لا لم تعجبني اجوبتك أبدا لأنها " دوختني " ههههههههههههه وها انا ضحكت مرتين مرة على الذي حمل المكواة ومرة على جملتي هذه
وانا أيها الحبيب لو كنت أستاذا لفصلتك من المدرسة لأن وجودك فيها سوف يفسد التلامذة ويجعلهم يثورون للانتقال إلى صفك ويقترحون
عليك افتتاح مدرسة لفكرك لينتسبوا إليها
أنا الذي أشكرك وأشكر سيدتي نصيرة لأن اصل الحوار الفهم سفير متنقل مهمته الظاهرة ناعمة ديبلوماسية وباطنه التجسس لصالح بلاده
ودعنا نقول أن التجسس هنا هههههههههههه يعني أن نتعلم من بعضنا البعض حتى لو أن البعض لا يعترفون بذلك لكنهم ينقلون إن لم أقل
يسرقون الجمل بالنسبة إلى من هم مثلك أعرف تماما أن ذلك لا يزعجهم على الإطلاق لأن المعرفة كما أعتقد سببا وليس غاية .. المهم
أن يعرفوا الغاية من تراكم المعارف لديهم .. وأنا هنا كنت تلميذا متفتح الذهن رسمت لأسئلتي سككا قد مشيتها ولهذا السبب " دخت | ههههه
ما أنقى قلبك الكبير سيدي وأنت تجاور النجوم عظمة وكبرا وتحنو لتداعب الأزهار الغافية على خد السفوح الحالمة فتنتشي بعظمة مرورك .. فتتفتح للقائك المفرح
قالوا أعرفكم بنفسه أعرفكم بربه .. إذا كان الرب معرفة أو بالأحرى الوصول إليه معرفة فلماذا لا تكون المعرفة غاية بحد ذاتها وليست وسيلة ..لإدراك غاية .
المعرفة هي العقل وهي السعادة وهي الحمكمة والرضى وهي كل شيء يقربنا من الله فربما هي غاية قد تكون وسيلة لذاتها أو بالأحرى وسيلة لغايتها ..
تقبل فلسفتي ههههههههههه
ولك تحياتي وتقديري أبدا سيدي وأشكرك كثيرا على الموسيقة الراقية
رد: من الأَلِــف إلـى حيــث لاندري مع الشاعر عبد الكريم سمعـون
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://images2.layoutsparks.com/1/109750/purple-lady-request-misty.jpg');border:4px inset purple;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
عندما كانت الشمس تغرب في باريس كنت أمشي على ضفاف
نهر السين/ La seine
التقطت بعض الصور التي أَرَّخَت بامتياز لغروب باريسي.
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
ترى هل ستكون الأسئلة القليلة القادمة من وحي الغروب الباريسي أم من وحي ساحة الكونكورد أم من رواق هنري ماتيس من مركز جورج بومبيدو للفنون والثقافات ...؟
هذا ماقد يعرفه الشاعر عبد الكريم سمعون غدا هو ومتابعو الحوار.
وإلى ذلك الحين أترك بين يديه و أيديكم تذكاراتٍ باريسية بعدستي.
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
أشكر سعة صدره وأشكر متابعتكم وتقديركم جميعا.
Nassira[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
خبير ديكور وصحفي وشاعر ، يكتب قصيدة النثر والتفعيلة
رد: من الأَلِــف إلـى حيــث لاندري مع الشاعر عبد الكريم سمعـون
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ
[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://images2.layoutsparks.com/1/109750/purple-lady-request-misty.jpg');border:4px outset firebrick;"][cell="filter:;"][align=center] من وحي المتاحف ---2----
* ''أتمنى أن تخترق القصيدة مشاعر القارئ ''
هل يحدث أن تقولها في نفسك ؟
* '' أبعد من الإحساس وأقرب من الذات ''
هل تكون لحظات الكتابة أبعد من الإحساس وأقرب من الذات أم أن القصيدة عندما تكتمل أو حتى قبل ذلك هي التي تتجاوز الإحساس وتضم الشاعر إليها؟
* الأيام التي لايجيء فيها أي شيء ؛ هي الأيام الأكثر رتابة؟ الأكثر عدما؟ الأكثر توازنا؟..
أم أنها غير موجودة بالنسبة للشاعر؟
[/align][/cell][/table1][/align]
* ''أتمنى أن تخترق القصيدة مشاعر القارئ ''
هل يحدث أن تقولها في نفسك ؟
بالتأكيد أتمنى ذلك ولكن لم يسبق أن قلتها في نفسي أو فكرت بها بشكل مباشر ..
المبدع عموما والشاعر خصوصا يستمدّ الألق من عيون وكلمات المعجبين وهذه حقيقة ..
وهذا الألق مضاف له الخوف الذي يكمن في نفس كل مبدع من قبول الآخر لنتاجه الابداعي . وبذك يصبح من أهم ما يخلق وينتج الإبداع ..
وكلما كبر الشاعر وازداد ألقا .. سيشعر بالخوف أكثر والسؤولية أكثر ويشعر بأهمية نظرات وكلمات الاعجاب لخلق حالة إبداعية جديدة ..
ومما يميز الشاعر الحقيقي أنّه يعود لحالة القصيدة لدى كل قراءة لأنها أصلا جزء منه وقطعة زمن من عمر ومشاعره .. ولهذا يقرأها بتأثر شديد وليس كَمُعد برنامج تلفزيوني أو نشرة أخبار يقرأ الخبر دون تأثر ..فالشاعر لا يمكن له أن يكون مؤدي بل هو شاعر دوما وبكل حالاته .. ودائما يكون الشاعر أكثر براعة بقراءة قصيدة لشاعر آخر لأنه يقرأها بـاثير أقل وقد يكون حينها شبع مؤدي ..
* '' أبعد من الإحساس وأقرب من الذات ''
هل تكون لحظات الكتابة أبعد من الإحساس وأقرب من الذات أم أن القصيدة عندما تكتمل أو حتى قبل ذلك هي التي تتجاوز الإحساس وتضم الشاعر إليها؟
سأخالفكِ القول هنا وليس الرأي .. لا شيء مطلقا أبعد من الإحساس ولا شيء أقرب من الذات ..
ولكن قد نتفق لو قلنا الإحساس المتنامي والذات المدركة عمقها الواعية كنهها
هناك لحظات ماقبل الكتابة لحظة البارقة أو الومضة أو الإشراقة أو التجلي ..
حسب ما يسميها كل شاعر هذه اللحظات يكون فعلا بالحالة القصوى أو الأبعد للإحساس وبذات الوقت بأعمق أعماق الذات .. وهنا لا بد من الإشارة إلى أن الذات الشاعرة هي الذات المنتجة للقصيدة وقد لا تكون مطابقة لذات الشاعر من حيث الإيديولوجيا والثقافة والفكر أو تكون ذات مستقلّة لهذه القصيدة أو جزئية من الذات الكلية ... ولهذا نرى فوارق بين قصيدة وأخرى عند نفس الشاعر ..
لو أعطيتني قصيدة ما .. فأنا قادر على تحليل الذات الشاعرة المنتجة لها ولكن قد لا أعرف شيئا عن الشاعر الذي كتبها بالمجمل وبيئته ومحيطه وإيديولوجيته وشخصيته ..
وبالتالي بعد إنتاج القصيدة قد يستغرب الشاعر نفسه أنه هو من كتب هذه القصيدة وتتجاوز فعلا إحساسه بالحالة العادية وتضمّه إليها فعلا .
أرجو أن تكون فكرتي قد وصلت كما أردت لها أن تصل ..
* الأيام التي لايجيء فيها أي شيء ؛ هي الأيام الأكثر رتابة؟ الأكثر عدما؟ الأكثر توازنا؟..
أم أنها غير موجودة بالنسبة للشاعر؟
جميع الأعمال والحرف والمهن والفنون ووووو نميز فيها بالقول بين الهاوي والمحترف .. ولن أغوص بتعريف الهواوي والمحترف لأنني أعتقد أن الجميع يعرفون الفارق ..
ما عدا الشاعر .. فكيف يكون محترفا يا ترى هل يفتح مكتب ويكتب القصائد للمارة والناس ليتكسب رزقه .. ولو فعل ذلك هل يكون نتاجه شعرا بالتأكيد لا قد يكون نظما أو فن صناعة الشعر ..
ولذلك نفصل بين الشعراء إذا ما أردنا الدلالة على تلك الفكرة بقولنا : الشاعر الهاوي .. والشاعر المهووس ..
حقيقة جميع الشعراء هواة شعر ولكن هناك رتبة شعرية يصبح الشاعر شاعرا مهووسا بالشعر وحينها لا يمر مطلقا بأيام لا يجيء فيها شيء ..
فالركود الشعري لدى الشاعر هو ركود إنتاج أو كتابة وليس ركودا شعريا .. لأنه ببساطة لا يستطيع إعطاء أحاسيسه ومشاعره وحواسه إجازة ..
نعم قد يتمكن من الخروج قليلا ولكن لا شعوره يعمل ويخزن ويوثق مورثات النص الذي سيولد وقد يكون النص الوليد نتاج مورثات قديمة على مبدأ المورثات السائدة والمتنحية وظهورها في صبغيات الجنين ..
وكذلك القصيدة تماما قد يحدث محرض ما يستدعي مخزون اللاشعور من عشرات السنين وقد نكون نحن لا نعي أن ذاك المشهد أو الحالة مازالت موجودة بداخلنا ..
ولذلك فإن تلك الأيام قد تكون الأكثر مللا أو رتابة أو ضجرا أو توازنا ولكنها أبدا ليست أكثر الأيام عدما ..
تحية كبيرة أستاذتي الغالية نصيرة أسئلتك حقا تستنبط كلام لم أتوقع أن أقوله يوما ولم يخطر لي ببال من قبل ..
فالشكر لعقلك الكبير وروحك الطيبة ..
رد: من الأَلِــف إلـى حيــث لاندري مع الشاعر عبد الكريم سمعـون
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://images2.layoutsparks.com/1/109750/purple-lady-request-misty.jpg');border:4px inset skyblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]بدأ هذا الحوار وسميته حوارا من الألف إلى حيث لا ندري، سار بأسئلة الأعضاء وأجوبة الشاعر في اتجاهات مختلفة .
واليوم دخـل تحت سماء باريس ومن تحتها صممت آخر أسئلتي وسيكتب الشاعر آخر أجوبته وكسماء باريس سنهديه قوس قزح ونتمنى له....
لا نستعجل و ننتظر الأجوبــة.
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
تحت سماء باريس
تطير أغنية إمم إمم
ولدت اليوم في قلب ولد
تحت سماء باريس
يمشي العشاق
إممم إممم
سعادتهم تقودهم
على هواء صنع من أجلهم
تحت جسر بيرسي
يجلس فيلسوف
وبعض الموسيقيين وبعض اللاحقين
وأناس بالآلاف
تحت سماء باريس،
حتى المساء يغنون
إممم إممم
نشيد شعب عاشق لمدينته العتيقة
بجوار نوتردام
قد تحدث دراما
لكن بجوار پانام
قد ينصلح كل شيء
بضع أشعة من شمس صيفية
وآكورديون بحار
و يُزْهِرُ الأمــل
تحت سماء باريس
يجري نهر فَرِح
ينيم ليلا
المتشردين و المتسكعين
تحت سماء باريس
تأتي طيور الإله الطيب
من كل أنحاء العالم
لتثرثر مع بعضها
ولسماء باريس
سرها الخاص منذ عشرين قرنا
و هي مهووسة بجزيرة سان لويس
وعندما تبتسم لها
تلبس ثوبها الأزرق
عندما تمطر على باريس
فإن السماء تكون حزينة
وحين تغار من ملايين العشاق فيها
فإنها تترك رعدها يُدَّوِي
لكن سماء باريس لاتبقى قاسية طويلا
و لتنال السماح
تهدي قوس قزح
خبير ديكور وصحفي وشاعر ، يكتب قصيدة النثر والتفعيلة
رد: من الأَلِــف إلـى حيــث لاندري مع الشاعر عبد الكريم سمعـون
آية الله الناطقة بالجمال والروعة والفرح ..
سيدة الزهور الغالية نصيرة
تجنين بأناملك البيضاء وحواسك النقية رحيق الجمال والقداسة والطهر من كل مكان ..
لتملأي القلوب فرحا وألقا ..
أبَتْ نفسك الشفيفة الراقية إلا أن تبعث الفرح والمتعة في قلوب الجميع ، برحلتك الرائعة فقرر وجدانك أن يشارك الجميع بها .
فنقلها بروعة وقائعها وواقعيتها وأضاف خيالك العذب الجمال للجمال ليزيد قلوبنا فرحا وبهجة ..
حمدا لله على سلامتك، فالنور يشحب لغياب القمر والأشعة تنحني وقت المغيب ..
وها هو نورك ينبلج كصدق الصباح ليعيد للقلوب الضياء وللنور البهجة ..
تحية كبيرة لسماء باريس التي أظلتك لـ 36 ساعة .. وهنيئا لها بذات الوقت أن عبرها كائن يحمل كل هذا اللطف والروعة ..
شكري الكبير لتلك الأسئلة وذاك العقل الكبير الذي أعدّها ..
وتقديري لما تغرسين من جمال وفرح في القلوب ..
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب
رد: من الأَلِــف إلـى حيــث لاندري مع الشاعر عبد الكريم سمعـون
والآن والحوار كما أرى يصل إلى نهايته أود أن أسجل أعجابي بهذا المستوى الراقي من الحوار الذي نسجته ألوان من أطياف أسئلة الأحبة الأعضاء متناغمة مع ما تدرجه نصيرة من وقفات في آية الجمال .. ومع ما تفضل به الكريم الغالي من ردود لم تعرف شحا ولا تقتيرا ..
لا أدري لم أحسست أنني أمام مسرحية متعددة الفصول تفصل بينها لوحات فنية رائعة من تصميم الرائعة نصيرة .. على فكرة ، يمكنك إضافة هذا الوصف للأوصاف الأخرى (ابتسامة)
كل شيء كان رائعا و الجميع كان رائعا ..
نصيرة .. كريم .. الأحبة الأعضاء ... الحوار ..
لاأملك إى أن أهنئ نفسي بهذا الرقي في التواصل الأدبي والانساني .
فشكرا كل الشكر لكل من ساهم في إغناء هذا التواصل الحميمي الذي قربنا جدا من شاعر يفخر نور الأدب بأن يكون من أعضائه .. شاعر تتغنى الكلمات بجمالها قبل ان يسكبها قلمه على الورق ..
كل الحب لكم .
ولضيف الحوار كريم كل الباقات اللائقة به ..
رد: من الأَلِــف إلـى حيــث لاندري مع الشاعر عبد الكريم سمعـون
حوار راق ناضج شاعرفيلسوف البث والبوح وها عشنا المتعة عن كثب حميم لنعانق روح الأرزي في حميمية مثلى رائعة من خلال سيدة الشرفة الحوارية الراقية ، شكرا مبدعتنا الراقية على هذه الفرصة التفاعلية الثمينة التي أتحتها للقارئ النور أدبي لتسفر بدون مجاملة عاكسة ملكتك عالية الجودة في إدارة هذا الحوار الثمين القارئ المضيف ، لا يسعني إلا أن أتقدم بالشكر الجزيل لمديرة الحوار المبدعة المتمكنة وللشخصية الحوارية العذبة المنسكبة في الروح .
تحياتي أستاذتنا المبدعة نصيرة تختوخ وتحياتي لأستاذنا الشاعر المتميز عبد الكريم سمعون
ملاحظة : أرجو أن ينقح هذا الحوار لينشر في أرقى أروقة النشر الورقي والإلكتروني لتعميم الفعل الإبداعي التغييري المحتذى وإرسائه على مستوى مشهدنا الثقافي الذي بات يحتفي بالغثائي الغث للأسف من أجل محاربة الرداءة الفجة القاتلة.
رد: من الأَلِــف إلـى حيــث لاندري مع الشاعر عبد الكريم سمعـون
الصراحة كريم الكريم لا أستغب منه الحوار الراقي يعني لا زال إيماني به وبما في جُعبته أكبر
الذي فعلا أدهشني هو أسلوب الأستاذة نصيرة ...
بوركتما وبورك كل من مّر ولو لإلقاء السلام على هذه الواحة الغناء فعلا ...
رد: من الأَلِــف إلـى حيــث لاندري مع الشاعر عبد الكريم سمعـون
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://images2.layoutsparks.com/1/109750/purple-lady-request-misty.jpg');border:4px inset skyblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]أَلِفْ مثل أَلْفْ وأُلْفَة و حيث لاندري سينتهي الحـوار بعد أن أَلْفْتِمُـوه وأَلَّفتموه معنا.
لكم ألـف شكـر و أَلِف أكورديون إلى أن ينتهي.
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ][/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]