رد: مفرقعات..
ياسيد اللغة ... وسيدا للعروبة... هو ذا الشعر...رفيقك الوفى... وحسك الظليل... تكتب الصمت الأخرس ... أو المنخرس...والله انك تخرج الهموم من القلب فتتعلق بالأهداب... فتجعلنا نرى الأفكار قد شلت.... والايادى قد قصرت أو انقطعت بتهمة.... لازالت الصور أخى معلقة... على الحائط ...فى الذاكرة... ان الذين قتلونا... لازالت أياديهم ممدودة لنا لنقبلها.... كنت اظن قبل أن أقرأ قصيدك أن العمر سيحلو... وأن المستعمر سيجلو... وأن النت من عندهم... هو لنا... ياحسرتنا.... لماذا كلما نمنا... اتيت أخى لتقلقنا... لتوقظنا... لتخبرنا بأن عدونا... لازال يملك أرضنا.... كتبت دراستى عنك... وانتهيت منها... لم يتبق الا أن أكتبها الليلة أو غدا... تقبل عذرى... فجرحى لاضفاف له....تحياتى اليك ... شقيقى الجزائرى....واخى بنص كتاب الله....انما المؤمنون اخوة...أدعو الله أن يجعلنى واياك منهم... أخوك.. وذلك رفعة لى ... د . رمضان الحضرى...
|