[صبحي ياسين]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكمت خولي أخي الحبيب الشاعر صبحي ياسين أقدر فيك هذا الحس الإنساني المفعم بالمحبة . قصيدتك جميلة بلغتها وأصالة مشاعرها وموضوعها إنساني . تقبل مروري المتواضع . حكمت نايف خولي

قلمنا الراقي حكمت خولي اعذرني
الشبكة تداخلت خيوطها
قد جئتكم ودموع القلب تنهمل= وحمرة الخد أدمى لونها الخجل
شكرا على فيض قلمكم الرائع
دمت في القلب

[صبحي ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون الأخ صبحي جميل بوحك الإنساني , وصادقة مشاعرك ,, فالإرهاب , والقتل للقتل , ليس لهما دين ولا وطن , إلا لدى العنصريين الصهاينة ,, فمن هود القدس , وقتل الأطفال , والزيتون وبقر البطون , في فلسطين , هو الذي يقتل المسيحيين , في مصر والعراق , والمسلمين في العراق , وأفغانستان ,وفي راوندا , والسودان , والبوسنة , والهرسك ,,,, أخي إنه جبروت الأمبراطور العا لمي , وأعوانه من كل الأديان ,,, فالدين براء من سفك الدماء فالقتلة في العراق ثلة من مافيات تجار العقارات , والبناء تقاطعت مصالحهم ,مع مصلحة من يرسم الخرائط الجديدة لتقسيم الوطن العربي , ليستولد كمشة جديدة من الدول ,, وبمصر هم من المرتبطين بالموساد ,,, لزعزعة الاستقرار في أم الدنيا والسودان على مذبح الانفصال ,,,, أخوك حسن

تعرف معاناتنا أخي حسن
وما زالت لكنها أخف قليلا
شكرا صاحب الكلمة الموقف
نبضك سار في كل حرف
دمت لنا علما على الدرب

[صبحي ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حليمة سلام عليك أستاذي الجليل والشاعر القدير صبحي ياسين ... والله إن العين لتدمع وإنّ القلب ليحزن على ما حصل مصر الحبيبة ، فنحن لا نرضى ولا أحد من المسلمين يرضى ما حدث من قتل لإخواننا في الإنسانية، وهذا هو القاتل الغادر ، لا يميز بين مسجد وكنيسة ، ولا بين رجل دين مسلم كان أو مسيحي، فآلة القتل واحدة ، والقاتل واحد ، والهدف واحد ، ولا تخفى علينا الفتنة التي أراد العدو أن تفتعل ، عندما اختار لفعلته الغادرة تلك، ذلك التوقيت الحساس ... ولكن الأمة على ما نرى أصبحت أكثر وعيا ، وإدراكا لمرامي العدو ، وأكثر صحوة لأهدافه ، التي فشل في تحقيقها على أرض القتال ، فجاء ليحققها على الأرض المدنية ، بين المدنيين ..لإشعال الفتن التي ما زال يوقد نارها كلما خبت .. اسجل إعجابي بقصيدك ، واحترامي لشخصك .. فتى سوريا ..

صدقت والله يا محمد
ومعك قلبا وقالبا
هناك ساحات أخرى للبطولة والرجولة
بعيدا عن النساء والأطفال
دمت في القلب يا محمد
وشكرا لك و لرأيك الطيب