رد: قصيدة : مسافر نحو الفجيعة
[align=justify]كيف يتسنى لنا أن نوقد القنديل و الشمس ترسل بعناد أشعتها الحارقة. تبادر إلى ذهني هذه الإنطباع و أنا أتابع بعناية تقاسيم الصرامة تتطاير من صفحة وجه ذلك الباحث عن الفجيعة.
نالت الجمال الكلاسيكي مقطوعة غليون الجد التي افتتحت سجل ذكريات مطرزة بانطباعات مسافر عبر قلب امراة....السفر عبر قلب المرأة رحلة لها بداية لكن نهايتها غير موجودة...تماما مثل مذاق القبلة الأولى....لها بداية و ليس لها نهاية.
تقبل فائق التقدير على هذه الكلمات المتميزة...تستحق أستاذ جمال تصفيقا طويلا... [/align]
|