله؟ وهل يظن القتلة أن البديل سيكون أقل تطرفاً أم سيكون البديل أكثر عنفاً، كما نشهد في جميع هذه الحركات؟
الصحفي نير حسون قال في مقال له "هآرتس" (15-11-2012) أن نشيط السلام الإسرائيلي غرشون باسكين ، الذي يقيم علاقات مع قادة حماس، قال إن " الجعبري فهم في الفترة الأخيرة، إن مواصلة الصدامات مع إسرائيل لا تفيد منظمة حماس.. وأن الجعبري كان سيوقع اتفاق هدنة دائمة مع إسرائيل"!!
اسرائيل لا تريد الهدنة ، هذا الهجوم يؤكد رعب إسرائيل من صواريخ أبو مازن أكثر من رعبها من صواريخ حماس حتى لو طالت مركز إسرائيل ، ولا أستهجن أن حسابات إسرائيل بأن "دفاعها عن نفسها" من صواريخ حماس سيلقي ظلاله عى مسالة عضوية فلسطين كدولة مراقبة في الأمم المتحدة ويسهل إفشال قبولها بدمغ الفلسطينيين كلهم بالإرهاب حسب المفاهيم المشوهة السائدة في مجموعة الدول التي تدور حول المحور الأمريكي!!

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)

التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة البشر ; 24 / 01 / 2013 الساعة 46 : 12 AM.
نبيل عودة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16 / 11 / 2012, 30 : 11 PM   رقم المشاركة : [2]
علاء زايد فارس
مهندس وأديب يكتب الشعر

 الصورة الرمزية علاء زايد فارس
 





علاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: صواريخ ابو مازن وصواريخ حماس*

دكتور نبيل عودة
احترامي لوجهة نظرك أستاذنا العزيز
لكني أخالفك الراي
لاسباب كثيرة لكني الان اكتب والقصف يدوي لذلك سأقول لك وجهة نظري لاحقا...

فقط سأخبرك بأن حركة فتح الذي يرأسها ابو مازن استخدمت القصف الصاروخي طوال السنين الماضية في عهد عرفات رحمه الله
وعهد أبو مازن رغم رفضه لها..وهم الآن في الميدان بجهودهم الذاتية..رموا الاتفاقيات وراء ظهورهم واستخدموا هذا الاسلوب طوال سنوات الانتفاضة، بل واستخدموا العمليات داخل اسرائيل..


هذا العالم مع الاسف الشديد لا يعترف الا بالقوة!
ونحن ندافع عن أنفسنا
إذا كان العالم معني بوقف هذا النوع من الصواريخ فلياتوا للشعب الفلسطيني بالصواريخ الذكية وليأخذوها غير مأسوف عليها...

الهدنة إن حصلت يجب أن تكون على اسس صحيحة
وليس كلما وجدت اسرائيل صيدا ثمينا تقوم بالاغتيال ومن ثم نعقد هدنة!
لابد من عقاب يردعهم عنا، ويردع غدرهم الذي تجرعناه طوال السنين الماضية...

اعتقد أن أبو مازن في يوم من الايام سيتفهم هذا الأمر
كما تفهمه الكثير من ابناء شعبنا الذين كانوا يظنون أن هذه الاسلحة عبثية...لكن الواقع أثبت عكس ذلك!

احترامي وتقديري لك ولوجهة نظرك التي لها أنصارها أيضاً...والاختلاف أمر طبيعي في هذه الحالات ...

توقيع علاء زايد فارس
 عَلَى أَيِّ أَرْضٍ أَحُطُّ الرِّحَالَ،
فَإِنّيِ مَلَلْتُ السَّفَرْ؟!!
وَكُلُّ الْعَوَاصِمِ مَلَّتْ أَنِينِي ،
وَحُزْنِي وَطُولَ السَّهَرْ...
أَجُوبُ ..عَلَى كَاهِلِي وِزْرُ كُلِّ الْقُرُونِ،
وفِي مُقْلَتَيَّ دُمُوعُ الْبَشَرْ..

الأديب الجزائري الكبير: محمد الصالح الجزائري
علاء زايد فارس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 11 / 2012, 00 : 12 AM   رقم المشاركة : [3]
آمنة محمود
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية آمنة محمود
 





آمنة محمود is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: غزة

رد: صواريخ ابو مازن وصواريخ حماس*

أخ نبيل مع احترامي لوجهة نظرك إلا أنه

لا مجال للمقارنة بين صواريخ حماس وصواريخ ابو مازن

وإن كان أبو مازن لا يعترف بوجود صواريخ أصلا ويرى أنها عبثية

ولا يحب هذه الصواريخ ولا يعترف إلا بالحلول السلمية التي أوصلتنا إلى الدمار والهلاك

ولن امدح بصواريخ حماس المقاومة

لأن الواقع شهد لها واعتراف من االعدو الصهيوني نفسه

سحقتهم في عقر دورهم ...

فلا يوجد حل إلا الجهاد والمقاومة والوحدة

لا ولن نلهث وراء اعترافات من الأمم المتحدة

بل نريد فلسطين كلها ولن نتخلى عن شبر واحد من فلسطين

يكفي مهاترات واستسلام

انظر إلى الصهاينة كيف هم الآن مذعورين ومذهولين

مختبئون كالفئران في ملاجئهم ..

وما النصر إلا من عند الله
توقيع آمنة محمود
 

اللهم أربط علي قلوب أسرانا وثبت أقدامهم وأنصرهم يا الله
آمنــــــة محمــــــــود
آمنة محمود غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 11 / 2012, 21 : 01 AM   رقم المشاركة : [4]
بوران شما
مديرة وصاحبة مدرسة أطفال / أمينة سر الموسوعة الفلسطينية (رئيسة مجلس الحكماء ) رئيسة القسم الفلسطيني


 الصورة الرمزية بوران شما
 





بوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond repute

رد: صواريخ ابو مازن وصواريخ حماس*

للأسف أنا لا أجد وجه للمقارنة بين صواريخ حماس والمقاومة الفلسطينية
وبين ما يقدمه ابو مازن من تنازلات , والتي لا يمكن أن يقال عنها صواريخ
أساساً.
قلوبنا وعقولنا مع أهلنا في غزة وما يلاقونه من العنف والتدمير الآن
لأننا متأكدون أن الرد على صواريخ حماس سيكون قوياً ومدمراً .
توقيع بوران شما
 بيننا حب أمامنا درب وفي قلوبنا أنت يارب
بوران شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مازن, حماس*, صواريخ, وصواريخ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سؤال موجه للأستاذين مازن شما وعبدالله الخطيب حول ملفات التجسس في جهاز الكمبيوتر هدى نورالدين الخطيب علم الحاسوب و تصميم المواقع والانتشار 1 05 / 12 / 2009 32 : 10 AM
اتركوا حماس يرحمكم رب الناس محمد عبد الفتاح عليوة القضايا الوطنية الملحّة 0 30 / 08 / 2009 05 : 01 PM
حماس .. الحركة الربانية .. نزهة المكي المقــالـة الأدبية 4 10 / 11 / 2008 11 : 02 PM
أسباب بطء جهاز الكمبيوتر حمزة بلعباس علم الحاسوب و تصميم المواقع والانتشار 0 15 / 09 / 2008 17 : 08 AM
صواريخ الغدر خليل حسن قصيدة النثر 1 13 / 03 / 2008 28 : 01 AM


الساعة الآن 19 : 06 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|