في يوم عبوس
صرختْ في يوم عبوس
تنادي .... اين وطني!!!.
اين....روحي التي لن تموت
هناك .. كان بيتي
وشجرة الزيتون؟!
تحمل ذكرياتي
وايامي التي
لن تفوت
سألتْ .
.. اشتكتْ .
.. بكتْ ..
. صرختْ
فما من مجيب
حملت ْ في يدها
تربة ًمن أرضها
وراحت الى .
.....لا ...... وطنها
مجروحةً
ولكن في يدها ..
.. قلبها
عطر أرضها
وأمل العودة .
.
د /بنحيدا رجاء
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|