[رأفت العزي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امال حسين [gdwl][color="blue"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هو المبنى الرئيسي في هذه المباني التي كانت في الأصل قصر لأحد الإقطاعيين ،والذي كان يستخدمه لتعذيب الفلاحين الفقراء لأي خطأ منهم أو عدم دفع الضرائب له أو لتأديب أعدائه بعد خطفهم ،، وان هذا المبنى قُتل فيه ما يقرب من الألف رجل وسيده ...... تابعونا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الدكتوره الكاتبة الرائعة أمال مساؤك الخير وأكثر
يبدو أن شهر ايار \ مايو شهر يستلود ليس فقط " العفاريت " إنما قد أذن بميلاد روائية ستشيّب الولدان :)
سأتابع روايتك ويا إما أتاثر وتعجبني أو فقط أخاف و ترعبني .. فأنا لا اجيد النقد مع احترامي للنقاد .. ف
المهم \ وكما لاحظت اعلاه فانني اقتطعت هذا الجزء الذي عرّفت فيه المكان
والذي من خلاله نقلت القارئ مباشرة الى مرحلة تاريخية اتخذت منذ البداية منها موقفا لن
يضعك إلا في خانة ابناء " الثورة " أو مؤيديها كما وصفتها وبالاسم .. فهذا الأمر يحتمل
الوجهين السلبي والايجابي .. فمن يتفق معك ( مثلي ) ههههه سيُسرّ ومن لا يتفق سيضطر ..!
هذه ملاحظتي الأولى وسوف اراك في الثانية
البداية جيدة شدّت انتباهي فبالتوفيق إن شاء الله

[رشيد الميموني]

[align=justify]
أختي العزيزة آمال ..
هاأندا أدخل عالمك الغامض الذي بدأته كعرض سينمائي يبدأ ببانوراما تشمل المكان و الأشخاص قبل أن يتناهى إلينا الأصوات بمختلف أنواعها ..
ثم تبدا رحلة التشويق ليبدأ ذهننا يضع كل الاحتمالات و التصورات لما سوف يقع من بعد .
أعتبر هذا محاولة منك لاقتحام عالم الخيال الذي يمكن أن يكون عليا أو ربما تريدين خوض تجربة في المجال الميتافيزيقي .
الطريقة الفنية التي بدأت بها القصة لا غبار عليها .. بل إني أستطيع القول إنك نجحت في إثارة انتباه القارئ إلى أن ما وراء الضحكات و الضجيج أشياء تعد في الخفاء وستظهر كمفاجآت ..
طبعا أسلوبك سوف يتطور مع الزمان واحتكاكك بالمجال القصصي و الروائي .. وقد لاحظت تنوعا في استعمال الزمن .. من الماضي و المضارع .. وهذا ما يعطي للنص حركية و واقعية ..
كلمة أخيرة اقولها لك : انظري دائما إلى الجانب الإيجابي من النقد .. واعتبري كل ما يقال عن نصك رأيا يحتمل الخطأ أو الصواب .. لا يجب أن تحبطي حتى ولو كان النقد تهجما ..
أتمنى لك كل التوفيق .
[/align]

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت العزي وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الدكتوره الكاتبة الرائعة أمال مساؤك الخير وأكثر يبدو أن شهر ايار \ مايو شهر يستلود ليس فقط " العفاريت " إنما قد أذن بميلاد روائية ستشيّب الولدان :) سأتابع روايتك ويا إما أتاثر وتعجبني أو فقط أخاف و ترعبني .. فأنا لا اجيد النقد مع احترامي للنقاد .. ف المهم \ وكما لاحظت اعلاه فانني اقتطعت هذا الجزء الذي عرّفت فيه المكان والذي من خلاله نقلت القارئ مباشرة الى مرحلة تاريخية اتخذت منذ البداية منها موقفا لن يضعك إلا في خانة ابناء " الثورة " أو مؤيديها كما وصفتها وبالاسم .. فهذا الأمر يحتمل الوجهين السلبي والايجابي .. فمن يتفق معك ( مثلي ) ههههه سيُسرّ ومن لا يتفق سيضطر ..! هذه ملاحظتي الأولى وسوف اراك في الثانية البداية جيدة شدّت انتباهي فبالتوفيق إن شاء الله

الاستاذ الكريم رأفت العزى

لك كل المعزة والتقدير على تداخلك هنا فى صفحات قصتى التى أنرت جوانبها وعيونى بتواصلك

وكلامك الطيب اسعدنى واعطانى المؤشر الذى ستنتهجه فى قراءة قصتى... ولكن اعرفك ان تاريخ المكان حقيقى ....وتراه وكانه قلعة رباعية المبانى يتوسطها نافورة وحولها أحواض الزرع ويحفها من الخارج بمحازات الجدران اشجار البوهينيا ذات الأوراق التى تشبه خف الجمل وورودها عبارة عن تجمعات فى حجم باقة من الورد كبيرة بألوانها المختلفة فتجد شجرة منها تنتج اللون الوردى وأخرى اللون الأبيض وهكذا والشمس الدافئة تتخللها بلطف ...المكان جميل بالفعل

المكان حقيقى وكل الاماكن والاشخاص حقيقيون

اتمنى لك الاستمتاع والرعب الجميل وتابعنى يزيدنى شرف بقدومك وتعليقك


على فكر أنا لست دكتور وانما كيميائية موضوع الدكترة كان مشروع وتحطم على صخرة الثانوية العامة القاسية << الحمد لله

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني [align=justify] أختي العزيزة آمال .. هاأندا أدخل عالمك الغامض الذي بدأته كعرض سينمائي يبدأ ببانوراما تشمل المكان و الأشخاص قبل أن يتناهى إلينا الأصوات بمختلف أنواعها .. ثم تبدا رحلة التشويق ليبدأ ذهننا يضع كل الاحتمالات و التصورات لما سوف يقع من بعد . أعتبر هذا محاولة منك لاقتحام عالم الخيال الذي يمكن أن يكون عليا أو ربما تريدين خوض تجربة في المجال الميتافيزيقي . الطريقة الفنية التي بدأت بها القصة لا غبار عليها .. بل إني أستطيع القول إنك نجحت في إثارة انتباه القارئ إلى أن ما وراء الضحكات و الضجيج أشياء تعد في الخفاء وستظهر كمفاجآت .. طبعا أسلوبك سوف يتطور مع الزمان واحتكاكك بالمجال القصصي و الروائي .. وقد لاحظت تنوعا في استعمال الزمن .. من الماضي و المضارع .. وهذا ما يعطي للنص حركية و واقعية .. كلمة أخيرة اقولها لك : انظري دائما إلى الجانب الإيجابي من النقد .. واعتبري كل ما يقال عن نصك رأيا يحتمل الخطأ أو الصواب .. لا يجب أن تحبطي حتى ولو كان النقد تهجما .. أتمنى لك كل التوفيق . [/align]

الاستاذ رشيد أنتظرت ظهورك على صفحاتى لتضيئ الزمان والمكان

طبعا أنا فى انتظار نقدك الثرى لقصتى .... وطبعاً لا تخف فأنا اطلب النقد بإلحاح مقيت وكأنى فى امتحان حقيقى أتساءل دائماً هل سأنجح أم لا ؟؟

وأتمنى دائما التجويد والتحسين والتقيم والتقويم لإنتاجى من مبدأ التعلم والاجادة


انتظر نقدك استاذى اى كان نوعه


كل تقديرى واحترامى لحضرتك وارجو ان تشرفنى بالمتابعة

[ناهد شما]

الاستاذة العزيزة آمال
تابعتك جيداً وأرى أن روايتك ربما تصلح كمسرحية بفصول
فأنت الآن تضعين المُشاهد في اختلاق نهايات عديدة
أنا لستُ فقيهة بالنقد ولكن لي تصور بشكل عام لما أراه أمامي
فكرة روايتك تقليدية وفيها شيء من الخيال مع تأثيرها على القارئ
وأجدك قادرة على ضبط الأحداث وحبكها بشكل سلس وانسيابي وفق نسق واحد
واسلوبك كان تفصيلي في بعض المواقف وغامض في بعضها
أما عن الشخصيات كما تفضلتِ فهي واقعية لانها فعلاً تتماهى مع الواقع
وقد أضفت جمالاً على روايتك بإسقاطات متعددة رغم بعض الخوف الذي قد ينتاب
القارئ ضعيف القلب
أنتظر المزيد من هذه الرواية ولي عودة إن شاء الله
دمت بخير

[ميساء البشيتي]

غاليتي استاذة امال

بداية رائعة وموفقة

لقد استمتعت معك جدا واتابعك يا آمال

بالنسبة للرعب لا أخاف كثيرا من هذا الموضوع ربما أخبرتك

أنني كنت أتسسل إلى المشرحة التابعة لكلية الطب .. لم أكن أخاف

لكني سمعت قصصا يشيب لها شعر الرأس .. أتمنى ألا تكون قصتك من هذا القبيل

على كل الحالات انا هنا للنهاية اتابع واستمتع وادعو لك بالتوفيق

خالية من العفاريت

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما الاستاذة العزيزة آمال تابعتك جيداً وأرى أن روايتك ربما تصلح كمسرحية بفصول فأنت الآن تضعين المُشاهد في اختلاق نهايات عديدة أنا لستُ فقيهة بالنقد ولكن لي تصور بشكل عام لما أراه أمامي فكرة روايتك تقليدية وفيها شيء من الخيال مع تأثيرها على القارئ وأجدك قادرة على ضبط الأحداث وحبكها بشكل سلس وانسيابي وفق نسق واحد واسلوبك كان تفصيلي في بعض المواقف وغامض في بعضها أما عن الشخصيات كما تفضلتِ فهي واقعية لانها فعلاً تتماهى مع الواقع وقد أضفت جمالاً على روايتك بإسقاطات متعددة رغم بعض الخوف الذي قد ينتاب القارئ ضعيف القلب أنتظر المزيد من هذه الرواية ولي عودة إن شاء الله دمت بخير

أهلا وسهلا بك أستاذتى القديرة ناهد شما

فقد غنتظرتك لتمر على قصتى ...وكنت متأكدة انك لن تخذلينى ...وكان حدسى فى محلة وحضرتى هنا لتشجيعى

كل الشكر لك واتمنى أن تعجبك قصتى بالمتابعة والاحداث الكثيرة

كل الاحترام والتقدير

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي غاليتي استاذة امال بداية رائعة وموفقة لقد استمتعت معك جدا واتابعك يا آمال بالنسبة للرعب لا أخاف كثيرا من هذا الموضوع ربما أخبرتك أنني كنت أتسسل إلى المشرحة التابعة لكلية الطب .. لم أكن أخاف لكني سمعت قصصا يشيب لها شعر الرأس .. أتمنى ألا تكون قصتك من هذا القبيل على كل الحالات انا هنا للنهاية اتابع واستمتع وادعو لك بالتوفيق خالية من العفاريت

أهلا وسهلا بك أستاذتى الحبيبة ميساء

تواجدك هنا يشد على يدى ويشد أزرى لعرض تلك القصة التى ترددت كثيرا لعرضها وسط فطاحل ومتمكنى الأدب وفنونه ...ولكن كان لابد من تقيمها أدبياً بعد عرضها فى أحد المنتديات الشبابية والغير متخصصة ولاقت الكثير من الاستحسان

وأتمنى لك كل الاستمتاع ولا تبخلى على بالنقد فهو لى تعليم وتجويد

متابعتك شرف لى مع كل احترامى ومحبتى لك

[رولا نظمي]

الغالية آمال حسين
انا ما قرأتها بالليل خفت ههههههههههههه
لأنو امي مش حدي هههههههههههه
وقرأتها الصبح بس للآن القصة مثيرة وبدي اعرف شو راح يصير
وانا انتظر بشوق لأعرف الباقي ههههههههه
دمتي بالف الف خير

[د ثروت عكاشة السنوسي]

أختي المبدعة الأرقى/ آمال
تحياتي على فكرك.. وفكرتك في الكتابة خاصة في هذا النوع الصعب من الروايات البوليسية،
فهو يحتاج لخيال خصب ، وشخصية قوية.. وقلب قاس.. ولذا كنت أعتقد أنه لا أحد يستطيع الكتابة فيه بعد (أجاثا كريستي) سوى بعض الرجال القاسية ملامحهم وقلوبهم ، أو من يعايشون مثل هذه المواقف من رجال الشرطة.. لكني فوجئت بك تسطرين روايتك البوليسية إلى هذا الحد بتمكن وفي سهولة ويسر.. أكملي أختى الغالية ، فأنا .. بل ونحن نتابعك جميعنا بشغف.. راجين لك كل التوفيق والنجاح..
تحياتي لقلبك الأشد.. وفكرك المنظم.. وحرفك الرائع القدير
د/ ثروت عكاشة السنوسي
عضو اتحاد كتاب مصر