مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
خشية ابداء الرأي وتشجيع ثقافة الاختلاف والتعامل مع الرأي والثقافة المخالفتان
[align=justify]
يا صديقي لا أستطيع أن أكون نسخة كربونية عنك
أنا أختلف معك بالرأي والقناعات جملة وتفصيلاً لكني تعلمت كيف أخشى مواجهتك لي عند الاختلاف أكثر مما أخشى الحقيقة ووخز الضمير للصمت عما أراه حقاً
يا لهولي حين أخشاك أكثر مما أخشى ضميري وأحول قلمي إلى حجر!
كثيراً ما أشعر بأني إنسان محاصر لا أستطيع أن أعبر عن رأيي وعن نفسي بأريحية ، لأني أخشى الصديق
شتان بين اختلاف الرأي العربي واختلاف الرأي الغربي
أستطيع المواجهة والتعبير عن رأيي بصدق ها هنا في الغرب ولا أخشى في الحق لومة لائم، وحين آتي إليك أقف مترددة وقد أصمت وأهرب لأنك لا تفهم اختلافي ولأنك عزيز علي..
هل هو الإرهاب العاطفي؟
أستطيع بكل جرأة مواجهة ألف عدو أو شخص محايد بالنسبة لي لكني أخشى مواجهة الصديق والقريب باختلافي معه
رأيي لا يحتمل الخطأ وكل رأي مخالف له رأي معادي أجيد شيطنته وتخوينه..
إن خالفني أي صديق الرأي ومهما كان عزيزاً عليّ سيتحول لعدو وسأنسخه وقد أشهر به..
لأن تركيبتي عشائرية فكل ما يتعارض مع ما ترى العشيرة وبالتالي أرى ، لست مستعداً لسماعه وفهم وجهة نظره وكأنه كفر مبين أكاد أستغفر الله لمجرد الاصغاء له، بل أتصدى لهذا حتى لو بالصراخ والخروج عن الآداب العامة خوفاً من أن يؤثر بي.
لا أشير للخطأ إلا إذا رأته العشيرة وشيخ العشيرة خطأ، أما أخطاؤنا نحن فلا نراها ولسنا على استعداد لرؤيتها وسيكون عدوا لنا كل من يشير لها.
وهذا يسري على كل شؤون الحياة حتى أبسطها:
ممنوع على إبني أن يدرس الهندسة إذا أردته أنا طبيباً وسأعتبره ابن عاق إن لم يحقق أحلامي أنا لا أحلامه هو...
نحن أمة لا تحسن الحوار لكننا نجيد الشجار ونمارس الجدل العقيم وعند الاختلاف نقطع كل الجسور التي يمكن لها أن تصل بيننا!
إن كنت أنا مستفيدا من أمر ما ويلتقي هذا الأمر مع هوى نفسي فهذا هو الحق برأيي وكل ما يعارضه باطل مهما كان متضرراً، حتى لو تضرر كل الناس وكنت أنا وحدي المستفيد يكون كل الناس على خطأ وأنا وحدي على صواب..
الرأي الآخر هو رأي معادي دائماً وأبداً
المشكلة أننا لا نسمع بعضنا البعض لأننا وببساطة نرفض أن نسمع ونرفض أن نرى ما لا ينسجم مع ما نريد..
الإنسان عدو ما يجهل ، هذا حق ولكن نحن نرفض أساساً أن نعرف ما نجهل وأن نستمع له بعقل متفتح وحيادية...
كان لأحد الاخوة أفكار فلسفية ودينية مستمدة من المذهب الذي يتبعه، طلبت منه أن يكتب عنها فرفض خشية ما سيتناوله من هجوم
أطلعني أحد المتعمقين أيضاً بالفكر الديني الصوفي عل كتابات جميلة لم يجرؤ مطلقاً على نشرها، خوفاً أيضاً من الهجوم
نخشى الحوار في كل الأحوال
هل نحن نتنصل من قول الحقيقة التي نراها أحياناً خوفاً من الهجوم ومواقف الآخرين منا؟؟
نعم للأسف
نعم ويمتد هذا إلى مناحي خطرة أحياناً تحمل ضمائرنا فوق ما تطيق
كيف نتقبل الرأي الآخر ولا نخشى إبداء الرأي؟؟
في نور الأدب ترسخ عند الجميع الخوف من إثارة الضجة وفتح ملفات لكل ما نختلف حوله وإن فتحت نتجنبها حتى لو شعرنا بالغليان
أعترف بأني السبب في هذا
كان الشاعر طلعت سقيرق يقول لي ومنذ السنة الأولى: (( خطأ هذا الذي ترسخينه فكثرة الهدوء أشبه ما تكون بسكون الموت
اتركي الناس يختلفون ويتشاجرون ويعبرون عن آرائهم بكل انطلاق وصراحة
ماذا سيحصل لو اختلفوا ولو تشاجروا؟؟
سيثري النقاش ويشجعه حتى يتعود الناس على آداب اختلاف الرأي ومد الجسور بينه وبين الآخر))
نعم أعترف بأني أخطأت كثيراً في هذا المسار وما عدت أستطيع استفزاز أحد ليعبر عن رأيه بعد تعود السكون كل هذه السنوات
وإن لم نختلف ونناقش خلافاتنا واختلافاتنا سنظل ندور في حلقة مفرغة ولن نشيد الجسور وستزداد الهوة اتساعاً
ما الحل برأيكم؟
رد: خشية ابداء الرأي وتشجيع ثقافة الاختلاف والتعامل مع الرأي والثقافة المخالفتان
موضوع جدي هادف يطل على راهننا الاختلافي المزري فللأسف مازلنا في مجتمعاتنا الشرقية المتخلفة نفتقد حقيقة لأدب الحوار وجوهره الاختلافي فنحن مازلنا بعيدين عن ممارسة هذا السلوك الحضاري بعيدا عن ثقافة التهميش والإقصاء لذلك الآخر المختلف ، حيث ثقافة الاختلاف لم تزل للأسف دائما سلوكا ممارساتيا إقصائيا تهميشيا إرهابيا تجاه الآخر وفكره أين تطفو بامتياز نظرية التطرف التهميشي الفج المعوق القاصر والشكر موصول للأديبة الأستاذة الفاضلة هدى نور الدين الخطيب على طرح هذا الهاجس الثقافي الهام في طرفي معادلتنا الحوارية إذا كانت لنا في الحقيقة والواقع ثقافة الحوار الاختلافي البناء ..
رد: خشية ابداء الرأي وتشجيع ثقافة الاختلاف والتعامل مع الرأي والثقافة المخالفتان
[align=justify]أديبتنا الحبيبة
طرح مهم جداً أثني عليه
المفارقة أن أعضاء نور الأدب خشيوا حتى من التصويت عليه، وهذا بحد ذاته جواب
نعم نحن نخشى كل شيء ومن أي شيء
لقد قمت بالتصويت شكراً لك[/align]
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: خشية ابداء الرأي وتشجيع ثقافة الاختلاف والتعامل مع الرأي والثقافة المخالفتان
شكرًا للاستاذة هدى , على هذا الطرح المتشعب , والمتداخل والمتراكم , والجامع والذي أرى بأن كل فقرة فيه هي موضوع مستقل عن الآخر, وتستحق ملفًا منفردًا بذاتها .
ثمة فروق جوهرية بين المناظرة , والحوار , والنقاش , والجدال , والمسامرة , فلكل حالة خصائصها وشروطها , ومقدماتها التي تبنى عليها كسيرورة , وصيرورة للوصول إلى النتائج ...
وثمة فرق كبير بين الحالات المذكورة , وما أشارت إليه الأخت الأديبة هدى عن حق الاختلاف , وعن نبذ الخلاف ...
وثمة فرق بين الطرح ,وغاية الطرح , ومن يجرؤ على الطرح , وبين زمان ومكان الطرح ومستوى الطارح , والمطروح عليهم من كل الحيثيات المحيطة بالظرف
وأيضًا يجب التفريق بين الحالة المجتمعية والاجتماعية والدراية بخصوصية كل شعب أو مجتمع فلكل مجتمع خصائصه وتابواته
كمثال الأب الذي يريد ان يدرس ابنه كذا
ويجب التفريق بين حرية الاعتقاد الشخصي الديني الذي هو صلة خاصة بالإنسان وبين ربه , وبين الاعتقادات العامة وكذلك حرية الاعتقاد السياسي , والأدبي , والفكري وووو
كما يجب التفريق بين الرؤية الفلسفية , عن الدينية , عن التاريخية عن الاجتماعية وعن النفسية لكل قضية مطروحة ...
وأضيف لتساؤلات الأستاذة هدى :
أنا مسلم ,, وأتمنى أن أحاور أخي المسيحي لأعيش معه (وليس لأتعايش ) وأن نصل إلى نقاط من التلاقي حول الحقائق الكبرى لكل الديانات الحب والخير والجمال والمسامحة والموت والولادة ..
غايتي من الحوار أن لايصبح مسلمًا لأنني لن أصير مسيحيًا وهذا ينسحب على كل القضايا فإن حاورت جزائريا لا أريده أن يصبح سوريا , وكل اللذة والسعادة أن نتفق معًا وهو من الجزائر وأنا من سوريا أو هو كردي وأنا عربي , أو هو أمازيغي وأنا تركماني
لأن هذه سنة الحياة والله خلق الناس هكذا , ولا أستطيع أن اسأله لم خلقنا هكذا وكل من يحاول أن يستنسخ البشر بذات الملة , أو الحزب , أو الأمة , أو القبيلة فهو يمارس دور الله , وينصب نفسه نائبًا عنه فلمَ؟ ومن أعطاه هذا الحق ؟
ثمة محطة مشبوهة تقدم برنامجًا مشبوها لم ينته مرة إلا بمشاجرة وعراك ,,, فلم َ؟
أختلف بالرأي مع رجل دين مثلا ً , فأتهم بأنني أهاجم الدين أو الله أواجهه بكلمة فيواجهني بساطور ..فلمَ ؟
أختلف مع سياسي فأتهم بأنني أهاجم طائفته, أو دولته,أو حزبه فلمَ؟
يمعن أحدهم أن يخترق ذهني بسخافات دعوية , ومعاجز , وإعجاز أقول له يا أخي أنا لاأؤمن بهذه القضايا , ولست بحاجة إلى إعجاز هنا أو هناك لأؤمن بالله ,, فيتهمني بالردة , ويباح دمي لمَ ؟
يصر بعضهم على تحدي العلم والمنطق بإيراد معاجزًا لزيد أو عبيد
ويستشهد بكتاب بدائع الزهور في وقائع الدهور( مثلا ) ويريد أن يقنعني بأن عوج بن عناق كان طوله 3كيلومترات فأرد عليه بالنظرية النسبية , أوقانون الجاذبية فيسخر مني , ويبيح دمي لم َ؟
حتى الآن في بلادنا العربية من لايصدق بأن الأرض تدور حول الشمس , وهم بمواقع مرموقة لايجرؤ أحدًا على نقاشهم لمَ؟
يحاول الكثيرون أسلمة, أو نصرنة , أو تهويد النصوص , والتاريخ , والجغرافية , والإنجازات العلمية , واللغة وكل هذا يقودنا إلى محاكم تفتيش ,,, لمَ؟
هل أستطيع أن اذكر اسم شيخ يطل من الفضائيات , والبارحة كان يفتي بذبح نصف سكان سوريا , ويؤلب الناس على بعضها , ويجيز التفجير والمفخخات , ورأيته بالأمس يبكي ويتباكى على بوسطن ويدين ويشجب , ويستنكر التفجير الإرهابي وربما يكون المفبرك وشهداء غزة وفلسطين , والأسرى وووووو وكأنهم مخلوقات درجة ثانية ...فلمَ؟
هل أستطيع أن أذكر اسم حاكم عربي , وأقول عنه بأنه عاهر , ومنافق , ودجال , وأنا رأيته بعيني يمارس العهر, ويحكم على شاعر بالسجن المؤبد لقصيدة , ويريد أن يعلم غيره الديمقراطية ؟
ألن أسمى بشبيح العقل إن قلت ما أنفق من مليارات , وعقد من مؤتمرات , وأنشطة سياسية , وآلاف آلاف الفتاوي , والاف الاف المتطوعين للجهاد بسورية , وتسخير عشرات الفضائيات كان كافيًا لتحرير فلسطين , وجزر الواق الواق حتى المهزلة المسماة بالجامعة العربية , لم يلحظ لها نشاطًا بستين عامًا كما لحظناه بالسنتين الأخرين
ألن أتهم بالزندقة والهرطقة إن قلت بأن الثورة قد سرقت من تونس , ومن مصر , ومن ليبيا , ومن اليمن ؟ وركبها غير صانعيها !
ألن أكذب , وأتهم بالافتراء إن قلت بأنهم في بلدي يمارسون جهاد المناكحة. وأتهم بأنني أهاجم الله إن قلت أن فلانا أفتى بها, وأجاز السبايا , والجواري ؟
وآلاف آلاف الخزعبلات , والترهات..
لو تشابهت الناس كنسخ الفوتو كوبي لتعطل الكون منذ أمد ,,
المقدس هو المقدس , وكل شيءغير المقدس , قابل للنقاش , والحوار , والتكذيب , والتصديق ...ولو كان صحابيًا حتى , ولو كان من كبار الأئمة ,, مالمشكلة في هذا ؟طالما نتحاور بشكل أدبي يخلو من ألفاظ نابية , وتجريح وشتائم على غرار (صفا ,, ووصال) وغيرهما , ومن كل الأديان
هل نستطيع طرح قضية جنسية ومناقشتها بشكل علمى , أليس الجنس من الغرائز التي ركبها الله في الإنسان , كالجوع والتعب , والعطش ؟ هل يستطيع كاتب عربي أن يذكر لفظة ولو بالمسمى العلمي لأي شيء جنسي ,, بينما كتب الأيروتيكية العربية الإسلامية
موجودة ومن مئات السنين ,, من النفزاوي , إلى التيفاشي , ووووو
أنا بالنسبة لي الذي يمنعني من الحوار والنقاش بضعة أمور منها
أولا سوية الطرف الآخر الثقافية , ولا يعني هذا بأنني الأفضل كلا, بل هل هو مؤدلج أم لا ؟ وهل يستطيع التخلي عن ذاتيته أمام الموضوعية ؟ وهل يقتنع معي أن أقنعته أم لا ؟ وهل يستطيع المحافظة على وتيرة الحوار , وعدم حرفه وتسطيحه ليسجل موقفًا
وبالنسبة لي بصراحة أقول أنا على استعداد لتغيير ديني إن وجدت الأفضل , أو أقنعني أحد بغيره أنه أرقى !
ثانيًا عدم وجود جدول للحوار ,لكي نصل إلى الخواتيم بالاقتناع والانتقال إلى فقرة أخرى , وعدم تحديد أطراف الحوار فعندما يتدخل طرف آخر يصبح نقاشًا إن لم يلتزم بجدول الحوار
ثالثا الحوار قد يحتاج للتواجد الشخصي مع المحاور فوسائل المنتديات والتواصل الاجتماعي قد تكون جيدة لكنها لاتفي بالغرض
بسبب المداخلات , المشاركات من بعض الأشخاص بجزئيات من الموضوع ,وتسحب الموضوع إلى غير مكان وبالتالي يصبح نقاشًا أو جدالا !
ومما يمنعني أيضًا رد الجهلاء وأذكر بقول الإمام علي كرم الله وجهه (ماحاججت جاهلا إلا وغلبني,وما حاججت عالمًا إلا غلبته )
والأهم بأن لكل مقام مقال , ولكل مقال مقام , لذلك أنا أخشى من جرح مشاعر بعض الزملاء , إن طرحت رأي بصراحة وحصل هذا معي وبالمنتدى, فبعضهم أسماني براقش , وبعضهم شتمني , وبعضهم أسماني شبيحًا , وبعضهم وصف خطابي بالاستفزازي
مما كبح جماح الرد عندي هو أنني صاحب رتبة بالنور وأخشى أن يحاكم النور من خلالي , لذلك آليت على نفسي عدم الرد وخاصة بالأمور السياسية والدينية ,, لأننا نحن العرب نتقن فن التكفير , ألم يقتلوا أحمد عباس صالح , ألم يكفروا نصر حامد أبو زيد , ألم يشيطنوا نوال السعداوي , الم يقتلوا البارحة العلامة البوطي ..ويقطعوا رأس المعري ..
ونحن العرب لانستطيع فتح ملف , وإنهاءه والوصول إلى نتائج والالتزام بها حتى ولا اجتماع علي مستوى بضعة أشخاص ..
وأنا أشك بجزء لاباس به من تاريخنا العربي والإسلامي , وأراه مزورًا , وملفقًا لتكفير فرق أو إرضاء سلطان , وهذا الجزء المزور
شكل المادة الدسمة التاريخية لسلمان رشدي , وأمثاله , واعتقد بأن الحكام العرب دون استثناء, وبعض رجال الدين المعروفين أساؤوا للرسول عليه الصلاة والسلام أكثر من صانعي الأفلام المسيئة ,, الذين اعتمدوا على مادة تاريخية مزورة نحن من قدمها لهم ,, فهل أجرؤ أنا على اتهام التاريخ ؟؟
مالمشكلة ولماذا أحمل وزر قضية فلسطين إن اعترفت واحترمت بحضارة فرعونية عمرها آلاف السنين واحترمت شعبها العظيم , أو حضارة الرافدين , أو حضارة الأمازيغ أو حضارة المايا , والأستك والحضارة البوذية ,, هل أستطيع حوار من يفجر تماثيل بوذا , ويحاول تفجير معبد أبي سمبل , وأنا أعرف ملوكًا تسجد لها البشر حتى الآن وتلثم أطرافها , وهم من أعز أصحاب الصهاينة ,,
أختي هدى أشير بأن أخيك الذي ذكرته وأنا أعرفه لم يستمد معرفته من طريقته الصوفية , أو مذهبه لأن ماكتبه هو فكر فلسفي بحت يعالج مشكلة قديمة قدم الإنسان , وقبل الإسلام والمذاهب بآلاف السنين , تتجلى بعض إرهاصاتها بالميثيالوجية السورية السومرية ( جلجاميش ) وتوقه للخلود , أو تحنيط الفراعنة توقًا للخلود والعودة
أو حتى قيامة سيدنا المسيح عليه السلام وعودته الروحية والفكرية , أو المادية التي يعتقد بها أخوتنا المسيحين الكرام , ولعل انقسام اليعاقبة , والنساطرة يدور على ذات الفكرة ..
وربما تجرأت أكثر من اللازم .. لكن الموضوع مهم , واكرر شكري للأديبة هدى على طرح الملف للجميع محبتي ,, وسندرك حين ينقشع الغبار ,,, ماتؤول إليه الأمور
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
رد: خشية ابداء الرأي وتشجيع ثقافة الاختلاف والتعامل مع الرأي والثقافة المخالفتان
شكرا لك أستاذة هدى على طرقك هذا الموضوع الهام
وفي الحقيقة قد سبق لك طرحه في أحد ردودك على
موضوع رئيسي ذي بال ، وككل مواضيع سبر الأراء
التي يحتاج صاحبها إلى عدد مقبول ( ليس بقليل ) من
المشاركات ليتسنى له الخروج بنتيجة موضوعية يعتد
بها عند الحاجة في مجال زمني محدد ، لم يلق إقبالا
يتيح لك ذلك ....حسب ظني .
الشللية والعشائرية والصحوبية ، والحيائية والخجلية
والمصلحية وهلم جرا من المصلطلحات المندرجة ضمن
نفس الإطار أمور لها هام دخل في هام أمورنا .
المهم ...لقد شاركت في هذا السبر وتحية بمقامك تليق .
رد: خشية ابداء الرأي وتشجيع ثقافة الاختلاف والتعامل مع الرأي والثقافة المخالفتان
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أستاذة هدى أقدر سعيك للأفضل في هذا الفضاء الأدبي والإنساني وأتمنى أن يكون ماتطرحينه خطوة لتقارب وتواصل مثمر أكثر.
عني تعودت أن أقول رأيي بصراحة وتوفير كلامي أحيانا إن أحسست أن ماأقصده لن يصل بالشكل الذي أريده أن يصل ويؤدي مهمته كما عليها أن تكون.
ليس ذلك خوفا بل توفير جهد بالنسبة لي.
كل الخير أتمناه لك وللأعضاء الكرام ونحو الأفضل دوما إن شاء الله.[/align][/cell][/table1][/align]
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
رد: خشية ابداء الرأي وتشجيع ثقافة الاختلاف والتعامل مع الرأي والثقافة المخالفتان
[align=justify]
مداخلات قيّمة وهادفة ومتنوعة ولكنها ما زالت قليلة
من يخشى أو ينأى بنفسه عن الحوار يمكنه التصويت على الأقل، خصوصاً وأن الأسماء لا تظهر ولا لأي خيار صوتت، فأنا أنتبه جيداً لهذه الجزئية ليكون الاستفتاء سرياً.
نحن فعلاً بحاجة لمزيد من التحاور
طبعاً أستاذ فهيم ملاحظتك في مكانها ، فأنا أختار الاستفتاء بناء على ما أتوصل إليه من الاستفتاء والحوار الذي سبقه ، ومن خلال نتائج هذا الحوار والاستفتاء سأختار الحوار والاستفتاء القادم.