التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,861
عدد  مرات الظهور : 162,367,878

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > قال الراوي > الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. > ملف القصة / خيري حمدان
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 22 / 05 / 2013, 57 : 07 AM   رقم المشاركة : [1]
خيري حمدان
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم

 الصورة الرمزية خيري حمدان
 





خيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond repute

قبلة عند سلم الطائرة

قُبْلة عِنْدَ سُلّمِ الطائِرَة
خيري حمدان
رنّ الهاتف مجددًا، توقّعتُ ظهور إسمها ورقمها على الشاشة الصغيرة، وكنت محقًا كالعادة. لا أدري كيف أتصرّف حيال هذا الإصرار، التقيتها قبل شهرين تقريبًا في باحة الإنتظار في مطار أثينا الدولي في طريقي إلى عاصمة أجنبية تجمع بعض شتاتي. تحدّثنا مطوّلا وأدركت بأنّها تعشق الكتابة، يومها لم أتمكّن من ربط ملامح وجهها بشهرتها الواسعة، على أيّة حال، لم تغيّر هذه الحقيقة شيئًا من مجرى الحياة على أرض الواقع. هي كاتبة شهيرة ولها عمود يوميّ في إحدى الصحف العربية الصادرة في لندن. أعجبها هذا الغموض الذي لفّ لقاءنا، أدركتْ بأنّني قد تعلّقت بها لشخصها وليس لإسمها ولحضورها القويّ في الساحة الأدبية. وقبل موعد إقلاع طائرتي بقليل لم أمتلك نفسي، شددتها نحوي وقبّلت شفتيها دون مقدّمات، بادلتني حمّى القبلة وضمّتني لصدرها، كانت على وشك الإنفجار من وقع المفاجأة، كأنّ قنبلة سقطت على حين غفلة في صمت المكان. أمسكتُ يدَها وهمستُ في أذنها "يا لك من إمرأة!". هذا ليس عشقًا، من الغباء إعلان الحبّ بعد أقلّ من ساعة واحدة من لقاء عابر، لكنّني لا أنكر إنجذابي القويّ نحوها وإنجذابها الأنثويّ لعالمي. "أنلتقي؟" همستُ في أذنها ثانية وقالت مبتسمة "هل تشكّ بذلك يا سيدي؟". تبادلنا أرقام الهواتف وتركنا أثر القبلة على محيّانا ومضينا نشقّ السحب نحو عوالم مختلفة، كلّ في تجاه حسب وقع ونبض حياته الخاصّة، لكنّ قلبينا بقيا ينبضان بنغمٍ واحد. ما يزال الهاتف يرنّ مسعورًا وأنا غير قادر على إيجاد سبب منطقيّ واحد لعدم الإجابة. هي ذاتها على الطرف الآخر، على بعد آلاف الأميال. قد تكون الأمطار قد أغرقت الشارع الذي تقطنه في الوقت الذي أعاني فيه هنا من ارتفاع درجات الحرارة، وكأنّ قرص الشمس قد توقّف في منتصف الطريق فوق غرفة مكتبي مباشرة. لم تنتظر الكلمة المتعارف عليها بين البشر "ألو" لم أنطق حتّى بها بل ضغطت الشارة الخضراء لينفتح الخط ويندلق صوتها العذب.
- ما زال صدى قبلتك يدقّ رأسي، هل تعتقد بأنّك قادر على الهروب بهذه السهولة؟
- قرأت آخر كتاباتك، قبلة عند سلّم الطائرة!
- كنت أتوّقع أن تعلّق بكلمة على النسخة الإلكترونية. لماذا الصمت؟
- أصبت بالدهشة، وربّما أخشى الفضيحة.
- غريب، أنتَ تصنّف القبلة بفضيحة؟
- بل الآخرون سيفعلون ذلك، أنتِ مباشرة جدًا في كتاباتك.
- وأنت تعرفُ جيدًا بأنّنا سنمضي أبعد بكثير من مجرد قبلة عند سلّم الطائرة.
- عزيزتي، هذا زمن سَلَفيّ، جميهم باتوا يقرأون الأحداث من آخر السطر. بتّ أخشى التعثّر بقنبلة بعد نقطة النهاية، وكأنّي أكتب لعالم غرائبيّ لا ينتمي لهذه الحضارة. ألا ترين بأنّ المشاعر تسبقنا، لماذا العجلة، دعينا ننتظر مصادفة أخرى، نلتقي في مطار آخر، قد تتغيّر الظروف ونكتشف بأنّنا قد تسرّعنا في خطف ثمار الشفاه.
- تطلب من شرقيّة الإنتظار، أنا أثق بشفتيّ، أعرف مذاق الإشتياق، أنا قادمة إليك.
- هكذا، مرّة واحدة، ألا تتوقعين مثلا أن تجدين امرأة أخرى إلى جانبي؟
- أطردها فورًا من كلّ عوالمك، انتظرني الليلة في المطار، أنا قادمة. سأبلغك برقم الرحلة برسالة قصيرة، سأجدك أينما تواجدت (قالت ضاحكة، لكنّ ضحكتها كانت تحمل وعيدًا ودلالا لا يقدر رجل واحد على تحمّل عبئه) أنصحك بأن تخلي البيت من آثرهنّ فحاسة الشمّ لديّ مميّزة.
انتهى الحوار عند هذا الحدّ، وبدأت أعيد حساباتي لأنّني كنت قد تعبت من العلاقات الخاطفة المفاجئة، عدا عن كلّ هذا هناك أخرى في حياتي. ما حدث مجرّد سقوط قبلة سهوًا من ذاتي الرجولية الأنانية، لم أتمكّن من كبح جماحها. لكنّي قبّلت شرقية، امرأة آمنت بهذه اللحظة ورفضت التنازل عن تبعاتها. لم أكن أعرف بالطبع أنّ أنانيتي في منتهى السخاء مقارنة مع رغبتها بامتلاك كلّ شيء، بدءًا باللحظة الخاطفة ليس بعيدًا عن سلّم الطائرة. لكنّي عرفت بأنّ لكلّ شيء ثمن، يرتفع أحيانًا ليصبح باهظًا للغاية، يبدو بأنّني على وشك دفع ثمن بريق جوهرة يضاهي أضعاف ثمنها! تأخّر الوقت كثيرًا، لا أعتقد بأنّ التراجع عن هذه العلاقة بات ممكنًا. هذه المرأة (لم أتمكّن من تذكّر إسمها طِوال الوقت) ما إسمها اليوم؟ بالأمس كان يدور في خاطري إسم هند، عدت للعمود اليومي لأتأكد من إسمها وتبيّن لي بأنّها الكاتبة الشهيرة "ليلى الخالدي"، ليست سعاد أو هند ولا هم يحزنون. لم أتمكّن عبر الباحث الإلكتروني العملاق من معرفة الكثير عنها، لكنّي عرفت من خلال قراءاتي لنتاجها الأدبي، بأنّ ما ينتظرني قريبًا سيكون بمثابة طوفان من المشاعر الجارفة، ولن أتمكن من الإنعتاق من الأسر الجديد، هل كان من الممكن تجنّبه؟ كيف لي أن أجيب وأنا في دوّامة البحث دومًا عن المزيد من الأسئلة! يقولون بأنّ المارد إذا خرج من القارورة يستحيل إعادته إلى ظلماتها ثانية. القارورة هي حالة الإنتظار والجفاء العاطفي التي تعاني منه ليلى، ويبدو بأنّ القبلة لعبت دور المارد. "أهلا بليلى الخالدي"، لكنّي يا حبيبتي غير قادر على تنظيف المكان من حضور الأخريات، أنا مسكون بالحبّ وهذه خطيئتي منذ بداية تكويني. أخبريني يا ليلى على أيّة حال، ماذا أفعل إذا مرّت أخرى وتركت شذا عطرها في محيط رجولتي، كيف سأتمكن من البقاء وفيًا لكِ؟ تجبريني على الشعور بالذنب، مع أنّي ما أزال خارج شباكك، أو هكذا يُتهيّأ لي يا امرأة بادلتني القبلة ليس بعيدًا عن سلّم الطائرة.
بعد ساعة تلقيت رسالة إلكترونية منها تخبرني برقم الرحلة التي ستحطّ في المطار مساء اليوم. كتبت لي عنوان بيتي أيضًا. كيف تمكّنت من معرفة تفاصيل حياتي بهذه السرعة! في المساء كنت في المطار أحمل باقة من الورد وفي خلدي تتراقص عشرات الأسئلة والتساؤلات، أهمّها من هي ليلى الخالدي وماذا تريد هذه المرأة؟ قدّمت لها باقة الورد، ونظرت مطوّلا في عينيها وأدركت بأنّها تريد كلّ شيء.

_________________________________
الأسماء الواردة في القصّة ليست حقيقية والقبلة اللعينة محضُ تمنّي.

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
خيري حمدان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 05 / 2013, 18 : 02 PM   رقم المشاركة : [2]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: قبلة عند سلم الطائرة

وهاهي موجة أخرى من موجات بحرك الخضم الممتع .. الثائر دوما .. المفعم بشتى الأحاسيس ..
توقفت كثيرا عند اختيار الاسم .. ليلى وما يحويه من شذا شرقي قح .. والخالدي وما يتضمنه من إيحاء لإمكانية خلود هذه العلاقة بفعل تشبث ليلى بها .
استمتع أيما استمتاع أخي خيري ..
والحقيقة أنني أعايش كتاباتك وأرحل مع حروفك لأنزل في كل ميناء تقصده أو مطار تؤمه ..
فعلا .. إبداعك سحر .
حبي لك .
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 05 / 2013, 55 : 02 PM   رقم المشاركة : [3]
فتيحة الدرابي
تكتب الشعر الزاجل والحر - القصص- الروايات
 





فتيحة الدرابي is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: قبلة عند سلم الطائرة

الأخ خيري حمان، استمتعت كثيرا وأنا اتجول بين سطور هذه القصة الرائعة ، شكرا على الإمتاع ، ومزيدا من هذا الإبداع الجميل تحياتي.
فتيحة الدرابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 05 / 2013, 43 : 05 PM   رقم المشاركة : [4]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: قبلة عند سلم الطائرة

سرد شيق أستاذ خيري والنهاية جاءت تحمل مخاوف بطل القصة وحيرته. لم ينتبه فقط لشيء واحد ربما أن مايكون ''كل شيء '' بالنسبة له قد يكون غير مكتمل أو قليل بالنسبة لها وعليه أن يقدم تضحيات أكبر مما قد يتصور..(ابتسامة).
تحيتي لك وطابت أوقاتك وأتمنى أن ينتعش ملف القصة القصيرة بتواجدكم واهتمامكم أنت والأستاذ رشيد والأستاذ محمد الصالح لما يرد من جديد في ملفات القصة.
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 05 / 2013, 55 : 06 PM   رقم المشاركة : [5]
خيري حمدان
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم

 الصورة الرمزية خيري حمدان
 





خيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond repute

رد: قبلة عند سلم الطائرة

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني
وهاهي موجة أخرى من موجات بحرك الخضم الممتع .. الثائر دوما .. المفعم بشتى الأحاسيس ..
توقفت كثيرا عند اختيار الاسم .. ليلى وما يحويه من شذا شرقي قح .. والخالدي وما يتضمنه من إيحاء لإمكانية خلود هذه العلاقة بفعل تشبث ليلى بها .
استمتع أيما استمتاع أخي خيري ..
والحقيقة أنني أعايش كتاباتك وأرحل مع حروفك لأنزل في كل ميناء تقصده أو مطار تؤمه ..
فعلا .. إبداعك سحر .
حبي لك .

أخي وصديقي لاعزيز رشيد الميموني
حضورك يفرض إبتسامة في محيطي فأنت أكثر من صديق أيّها المبدع. الإسم جاء تلقائيًا وليلى حكاية شرقية لا تنتهي، أما الخالدي فجاء دون تخطيط ولا أدري كيف خطر ببالي بأنّ الإسم يبدو مألوفًا.
أشكرك وعلى هذا الدرب الصعب نمضي ولا توقّف.
دمت بمحبة.
خيري حمدان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 05 / 2013, 56 : 06 PM   رقم المشاركة : [6]
خيري حمدان
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم

 الصورة الرمزية خيري حمدان
 





خيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond repute

رد: قبلة عند سلم الطائرة

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتيحة الدرابي
الأخ خيري حمان، استمتعت كثيرا وأنا اتجول بين سطور هذه القصة الرائعة ، شكرا على الإمتاع ، ومزيدا من هذا الإبداع الجميل تحياتي.

الأديبة العزيزة فتحية الدرابي
شكرًا لحضورك وأتمنى أن تكون الفائدة والمتعة مشتركة. دمت بخير ومودّة.
خيري حمدان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 05 / 2013, 00 : 07 PM   رقم المشاركة : [7]
خيري حمدان
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم

 الصورة الرمزية خيري حمدان
 





خيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond repute

:more61: رد: قبلة عند سلم الطائرة

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ
سرد شيق أستاذ خيري والنهاية جاءت تحمل مخاوف بطل القصة وحيرته. لم ينتبه فقط لشيء واحد ربما أن مايكون ''كل شيء '' بالنسبة له قد يكون غير مكتمل أو قليل بالنسبة لها وعليه أن يقدم تضحيات أكبر مما قد يتصور..(ابتسامة).
تحيتي لك وطابت أوقاتك وأتمنى أن ينتعش ملف القصة القصيرة بتواجدكم واهتمامكم أنت والأستاذ رشيد والأستاذ محمد الصالح لما يرد من جديد في ملفات القصة.

الأديبة العزيزة نصيرة تختوخ.
هل يعقل بأن كلّ شيء قليل يا نصيرة! حرام عليك. يبدو بأنّ ثمن هذه القبلة باهظ للغاية.
على أيّة حال شكرًا لهذه اللفتة الجميلة ولديك دائمًا شعور بالفكاهة والدراما وهذا ليس غريبًا على أديبة بحجم نصيرة.
دمت بخير ومحبة.
خيري حمدان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطائرة, قبلة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحطّم الطائرة العسكرية الجزائرية.. محمد الصالح الجزائري جمهورية يوم.الجمعة والعطل الرسمية والأعياد 11 16 / 04 / 2018 12 : 01 PM
مفاجأة.. الطائرة المصرية كانت بمجال مناورات جوية إسرائيلية هدى نورالدين الخطيب الدراسات الاستراتيجية والثقافة العسكرية 6 28 / 05 / 2016 02 : 09 PM
اليونان: رصد جسمين طافيين بالبحر قرب مكان اختفاء الطائرة محمد الصالح الجزائري جمهورية يوم.الجمعة والعطل الرسمية والأعياد 1 20 / 05 / 2016 46 : 08 PM
الشبكة الطائرة احمد رجب شلتوت قصص الأطفال 0 30 / 12 / 2008 09 : 02 PM
الطائرة الورقية حسين خلف موسى الخاطـرة 10 04 / 11 / 2008 36 : 02 AM


الساعة الآن 39 : 12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|