رد: قليل من الزنجبيل
جعلتني قصتك هذه أفكر في تناول كأس زنجبيل ، فأنا مثل مراد أكره الضجيج و(النكير) الذي لا أعرف كيف أرد عليه، يزعجني صوت المعلق الرياضي وأتمنى حينها لو أسكته وأولئك المشاهدين الذين يقفزون فرحا صارخين فأقفز هاربة فزعة من فرحتهم...
أريد الآن كأس زنجبيل عله يغير بعض الأشياء ...
ثم دعني اعود للقصة وأتساءل، أ ليست لمياء هذه هي تلك التي تحدثت عنها في قصة أخرى إذ تركت ذلك الذي أحبها حتى إنه نظم فيها شعرا وغنى؟.. يبدو أنها أيضا لم تحب هذا الزوج ، وهو كذلك بعدما عرف ان صديقه كان يحبها تغيرت نظرته لها، المهم سأعتبر القصة جزءا ثانيا للأولى ( ابتسامة)
|