| 
	
		
		
			
			 
				
				آيـــات للفـــرح ... للحلم بقية ...
			 
			 
			
		
		
		 روح ... أيقظ في أهدابها الشوق ، التفتح الدائم للحب ، دفء عيناك في شتاءات حزني ... ، لتكوني 
 
الثغرة المشرقة في حياتي المظلمة ، بي رغبة ضمأى في ضمك ، تريد الإرتواء ، أشعر أن كل حركة  
 
بل أن كل ارتعاشة في قلبي ... هي لك ... 
 
في عيناها اشراق متدفق و نور غامر تتغلغل و تنفذ إلى مسام الروح ، كأنها أحلام ناعمة مترنحة  
 
تلمس روحي بحنان و دفء ، اشتهيت أن يلمسك حناني ، و أن اشتعاله أشد توقداً يذيبنا و يصهرنا 
 
في بوتقة واحدة ... . 
 
لقد وجدتك أيتها الحقول الخضراء اليانعة ، تغمرك انوار الفجر الناصعة ، و اغتسلت بطهر روحك 
 
الدافقة ، هي أهازيج و أناشيد حياتي الجديدة ... حقيقة قوية الوهج و الضياء ... 
 
للحلم بقية  
 
ماهر عمر 
		
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
		
     |