إن هذا التقسيم والضربة القاضية التي توجه لمدينتنا المقدسة ولأهلها 
هي ضربة لقلوبنا في الصميم , وهذا ما يدمي القلب والروح .
وما يدمي القلب أيضاً الواقع الفلسطيني الضعيف والمنقسم على نفسه 
والعاجز عن الوقوف في وجه هذه المخططات الخبيثة .
شكراً لك أخي الغالي أستاذ مازن على نقل كل ماهو هام ويصب في 
مصلحة القضية الفلسطينية . 
تقديري واحترامي .