| 
				 رد: (( ....  أجل .. مقدسي .... )) 
 أهلا بك أيها النحات من جناحي المغاربي , وأنت تقرع أبواب القلب المقدس وترف مع جناحك المشرقي , وتزرع ريشة ذهبية بين القوادم والخوافي  في هيبة النسر العتيق , الذي سيبقى شامخا ً , فهذا النسر لايموت , لأنه قادر على الإنبعاث , مع كل حجر في غزة , وفي لبنان , وفي العراق , ومع دم كل شهيد مضى , ومع كل يراع يذرف الحبر بصدق جميل حزنك وأساك وألمك واحتراقك هذه المرة , أخي عادل
 حسن ابراهيم سمعون / سوريا / عين السودة /
 |