أستاذنا الكبير والقدير الأديب عبد المنعم محمد خير إسبير 
صدقا ,أنحني , أمام قامتكم الأدبية الراقية,  وكم سعدت بوجودك في شرفة الحوار الراقي ,
شرفة الصالون الأدبي , الذي تزامن مع أيام عيد الأضحى المبارك , فكانت الفرحة فرحتين,
ولا يسعني إلا أن أتقدم منكم بأسمى آيات التبريك والتهاني بمناسبة العيد المبارك , ونهنئ 
أنفسنا بوجودك بيننا , لننهل من علمك وثقافتك وأدبياتك القيّمة .
وأنا أفخر وأرفع رأسي عاليا بوجودي بينكم وعلى صفحتكم هذه , صفحة الحوار الأدبي .
وكما أهنئ الأستاذ يسين عرعار على اختياراته الموفقة لضيوفه , كما أهنئه بعيد الأضحى
المبارك وكل عام وأنتم بألف خير .
أستاذي القدير عبد المنعم محمد خير إسبير : - 
أبهرتني سيرتكم الذاتية , المليئة بالعطاء ,
وأرجو منكم أن تتحفنا دائما بقصائدك 
الرائعة من ديوانيك :
1 - من ذاكرة أيامي "  
" 2 - جاهلية بعد الإسلام " .
 كما أرجو أن تسمعنا الكثير من هذه القصص الرائعة والمشاهدات
والمفارقات التي مرت معكم , والتجارب الحياتية التي مررتم بها , ففيها الدروس والمواعظ
التي يستفاد منها وتكون درسا لنا في هذه الحياة .
شكرا أستاذي الكريم لوجودكم بيننا ...
 وكل عام وأنتم بألف خير , وتقبل فائق تقديري واحترامي.