رد: La vieille âme et l’ange
بداية وربما لأول مرة سيكون تعليقي على ما قرأته من ردود كانت بين الأدباء محمد الصالح - صاحب النص- ورشيد الميموني ثم عادل سلطاني ، لقد قرأت فخرا جمعنا، وحدتنا العربية والمغاربية التي يجب أن تظل قائمة في نقاء مهما حاول البعض إفسادها، قرأت أخوة وإنسانية وأدبا جمع في أشخاص كأنهم شخص واحد..
قرأت حبا .. أعتز أني قرأته وعرفته، فشكرا لثلاثتكم..
وأعود للنص واسمحوا لي أني سأكون استثناء إذ أفاجئ حديثكم الفرنسي بتدخلي العربي؛ يا سيدي كنت قرأت لك قبلا شعرا عربيا وظفت فيه الأسطورة فبدوت كالسياب أو أدونيس.. والآن بالفرنسية مع أنتروبوفاجوس بمن أشبهك؟ Jean de la Fontaine مثلا؟( ابتسامة) بلادنا ستعيش أحلاما جميلة وتعيش واقعا أجمل.. هذا الأمل
وسيظل قوس قزح ملونا يبشر بطبيعة غناء جميلة تحيي النفوس بعيدا عن أنتروبوفاجوس وعن سربروس
|