[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما الفاضل محمد الصالح الجزائري سمفوينة رائعة رغم أنها مغلفة بالحزن عشت بين سطورك وتألمت لألام كلماتك كلمات جميلة عانقت أحاسيسنا دمت ودام يراعك ياَ ملاكي ! رحلة العمر ثوانٍ، فاحضنيني ! خَبّئيني.. بتُّ أخشى منْ تباريحِ السّنينْ.. ترحلُ الأفراحُ جمْعاً أوْ فُرادى ، وأنا حزنيَ باقٍ ما رحلْ ، أرجوكِ لا.. لا تتركيني..

أختي ناهد كل هذا من عمق ونبل ذائقتك...أدامك الله أختا تنبض بالمودة الصادقة..شكرا لك على هكذا مرور دافئ عذب...مودتي...

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حليمة سلام على من اتبع الهدى ... أرجو ألا تعترض على هذا السلام أستاذي الصالح ... لن أقول في رائعتك شيئا لكي لا أظلمها .. أكتفي بتسجيل إعجابي بها .. وبصاحبها ، وبمقدرته الشعرية .. الرمزية والانزياحية الرائعة ... تحياتي لكم .. فتى سوريا ..

فتى سوريا الرائع..لك الحق في القول وفي الصمت وفي كل شيء...جميل أن يقرأني الفتى الرائع وأحد أبنائي الرائعين !!! الحمد لله أنها أعجبتك !!! مودتي ..

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل ابوعمر لن يرفع قدر السماء أن نقول كم هي عالية .. دعني انحني وامر حنى أستظل أكثر بهذه السماء الشعرية بنجومها واقمارها ولمعانها وسحب الغيم المحملة بالحزن النبيل الماطر شذا والعاطر أريجاً يغمر الوجدان .. تحياتي وتقديري ومودتي لقلم كبير ..

ولدي عادل الرائع... ولأنك مرهف الحس إلى حد كبير... وأنتَ الأجمل دوما أيها الجميل..أنتَ وإخوتك كل ذخري وفخري...مودتي..

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه شرف الدين اي رجل انت اي عاطفة تسكنك شاعر يحتضن لهيب الشمس وبروده الشتاء حب ينسل من المسام ليسكن في سطور الجمال أي شاعر انت كيف لقلبك ان يتماهى بصور من حروف ويرسم على جبين القوافي لوحات من الابداع أبتي اي انسان يعشعش في حناياك أبدعت فأجدت سلم نبضل ويراعك ما فض فوك ايها المحتضن لالوان الحياه فلذتك رائعه وجميله وتعجز حروفي عن الوصف احييك ابتي ابنتكم التي تحبكم في الله فاطمه

البنت البارة فاطمة..وأي ابنة بكل هذا الحسّ الراقي !!! أملي في تفوّقكم كبير..لا حدّ له..نرجو أن نكون وفّقنا في تحفيزكم أبنائي الرائعين...شكرا لك على هكذا مرور طيب جميل جمال روحك..مودتي..

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحافظ بخيت متولى ماض ومرآة مدخل رمزى مقصود - سيدى - وموضوع بعناية ليخلق شعرية العنوان عبر مفارقة جميلة بين زمن مهاجر وزمن مقبل اكتسب الزمن المهاجر صفته الأصلية لا لسلطة الماضى التى تؤطر الحاضر وترسم الخطوط العريضة للمستقبل وإنما لكونة محور ارتكاز المستقبل متجاوزا الحاضر وهذا ما كشفت عنه نهاية النص التى توقفت عند الماضى فقط"وأرى وجْهيَ فيكْ ، مثلما بالأمس أضحى.. ما تغيّرْ!!" وزمن مقبل يشكل كل امنيات الشاعر فى الوصول الى حاتلة اعتراف الرمز / الحبيبة به كونه كيان يسعى الى خلق تماهى يحيا به لذلك توالت افعال الامر الداخلة فى نطاق الرجاء لكنه امر كالهمس محب الى نفس المأمور وكاشف عن لوعة الآمر وهذا يجرنا الى القول بأن عنوان النص يصبح جزء من متنه وهذا التشكيل يشكل قمة الوعى ويلغى مقولة ان العنوان مختزل برجماتى لنص لا هنا نقول ان النص يحتاج الى عنوان ولذلك يمكنا ان نضيف العنوان الى كل افعال الامر فى النص فيحدث التماهى الموازى" احضنينى ماض ومرآة / خبئينى ماض ومرآة" وهكذا وهذا التوظيف يصبح الى حد بعيد مشابه لتوظيف تيار الوعى فى القصة وتوظيف معطيات الشعر هنا يدل على نبل الهدف فى خلق معادل بين الذات والقصيدة بكل مكوناتها الموسيقية والشعرية وهذا يشير ايضا الى ان النص يحمل قيم الجمال والخير والشفافية وكأنا ايضا نقرا شعرا داخل نص شعرى شعرا يرواح بين الماضى المهاجر والمرفوض وبين المستقبل المنشود المرغوب وهذا التوظيف يفتح الباب امام كونية النص وصلاحه لكل زمان لانه خلق من الزمن الميتافيزيقى زمنا شعريا طافحا بالجمال وفلسفة الرؤيا عبر انزياح لغوى مفرط فى وعيه فالشاعر هنا ايضا لعب على وعى اللغة بامتياز فى معمار النص وعرج على لاوعى اللغة فى توظيف الانزياح كم انت رائع وجميل سيدى الجميل

الأخ والناقد الكبير عبده..أشكرك على قراءتك العاقلة الواعية العارفة... معك أعيد قراءتي مرات ومرّات ..أنت تكتبنا مرة أخرى فتجعلنا نبدو أجمل وأجمل!!! الشكر قليل أخي عبده في حقك ووقوفك إلى جانب إبداعاتنا..بغض النظر عن الأسماء..يعجبني فيك اهتمامك بالنص والنص وفقط !!! ما أجملك وما أبدعك ..فاق نقدك النص نفسه!!

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]ماأجمل ماغزلت هنا أستاذ محمد. عيون من نحب مرآة جميلة صافية حين تعكس مانتبادله من مشاعر صادقة نسمو بها ونزدان. تقديري وتحيتي [/align][/cell][/table1][/align]

الأخت نصيرة..شكرا لك على مرورك الهادئ الجميل الشفيف...مودتي أيتها الإنسانة والمبدعة الرائعة...

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان الجزائري النبيل نص يحض على القراءة مرارا والعود أحمد لتستبين خفايا الشعور وتراميز السطور متمكن وعميق سلم القلب والفكر أخي الكبير ولا عدمتم الألق مودتي

الشاعر الأنيق ألبير .. وأنتَ الأجمل دوما ... أدام الله ألقك أخي الشاعر الإنسان والإنسان الشاعر...مودتي..

[عزة عامر]

واعذريني ياقصيدة الجمال اعذريني
إن أنا مدحت فيك بلا وفاء اعذريني
ونهرت أبجديتي بين يدي فلتسعفيني
رائعة وأكثر من رائعة .. شكرا لك. أ.محمد الصالح الجزائري

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر واعذريني ياقصيدة الجمال اعذريني إن أنا مدحت فيك بلا وفاء اعذريني ونهرت أبجديتي بين يدي فلتسعفيني رائعة وأكثر من رائعة .. شكرا لك. أ.محمد الصالح الجزائري

[frame="10 98"][align=justify] الرائعة الأستاذة عزة..بعد أكثر من أربع سنوات ها أنتِ تعيدين حرفي إلى الواجهة بهذا المرور الأنيق الدافئ الجميل..بوركتِ وبورك مرورك..[/align][/frame]

[خولة السعيد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري [read] ياَ ملاكي ! رحلة العمر ثواني، فاحضنيني ! خَبّئيني.. بتُّ أخشى منْ تباريحِ السّنينْ.. ترحلُ الأفراحُ جمْعاً أوْ فُرادى ، وأنا حزنيَ باقٍ ما رحلْ ، أرجوكِ لا.. لا تتركيني.. خبّئيني ، في ثناياكِ حُداءً أو زَجَلْ ، إنْ تسحريني.. حوّليني بَيْتَ شِعْرٍ في الغَزَلْ ، ثمَّ انشديني ألفَ مرّهْ ، واحفظيني .. رَدّدي أحْرُفَ اِسْمي ، قَطّعيها و زِنيها ، طَعْمُها ـ إنْ تلفظيها ـ كالعسلْ ! أوْ دعيني شَطْرَ بيتٍ ، واحْذفي إنْ شئْتِ شَطْرَهْ.. وانشديني أَلْفَ مَرَّهْ ! فَاَنا : بيتٌ و شطرٌ ، وأنا: حرفُ رويٍّ في قصيدٍ ، هُوَ عندي ، خير ما في الكون هذا ألف مرَّهْ ! يا ملاكي ! لمْلمي أوْراقَ عمْري ، لمْلميها.. وانثريها سوف تزْهرْ، ذكرياتٍ أوْ رياضاً منْ حنينْ.. واملئي منْ حلمنا الماضي سِلالاً ، هدْهديني .. وارسميني قبلةً عجلى ارْسميني ، نظرةً خجلى ارْسميني ، وأعيدي رسمَ حبٍّ متّقدْ ، لا تتركيني ، للغدِ الآتي بقايا منْ حطامٍ ، أو قصيداً لا يغنّيه أحدْ ! مُنْذُ عامٍ ـ كالمرايا ـ فيك أنظرْ.. كلّ يومٍ أنتشي بالدفْءِ أكثَرْ ! كلّ يومٍ ، صفحاتي هِيَ أعْطَرْ ! وأرى وجْهيَ فيكْ ، مثلما بالأمس أضحى.. ما تغيّرْ!! [/read]

يا هذا ما هذا؟
مالي كنت أمر على هذا العنوان مرور الكرام البخلاء؛ وأحرم نفسي من قراءة هذه الرائعة؟ فتحت بتردد هذا المتصفح إذ كنت أنتظر أن يجذبني إليه عنوان آخر... حتى اختطفتني هذه الكلمات...
أ أقول لك أستاذي الفاضل بم تذكرني أيضا؟ بدايتها ؛ ذكرتني بأغنية سمعتها حديثا لماجدة الرومي " بالقلب خليني" وبأغنيات أخرى نسيتها وأنا أقرأ الكلمات.. لن أستمع مجددا لتلك الأغنيات.. سألحن هذه وأحفظها " ابتسامة"
يا سيدي مع أن كلماتك من منعطفات الماضي إلا أن الأمل في مستقبل جميل كان طاغيا بأفعال الأمر...
المهم.. سأنصرف.. ولن أستأذنك في أن أحفظ النص.. سأقوم بذلك دون إذن ( ضحكة الآن)