أين تذهب هذا المساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - الصفحة 2

Arouba Shankan · 01 / 04 / 2011, 25 : 11 PM

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ


	[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]فكرة جميلة عروبة . أنا شاهدت يوم أمس فيلم لدوستين هوفمان و كان في الفيلم لحوحا ليحظى بموعد مع المرأة التي أعجبه و ظل يلح في لقاء اته وتشجيعها و هزيمة ترددها لبداية حياة جديدة معا. ترى هل نحتاج في حياتنا فعلا لأشخاص لحوحين لجرأة أكثر؟ هل التردد في نظركم يضيع على المرء فرصا أم أن العادات والتعود على نمط معين أريح وأسلم؟ عنوان الفيلم هو: Last chance harvey [/align][/cell][/table1][/align]

ومساؤك حلو أيضا أ،نصيرة
سنعود له بعد أن ننهي مساء أ.رشيد

لا شك لولا الإلحاح ماخرجت الأفكار ولبت حاجاتنا
قد يفوت التردد فرصا ،نأنا من أرهقني التردد ذات يوم ،!

لنا عودة لمساوك السابع
أقصد مساء الفن السابع
تحيتي

Arouba Shankan · 01 / 04 / 2011, 31 : 11 PM

اقتباس

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي


	زمان أنا نصيرة كنت أحب الالحاح لكن هذه الأيام أكرهه جدا وأحب من يفهم عالطاير هههههههههههه يمكن السن بيلعب دور هههههههههههههه ومع ذلك سأبحث عن الفيلم ربما اخرج من عزلتي thanks

أجد بنفسية أ.ميساء الشباب والحيوية ،والإلحاح قد يكون السمة الغالبة
مجددا لمست بعضا من التغيير في جوانبها
غطت على الإلحاح
هل أصبت
أرحب بك مجددا ،،ولنا جلسة مع كل مساء

Arouba Shankan · 01 / 04 / 2011, 37 : 11 PM

اقتباس

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور خليل البدوي


	بعد عودتي من العيادة أرسل مقالاتي للجريدة عن طريق المسنجر أصلي العشاء أتناول العشاء مع عائلتي أتابع الأخبار اجلس أقرأ ----------- كم جزء من القرأن ----- حتى استطيع ان اختمه ان شاء الله لأعيد قراءته مجدداً بعد كل ختمة وكل ختمة أهديها لوجه الله تعالى على روح الشهيد صدام حسين ولشهداء المسلمين في كافة أصقاع الأرض والدموع تنهمر من عيني. أصلي ركعتين لوجه الله تعالى وأنام ملاحظة: جدولي يتغير كل يوم حسب ظروف عملي، ما عدا الصلاة والقرآن الكريم فهي من الثوابت

ليس هذا كل شئ

أرحب بكم أولا الدكتور خليل البدوي
أهلا بانتسابكم لنور الأدب ،،أخا وموجها ،،وعضوا دائماَ
لا شك أن مساءاتك غنية ،غنية جدا
المساء الروتيني لا يستهويني
نريد لمساءاتنا التميز
مساء غزو العراق هل لك أن تحدثنا عنه ،سيكون لتميزه حزنا لاشك ،،
لنستوعب المأساة أكثر ،،ونستفيد
أرحب بكم ثانية
بانتظاركم
تحيتي

Arouba Shankan · 01 / 04 / 2011, 40 : 11 PM

نعود لمساء أ.رشيد
وماذا أيضا ،الاماكن العتيقة تخبئ الكثير والكثير ،غموض وتاريخ
مالذي تقوله لك
تلك الاماكن

Arouba Shankan · 01 / 04 / 2011, 45 : 11 PM

من أين جاءت فكرة
أين تذهب هذا المساء؟؟؟
هل تذكرون محمد عبد الوهاب
لا شك أنكم تذكرونه رغم تزاحم أسماء المغنين والمطربين وووو
بصمات نادرة ،لن يأتي مثيلها
أين تذهب هذا المساء
أتذكرون محمد عبد الوهاب عندما يأتي المساء
من منا نسيها
هذا المساء وكل مساء ستكون وراءه ،أغنية محمد عبد الوهاب
لم أتصفح أي منتدى لأطلع هل الفكرة تقليدية أم جديدة
ما يهمني أن تعجبكم وتخلق نوعا من التغيير
بعد عهد الثورات الذي عصف بالجمود

مساؤكم طيب ،و أمسياتكم القادمة أحلى
بإذنه تعالى

Arouba Shankan · 01 / 04 / 2011, 55 : 11 PM

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

ناجية عامر · 02 / 04 / 2011, 31 : 12 AM

فكرتك رائعة عزيزتي أستادة عرو بة
أتمنى أن تكون غنية بما لد و طاب من الأطباق المفيدة
طاب مساؤك غاليتي

ميساء البشيتي · 02 / 04 / 2011, 45 : 12 AM

تنعشين مساءتنا يا عروبة بعد أن اعتراها الصدأ
عبد الوهاب وهذه الأغنية التي لا تنسى أبداً
فرصة كي أعود وأوطد علاقتي مع المساء
الآن أشاهد فيلما ربما هو جميل بعض الشيء لكن أنا تستهويني
الأفلام التي تتحدث عن الكوارث الطبيعية زلزال ، بركان ، عواصف
وأحب مشاهدة بعض أفلام الرعب أما بالأفلام العربية أحب فقط الكوميدية
لكن الفيلم الذي أحببته جدا هو عسل أسود وأنصح الجميع بمشاهدته
بالماضي كنت أحب المساء مع الطرب الأصيل ومشاهدة الليل وهو يهبط
كزائر محبوب ومرحب به لأنه يجلب معه الهدوء والصفاء أما اليوم
لم أعد أحب الليل لأنني أمضيه بعيداً عن النوافذ وهي التي تصلنا بالعالم
ربما كانت النافذة أهم جزء بالبيت وربما هي رئته التي نتنفس بها
لذلك أنا أكره جدا النوافذ المغلقة وأكثر منها أكره الستائر
طاب مساؤكم جميعا

رشيد الميموني · 02 / 04 / 2011, 07 : 02 AM

[align=justify]
المساء في ساحة الفدان ممتع .. وحميمي ..
كان يجلس هناك متقاعدو الحرب الإسبانية (1936/1939) بين الجنرال فرانسيسكو فرانكو و الجمهوريين .. وفرانكو انطلق من شمال المغرب ليقضي على الجمهورية الفتية التي كان يساندها ثلة من الأدباء منهم الشاعر فيدريكو كارسيا لوركا ..
المهم .. ساحة الفدان كانت تعج بهؤلاء المتقاعدين الذين كنا نطلق عليهم اسم (الريتيرو) يعني المعاش .. أو التقاعد .. و يحكون ذكرياتهم و أهوال و فظائع الحرب .. وكثير منهم كانوا من المعطوبين ..
بالقرب من الفدان ، باب الرواح التي تؤدي إلى جانب من المدينة العتيقة التي تزخر بأريج الماضي منذ أن حل الأندلسيون بعد سقوط غرناطة عام 1492 ، لكن النزوح كان قد بدأ بعد تساقط المدن الأندلسية في يد إيسابيلا و فرديناند ..
بعد ترميم أزقة المدينة و وضع أصص و مزهريات على جانب بعض الطرقات ، صارت أكثر جمالا من ذي قبل ..
ولازالت بعض القصور هنا تحكي عن ماض جميل .. و التجول سواء ليلا أو نهارا يعطي لجولتك نكهة .
شكرا أختي عروبة على اهتمامك .
تصبحون على خير ..
[/align]

شيماء البلوشي · 02 / 04 / 2011, 45 : 02 AM

اولا .. شكرا استاذتي عروبة على هذه المساحة ..
ثانيا .. ارحب بالدكتور البدوي .. واتمنى لك اقامة طيبة معنا ..
وربما احسدك على امسياتك :) .. حسد صحي وليس مرضي :)
ثالثا ....
اين اذهب هذا المساء ... او ماذا افعل ..
اقضيه دائما في البيت مع عائلتي الصغيرة وغالبا ما اكون معكم عبر الاثير ..
اتمنى ان اخرج واهيم في الشوارع احيانا .. خاصة واننا على ابواب الربيع ..
لا تستهويني السينمات .. ولا ادخلها الا لمشاهدة افلام الكرتون .. اعشق الافلام العربية القديمة ...
ولكني احب مشاهدتها وحدي دون ازعاج .. لانني ابكي دائما في النهاية :)

والى لقاء اخر .. في مساء اخر .. وفكر اخر ...