| 
				
				رد: أيها المملوؤون قمعا  كم أحزن عليكم!
			 
 أريد للإنسان أن يعيش على الفطرة ، وكثير منأفراد هذا الإنسان يحاولون أن يعيشوا كذلك ، لكنا
 أبينا إلا معاكستها ( أي الفطرة ) والسير ضد تيارها
 المتدفق بإنسيابية ويسر ، فنولد أحرارا وعبيدا وأغنياءا
 وفقراءا وأسيادا وعبيدا وبيضا وسودا وأقوياء و
 مستضعفين وذكرانا فحولا وإناثا مستجيبات ، فتكبر فينا
 هذه التقسيمات ونكبر عليها ، و إذا ما سعينا إلى تغييرها
 فما يلبث الساعي فينا حتى يتبناها ويتخذها أسلوب حكم و
 منهج حياة .
 سلمك الله وسلم هذه الأمة وشفاها من كل علة .
 |