أطلق الرصاص على زميله الأديب حين اشتم رائحة التفوق في نصوصه .. ولما علم أن كاتبةً تجيد الكتابة عن الحب .. اجتث رأسها ورؤوس كل الكاتبات .. واستشف بعض ملامح النبوغ الأدبي لدى ابنه ذي الأعوام العشرة .. فدس السم له ولأخوته جميعاً ولزوجته كي لا تحبل ثانية بمثله .. ثم لما لم يبق له صديق ولا قريب .. قام بتركيب مرايا كبيرة الحجم في كل جدران البيت .. فأصبح يرى كل يوم مئات الأصدقاء المخلصين ..!!