التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,821
عدد  مرات الظهور : 162,199,913

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > تحرير فلسطين قضيتنا > فلسطين تاريخ عريق ونضال شعب > التاريخ والتأريخ والتوثيق > قصص و شهادات عن الجرائم الصهيونية
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 25 / 04 / 2008, 02 : 06 AM   رقم المشاركة : [1]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

في الذكرى الستون للنكبة، اقرأوا ايلان بابيه – التطهير العرقي في فلسطين؟

[frame="13 90"]
[align=justify]
في الذكرى الستون للنكبة،
اقرأوا ايلان بابيه – التطهير العرقي في فلسطين؟

بقلم الباحث: اكرم عطاالله العيسة
لم اكن قد خططت مطلقا لأن أقرأ كتاب الباحث المتميز ايلان بابيه في هذه المرحلة المتزامنة مع الذكرى الستين للنكبة التي حلت بشعبنا الفلسطيني, وعلى الرغم انني قد سمعت عن هذا العمل الرفيع (كتاب التطهير العرقي في فلسطين) من اكثر من صديق, الا انني لم اتمكن من الحصول على الكتاب الا قبل فترة وجيزة.

لا شك ان الكثيرين يعرفون ايلان بابيه وربما قرأوا بعضا مما كتبه حول قضيتنا الفلسطينية, وعن الصراع العربي الأسرائيلي, ولكن الكثيرين ايضا لربما لم يقرأوا له شيئا , وقد تكون الأعذار مختلفة ومتعددة, اننا شعب لا يمتاز بحب القراءة, ان كتبه غير متوفرة بالغة العربية, وربما يتردد البعض من قراءته لكونه يهوديا وبأنه لن ينصف الفلسطينيين في اكثر مواضيعهم مركزية , ألا وهو موضوع الللأجئين, وربما لم تتاح الفرصة او الوقت للكثيرين ممن يرغبون في قرائتة بعد.

عندما سمعت عن الكتاب من بعض الأصدقاء العرب وألأجانب أعتقدت للوهلة الأولى انني ساكون امام كتاب بحثي مليء بالأرقام والحقائق والتي أحيانا ما تثير الملل وتؤدي بك للبطء بالقراءة, او تجعلك انتقائيا في قراءة بعض الصفحات التي تعتقد انها اكثر اهمية من غيرها او ربما تجذبك لسبب او لاخر, لكن ما حصل معي كان ابعد ما يكون عن ذلك, فلقد كانت الكلمات التي غلفت الصفة الخلفية للكتاب, دافعا قويا لي من اجل قراءة هذا الكتاب الجرىء, فقد كتبت بأقلام اسماء مميزة في عالم ألأدب والثقافة والبحث والسياسة, حيث كتب جورج غالووي – النائب في مجلس النواب البريطاني – " نظرات ثاقبة في مأساة تاريخية ذات بعد عالمي, بقلم مؤلف عبقري".

على الرغم من كل الحوافز التي باتت في حوزتي , والتي تدفعني لقراءة هذا المشروع العظيم "التطهير العرقي في فلسطين" الا انني لم اكن أعلم ولم يخطر عالى بالي انني سأكتب عن أيلان بابيه وكتابه, بعد ان انتهي من قراءته.

عادة ما اتجنب قراءة الفصل الخاص بالشكر والعرفان في الكتب البحثية, اعتقادا مني ان هذه الصفحات لا تحمل الكثير من الحرارة, لكن الحال في هذا الكتاب, ومع هذا الكاتب الجرىء كان غير ذلك – حيث يقول في هذا الجزأ – "هذا الكتاب ليس مكرسا رسميا لأحد, وقد كتب اولا وقبل كل شىء من أجل الفلسطينيين, ضحايا التطهير العرقي في سنة 1948, وكثيرون منهم اصدقاء ورفاق, وكثيرون غيرهم أجهل اسماءهم, لكن منذ يوم عرفت عن النكبة رافقتني معاناتهم وفقدانهم وامالهم, وعندما يعودون فقط سأشعر بأن هذا الفصل من النكبة بلغ أخيرا النهاية التي نرجوها, والتي من شأنها ان تتيح لنا جميعا العيش في سلام و انسجام في فلسطين". بمعنى اخر فلقد كتبه من اجل جدي وجدتي – امي و أبي ولي ولأولادي, كتبه لكل اللاجئين الفلسطينيين, وليس من أجل مركز أبحاث او أي مؤسسة اكاديمية اخرى, علما ان ذلك وان حصل فلن يعيبه شيئا.

قد يتساءل البعض ماالذي يدفع بكاتب اسرائيلي بان يقوم بالغوص في مثل هذا الموضوع الشائك والحساس والذي تنكره حتى الكثير من الشرائح الأكثر ديموقراطية ويسارية في المجمتع الأسرائيلي, ولكن التتبع المتواضع لتاريخ ايلان بابيه يؤكد انه قد عاش دوما الهاجس الفلسطيني واهم تجلياته اللجوء. وان السنوات العشرين الماضية, كانت حافلة بكتاباته المتحدية الجريئة, والتي تعتبر خروجا عن المألوف في داخل المجتمع الأكاديمي الأسرائيلي.

تعود اصول ايلان بابيه الى ابويين يهودين المانيين كانا قد انتقلا للعيش في فلسطين هربا من الأضطهاد النازي في العام 1930, وقد ولد ايلان بابيه في العام 1954 في مدينة حيفا, وقد لخص حياته حتى نهاية المرحلة الجامعية الأولى اثناء محاضرة القاها في احد المراكز الأكاديمية في اليابان قائلا " ولدت في اسرائيل, وعشت حياتي وتلقيت تعليمي بالشكل الأسرائلي التقليدي حت تخرجت بدرجة البكالوريس من الجامع العبرية في القدس, وكان لك في منتصف السبعينات من القرن الماضي.

ومثلي كمثل كل الأسرائيليين اليهود, عرفت القليل عن الفلسطينيين, وقابلت القليل من الفلسطينيين. وعلى الرغم من أهتمامي الكبير في مادة التاريخ, حتى في المرحلة الثانوية, كنت قد ادركت في حينها انني سأصبح مؤرخا, ومع ذلك كنت مقتنعا بالروايات التي تعلمتها في المدرسة, ولم أكن متشككا في أن ما اتلقاه من اساتذتي هو شيء اخر سوى الحقيقة" .

ان المرحلة التي يعتقد فيها ان بابيه قد بدأ يتخطى فيها حدود ما هو مقبول على الديموقراطية الاسرائيلية تعود الى الأعوام 1984-1988 والتي تمثلت في التحاقه بجامعة اكسفوفرد والعمل مع المؤرخ العربي ألبرت حوراني, الذي أشرف على رسالة الدكتوراة لبابيه –بريطانيا والصراع العربي الأسرائيلي. حيث يصف بابيه بحثه بانه فضح زيف كل الدروس المتعلقة بانشاء دولة اسرائيل.

واصل بابيه عمله كمؤرخ جريء خلال فترة عمله(1993-2000) كرئيس اكاديمي لمعهد ابحاث السلام في مؤسسة جفعات حبيبة, وفي العام 2007 قرر ان يترك موقعه كأستاذ في العلوم السياسية في جامعة حيفا, كانت الفترة التي قضاها بابيه في جامعة حيفا حافلة بالأنشطة والكتابات الجريئة والمتميزة مثال, موت مشروع حل الدولتين, وما كتبه عن مخيم جنين, وغزة والضفة الغربية واصفا ما يجري بأنه اشكالا جديدة من التطهير العرقي, اما الذروة فكانت بعد ان نشر كتابه المدهش والمميز – التطهير العرقي في فلسطين.

كانت الأعوام مابين 2002 حتى العام 2007 من اصعب الأعوام التي واجهها بابيه في حياته السياسية و الأكاديمية, حيث بدأت جامعة حيفا بالتعاطي معه كعدو للجامعة, بل انها عملت على محاصرته, على الرغم ان الجامعة كانت تتعاطي معه كشخصية مميزة تفخر بها, وذلك في الفترة التي سبقت العام 2000, حيث يقول بابيه واصفا تلك الفترة " كنت اقول نفس الأشياء في مرحلة التسعينات من القرن الماضي, كما هو الحال في 2002, لم اغير وجهات نظري, ولكن الذي تغير هو المناخ السياسي في اسرائيل" اي ان هذه الديمقراطية الشرق اوسطية المتميزة حسب ما يحلوا للبعض وصفها ضاقت, ولم تعد تتسع لبابيه مثلما لم تتسع للكثير من المفكرين الأسرائلين سبقوا بابيه بالهروب من هذه الديموقراطية التى تتضطهدم, والتي تتسع للكثير الا ما يمكن ان ينصف شعبنا الفلسطيني وقضيته الجوهرية , النكبة.

وصف ايلان بابيه المراحل الأخيرة من عمله في جامعة حيفا قائلا" اصبح من الصعب جدا علي ان اعيش في اسرائيل" و أضاف " لقد تمت مقاطعتي في الجامعة, وظهرت محاولات لفصلي من وظيفتي, واصبحت مكالمات التهديد يومية, لم يتم اظهاري كعنصر تهديد للمجتمع الأسرائيلي, ولكن شعبي اعتقد انني ربما اكون مجنونا او بعيدا عن الواقع. وبعض الأسرائليين اعتقدوا انني مرتزق لخدمة العرب".

يعتبر الكثير من الكتاب ان ايلان بابيه هو الأكثر موضوعية وحتى ان البعض يعتبره راديكاليا من حيث قراءته الجريئة لموضوع نشوء الدولة الأسرائيلية, ولموضوع النكبة واللجوء, من بين كل من عرفوا بالمؤرخين اليهود الجدد. علما انه ليس من الضروري ان نشكر الأنسان على انسانيته, ولكن باالمقابل فانه لمن الوقاحة ان نشكك بمن يعبرون عن انسانيتهم فقط لكونهم يهودا. حيث ان بعض الكتاب العرب قد هاجموا مؤسس ما صار يعرف فيما بعد بحركة المؤرخين الجدد الأكاديمي الأسرائيلي بني موريس, لكونه كان موضوعيا فقط, هل المطلوب منه ان يكون مثل أكرم زعيتر, او عبد الوهاب المسيري؟؟ ام يجب علينا التعاطي بكل ايجابية مع مثل هذه الأصوات حتى وان كانت محدودة, فهي بلا ادن شك تمثل سباحة ضد التيار العام الذي تتفق علية الغالبية العظمى من الأسرائيلين , من يسارها الى يمينها والقائلة ان حرب العام 1948 حرب استقلال لا أكثر ولا أقل, ولا تبدي اي ندم او مسؤولية عن ترحيل الشعب الفلسطيني.

من جهة اخرى , فان المؤرخين الأسرائليين الجدد بشكل عام ساهموا بطرح رواية جديدة عن نشوء اسرائيل, وعملية الطرد التي مورست بحقنا كلفلسطيين, و لا اشك مطلقا بجرأة هؤلاء المؤرخين, فهم لكونهم يهود فقد احدثوا تأثيرا اكبر عندما قرأوا التاريخ بشكل مختلف عن الراواية الصهيونية التقليدية, وكذلك فقد اكدوا بشكل او باخر جزءا اساسيا من الرواية الفلسطينية والعربيه المتعلقة باللجوء الفلسطيني فى العام 1948. الا وهي التهجير القسري من قرانا ومدننا, حتى تسهل اقامة دولة ذات غالبية عظمى من اليهود.

كانون الأول 2006 اصدر ايلان بابيه كتابه التطهير العرقي في فلسطين حيث صدر باللغة الأنجليزية وعن دار نشر بريطانية, ويبدو ان صدور هذا الكتاب كان الحلقة ألأساسية التي تصاعدت على ضوئها الحملة ضد ايلان بابيه, و التي دفعته لاحقا الى مغادرة اسرائيل والعيش في بريطانيا, فما الذي قاله ايلان بابيه في كتابه التطهير العرقي في فلسطين.

تمكن بابيه من الأطلاع على الكثير من الوثائق السرية التي سمح بالأفراج عنها بعد مرور خمسون عاما, وبالتالي بدأ بايجاد الكثير من الحقائق التي هي جزءا من التاريخ الشفوي للكثير من اللاجئين الفلسطينين, وكذلك تمكن من الربط ما بين ما كان يجري على الأرض من ترحيل قسري, مع ما كان يخطط ويكتب ويقال في أروقة القيادات الصهيونية في حينه, قال بن غوريون في العام 1938 مخاطبا اللجنة التنفيذية للوكالة اليهودية " انا أؤيد الترحيل القسري , و لا أرى فيه شيئا غير أخلاقي" كتب بابيه عن ذلك مؤكدا ان التهجير القسري كفلسفة وخطة قد بدأ قبل عشرة أعوام من حدوث النكبة الكبرى 1948. تتبع بابيه كيفية ترجمة القيادات الميدانية لمقولات وخطط العجوز بن غورين, ولم يكتفي بالوصف بل نجده يقول " ان المسألة الفلسطينية, هي القصة البسيطة والمرعبة لتطهير فلسطين من سكانها الأصليين. وهي جريمة ضد الأنسانية, أرادت اسرائيل انكارها وجعل العالم ينساها. ان استردادها من النسيان واجب علينا".

ان احد ابرز المناهج التي تشد الأنتباه, والتي استخدمها بابيه في مقدمة اكثر من فصل من كتابه, هو ما كتب, او ماصدر عن مؤسسات الامم المتحدة ولجانها ومبعوثيها خلال وبعد عملية التطهير العرقي في كوسفو, وكيف ان جزءا كبيرا من المؤسسات الحقوقية والأنسانية يتعاطي مع ما جري في كوسفو من قبل الصرب على انه تطهير عرقي, بينما لا يرى نفس الحال في فلسطين, مع العلم ان الأدلة على ذلك اكثر وضوحا في فلسطين. وكثيرا ما يركز على كيفية تعاطي الكثير من الدول الاوروبية والولايات المتحدة الأمريكية اثناء وبعد عملية التطهير العرقي في كوسفو, وعدم مبالاتهم امام النكبة الفلسطينية.

لا ابالغ اذا قلت ان تاريخ النكبة قبل ايلن بابيه, كثيرا ما كان يظهر بمجموعة صغيره من المجازر, ولكن بابي كشف واثبت في كتابه الكثير من المجازر التي لم يتطرق غيره لها , وان حصل فقد كان بشكل مبسط و دون الخوض في التفاصيل, واكبر مثال على ذلك هو الفصل السادس من الكتاب المتعلق بقرية الطنطورة الفلسطينية.

يعتبر ايلان بابيه ان النكبة الفلسطينية حالة مسمرة حتى الوقت الراهن, علما ان التركيز الأكبر كان على مرحلة ما قبل الهدنة في العام 1949, وهو بالتالي اعتبر حرب العام 1967, فصلا جديدا وربما مخففا اذا ما قورن بالمرحلة السابقة, ما يؤكد ذلك هو الأنتقام الذي مورس من قبل اسرائيل اتجاه قرى اللطرون الثلاث وتدميرها وترحيل سكانها, اضافة الى ما تم اتجاه يعض العشائر البدوية. استطاع بابيه ان يجد خط الأتصال ما بين النكبة وما بين مخيم جنين, وحصار غزة, وجدار الفصل العنصري في الضفة الغربية.

ان الغوص الهائل في التفاصيل, الذي استخدمه بابيه في كتابه, واعتماده على المزج ما بين ابراز الخطط السياسية والعسكرية التي استخدمتها الحركة الصهيونية في فلسطين في الفترة الواقعة ما بين 1930 حتى 1949, وبين الروايات الشفوية للاجئين الفلسطينين, وما بين الأثار التاريخية والفلكلورية والمعمارية للكثير من المدن والقرى الفلسطينية, لا يمثل فقط دراسة اكايميه وثائقية, وملحمة حزينة تؤرخ بدقة كبيرة نكبة شعب. وهو بالتالي قد يؤدي بالقارىء المهتم بانسانيات الشعوب للبكاء, واما الباحث المنهمك في البحث عن الحقائق, فينتشي لأن بابيه قد فتح الأفاق على كم كبير وجديد من الوثائق, واما القارىء الفلسطيني لا اشك في انه سيشعر بمزيج مما هو انساني يبكيه عل حاله, وايمانا اعمق بعدالة قضيته, واقتناعا ان التاريخ الشفوي للاجئين الفلسطينيين لم يكن مبالغا فيه.

[/align]
[/frame]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقاطع وفقرات أترجمها من كتاب التطهير العرقي في فلسطين للبرفسور إيلان بابي Ilan Pappe نصيرة تختوخ جرائم العصابات الصهيونية منذ القرن التاسع عشر إلى النكبة 163 13 / 05 / 2011 01 : 11 AM
اسرائيل وعمليات التطهير العرقى عزام الحملاوي القضايا الوطنية الملحّة 0 18 / 04 / 2010 32 : 07 PM
نكبة أم تطهير عرقي؟د.عبدالوهاب المسيري.عن كتاب إيلان بابيه التطهير العرقي في فلسطين نصيرة تختوخ جرائم العصابات الصهيونية منذ القرن التاسع عشر إلى النكبة 0 20 / 02 / 2010 21 : 04 PM
تلخيص كتاب: التطهير العرقي في فلسطين مازن شما جرائم إسرائيل منذ ما بعد النكبة و حتى اليوم 9 27 / 06 / 2008 51 : 12 AM
الذكرى الستون لنكبة فلسطين في عيون أدبائها نهال عبد الله حوارات 0 01 / 06 / 2008 20 : 07 PM


الساعة الآن 29 : 02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|