| 
	
		
		
			
			 
				
				لَكَ السَّلامُ
			 
			 
			
		
		
		بَعْدَ السَّلامِ ! أَميرُ الشِّعْــر يُسْعِدني  =  بِأنْ تُشير إلى عِنْــــوانِ أَبْيــاتِي 
                 
لَمَحْتُكَ الْيَومَ في أَبْراجِ مَمْلَكَتي =  تُطــــارِد الْحُلْمَ في عُمْــــقِ  المَجَّراتِ 
                   
شَيْئًا فَشَيْئًا تَــرَاءى الْحُبّ في قِمَمي= وَعِشْتُ حُبَّـًا بِهِ  كانَتْ مُعاناتِي 
                         
في كُلِّ حَفْــــــــــلٍ عُبَابُ الْحُبِّ يَأْخُذني = وَيأْخُــــذُ التِّيهُ آمــــالي وَأَوْقــاتِي 
                              
لا بُدَّ مِنْ أنْ يَدُقّ اللّيــلُ أقْبِيتي =  عِنْـــدَ اللّقاءِ عَلى أضْـــــــواءِ مِرْآتي 
                         
أنا احْتَرَقْتُ وَأشْعاري قَدِ احْتَرَقَتْ = فَانْظُرْ بَعَيْنِكَ قِنْديل الصَّباحاتِ 
                   
بيْنَ القَوافي تُعيد الحُبَّ شاعِرَةٌ  = .تُخاطِب الْــــوَرْدَ في شَتَّى الإشــــــاراتِ                 
 
لَكَ السَّلامُ وَلِي ما حَلَّ مِنْ وَجَــعٍ = هُنا اخْتَصَرْتُ بِهذا البَيْتِ مأســـاتي 
                     
لا لا تُخاطِب غُصْنَ الوَرْدِ في خَجَلٍ = قلْ لي تَعالي لِدّفْءِ الحُضْنِ مَولاتي 
		
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
		
     |