| 
				
				إلى صديقتي ...
			 
 استمري صديقتي ، مع الكتابة وبصحبتها ،استمري داخل محراب الكلمة المائزة .. الصادقة ، فهي تسافر إليك ومعك .. في أول شعاع ضوء وآخر إغفاءة ، تصر على مصاحبتك وندائك .. وأنت هناك ترفضين ولا تبالي ..
 لا أعلم .. لماذا هجرتِ الكتابة ، وتركت أوراق العمر .. على جنبات الهامش .. المختصر ، وأنا التي عهدت فيك ،. كبرياء الخرس والصمت !!؟
 استمري ،، لأستمر معك ، إذ بت أخاف أن تهجرني الكتابة .. لا أن أهجرها .
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |