في زمني....
قلبي ينزف على دمشق
وعيوني تبكي على فلسطين
أطفال تدفن تحت الدمار
وأطفال تذبح
وأطفال تبكي أهلها المفقودين
نساء أغتصبت
ونساء رملت
ونساء خلف القضبان مساجين
وامة ﻻإله أﻻ الله
أكتفت بالدعاء
وجمع التبرعات
وتوعد الظالمين
لم يبقى في رؤوس الرجال نخوة
فالنخوة غابت في زمني الحقير
والرجولة اصبحت شبه نادرة
نراها في الأفلام و المسلسلات
يؤديها فقط الممثلين
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|