أستاذي الفاضل مازن شما..
لك جزيل الشكر و التقدير.. على حرصك البالغ.. و حسك الوطني العميق.
هذه امة اليهود.. امة ال13 مليون نسمة.. يودون التوجه الى مليون متطوع يتقنون لغة غير العبرية.
ماذا عنا نحن.. العرب و المسلمون..امة المليار و نصف.. ماذا عسانا ان نفعل؟.. و بأستطاعتنا مخاطبة كل العالم و بطلاقة لغاته.
لتكن هذه لفتة أنتباه.. و بالتالي توجه قومي و ثقافي من أجل ثبات و صمود و رفعة هذه الأمة.
لنشحذ الأقلام و نتهيء لمعركة قادمة.. لا محال.. على كل الجبهات بمختلف اللغات.
فلنوسع دائرة المواجهة و نعلن التعبئة العامة و نبدء من نور الأدب بفتح ملف يتم تثبيته بهذا الشأن.
دمت بالمودة و التقدير.
ابن البلد