[لطيفة الميموني]

اينشتاين
كان أينشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته ......
وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه.
فلما أتاه النادل بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد، طلب منه أينشتاين أن يقرأها له.
فاعتذر الجرسون قائلا : آسف يا سيدي ،فأنا أمّي جاهل مثلك.

[غالب احمد الغول]

كم هي نافعة ومفيدة هذه الطرفة مع النادل وأنشتاين , فإياكم أن ينسى أحد نظارته ويذهب إلى مطعم .
أشكرك أستاذة لطيفة , جعل الله أيامك كلها لطافة وسعادة , وباقة ورد أقدمها إليك يا عزيزتي ,

[لطيفة الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب احمد الغول كم هي نافعة ومفيدة هذه الطرفة مع النادل وأنشتاين , فإياكم أن ينسى أحد نظارته ويذهب إلى مطعم . أشكرك أستاذة لطيفة , جعل الله أيامك كلها لطافة وسعادة , وباقة ورد أقدمها إليك يا عزيزتي ,

شكرا لمرورك أستاذ غالب...
وإياك أن تنسى يوما نظارتك...
هههههههه

[داوداوه مولاي أحمد]

يالهه من ذكاء و سرعة بديهة
تميّز بهما الشيخ في هذا الظرف الحرج

طرفة رائعة
فألف شكر للأخت لطيفة الميموني

[لطيفة الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داوداوه مولاي أحمد يالهه من ذكاء و سرعة بديهة تميّز بهما الشيخ في هذا الظرف الحرج طرفة رائعة فألف شكر للأخت لطيفة الميموني

الشكر لك أستاذ داوداوه مولاي أحمد على مرورك..أتمنى لك ولكل الإخوة وقتا شيقا بين طرائفي

[لطيفة الميموني]

قصد رجل الحجاج بن يوسف فأنشده :
أبا هشام ببابك قد شم ريح كبابك
فقال ويحك...!! لم نصبت أبا هشام ؟
فقال الكنية كنيتي إن شئت رفعتها وإن شئت نصبتها

[لطيفة الميموني]

(طرفة)

ذهب نحوي يُعزّي رجلا في موت والده.

النحوي:
يا بني إن أباك كان من أصحاب الكبائر، ولقد أسرف على نفسه كثيرا فاستغفر وادع له كثيرا .

فبكى الرجل وقال:
*وما الكبائر التي كان أبي يرتكبها ؟

فقال النحوي:
*إن أباك كان ينصب المجرور، ويجر المنصوب، ولا يعطي كل كلمة حقها من الإعراب، ولا يؤمن بقواعد النحو.

فقال الرجل:
يا هذا انصرف عن وجهي وإلا فتحت لك فتحة في رأسك، وكسرت رجليك، وضممت يديك إلى ساقيك، حتى أجعل منك جثة ساكنة، وخبرا مرفوعًا في المدينة، وبناءً تحت الأرض، لن تسمع عن الإعراب بعده شيئًا.

[محمد الصالح الجزائري]

[لطيفة الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري

أهلا بشاعرنا في طرائف اللغة..
ممتنة لتجاوبك وشكرا كثيرا لمرورك الكريم
خالص التقدير لك

[لطيفة الميموني]

الجارية والجرة
كان لأحد النحويين جارية ، وكان شديدًا في معاملتها ، وقدر الله أن تنكسر جرة النحوي بين يدي جاريته ، حيث انزلقت منها حينما همت لملئها من البحيرة ، فارتعدت وخافت من مواجهة سيدها النحوي ، إلى أن اهتدت إلى حيلة نحوية تحد من عقوبتها.
- قالت لسيدها : مولاي ألا يجب الكسر حين يلتقي ساكنان
- قال : بلى
- قالت : وكذلك فعلت.
- قال : كيف ذلك؟
- قالت : لقد ذهبت إلى البحيرة فوجدتها ساكنة لا يتحرك ماؤها ، وكانت الجرة في يدي ساكنة كذلك ، فرأيت أن الجرة الساكنة ستلتقي بالبحيرة الساكنة ، لذا قمت بكسرها منعًا لالتقاء الساكنين!
فضحك سيدها وعجب لفطنتها وعفا عنها.