بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأحباب الأعزاء على القلب والروح في منتدى نور الحب والأدب والفخر والمجد
حياكم الله وجزاكم خير الجزاء .. ورحماكم بي أحبة الزمان والمكان ..
فاني ما كتبت هذه الكلمات إلا من باب المودة والمحبة والفرحة التي غمرتني وأنا ألج بوابة النور والأدب صحبة النخبة من أبناء الأمة .. وما فعلته إلا مزحة تعبر عن شوقي لكم فانا أعرفكم وانتم تعرفوني .. اعرف أنكم تحبوني و إني أحبكم ولقد سبقت قلوبكم المحِبة كلماتكم الرائعة وطيوفكم الزاهية ، التي كنت وما زلت أتعطر بها داخل المنتدى وخارجه ، وترحيبكم الذي سبق دخولي داركم ، آو دارنا العامرة بإذن الله ..
واخجلي مما جنيت وما فعلت ..!! وويل لي من نفسي ..!! إن فهم كلامي على غير سجيته ، وويل لي إن لم تصفحوا عني .. فوالذي نفسي بيده ما قصدت إلا إشاعة أجواء المحبة والصفاء بيننا ...
العزيزة ميساء البشيتي
حياك الله وأجزل لك الثواب والحب والرضا في الدارين .. صِدقا قلت وهذا ما اعرفه وأنا واثق منه ووالله أنا خجل منك .. فاعذريني .. وكم يشرفني ويسعدني انضمامي لبيت الحكمة دارنا العامرة إن شاء الله .. وما قلته إلا لأني كواحد من أهلي وأنا ادخل بيتي ... وحتى الذي يدخل بيته يسلم على أهله فكان ما قلته سلام محبة وشوق .. تقبلي فائق احترامي ومودتي ..
العزيزة نصيرة تختوخ
حياك الله يا بهية .. واعرف حقا ما أشرت إليه فانا من أهل البيت ولقد سبقتني محبتكم التي ر فرفت فضاءاتها في كل كلمة كتبتموها .. يا لسعدي بكم ..
تقبلي مودتي واحترامي وعذري
مرة أخرى عزيزتي ميساء
عداكم العتب سيدتي الفاضة ويا لسعدي بضيافتكم .. ثلاثة أيام حق الضيافة للغريب والضيف ..أما أنا العبد الفقير لله فلست غريبا ولا ضيفا بل من أهل الدار .. ووعد مني إن شاء الله أن أستضيفكم – بعد تحسن الأوضاع في العراق - في مضارب أعماكم من قبيلة الجبور ، كبرى قبائل العرب في العراق والوطن العربي والمعروفة بعروبتها وأصالتها ومواقفها العربية والإسلامية وتحديها للاحتلال والعدوان والظلم ، في مدينة الموصل من محافظة نينوى العظيمة .. مدينة النبي يونس عليه السلام والنبي شيت والنبي إدريس والنبي جرجيس والأولياء والصالحين وأبي تمام ، والعرب الاصطلاء والتي مازالت لحد الآن تشكل شوكة في حلق المحتلين وما زال أهلها معتصمون ويتظاهرون منذ أسابيع ، في ظل تعتيم إعلامي كبير ، مطالبين بخروج المحتل .. أقول هو وعد بإذن الله أن أستضيفكم إخوة وأحبابا في مضارب أهلكم متى وأنى شئتم بإذن الله وسأفرش لكم الطريق زهورا وورودا زاهية الألوان على ضفاف دجلة الخالد بإذن الله ..
مع خالص مودتي واعتباري
العزيزة عروبة شنكان ( اعتقد أن الاسم صحيح )
حياك الله يا بهية ومتعك بحبه ورضاه .. وأسرني مرورك العطر وكلماتك البهيات الأنيقات أناقة اليراع والفكر والقلب الذي كتب ورسم .. وأنا معك فيما قلت ، فان التكنولوجية هنا في المنتدى تحتاج إلى وقت كي نتعود عليها ومنها الخمسين مشاركة .. إما عن دعوتك فانه يشرفني حضورها طالما هناك فرصة للحضور وسمحت لنا هموم أهلنا في العراق ومشاغل الجامعة والصحيفة التي أديرها ومشاغل البيت والفكر .. بوركت من صباح الدنيا وحتى فجرها ..
مع كل الود والاحترام والاعتزاز
الحبيب في الله ، السامق عبدالكريم سمعون
حياك الله ياغالي .. ومرحبا بك متألقا مبدعا .. ولقد عرفت كل شيء كما أخبرت في كلماتي السابقات وأنا أتساءل عن النور الذي يشع ويسطع !! رأيت فعلا قمران ونجوما وكواكبا أنارت سماء المنتدى وفضاءاته بشعلة من وهج المحبة ونور القلب والروح .. حفظك الله وحفظ شقيقات الوفاء والمحبة والبهاء والإطلالات البهية ميساء ونصيرة وهدى وعروبة وكل نجمات المنتدى المضيئات ، وحفظ الله كواكبنا الساطعة ، من مفكري المنتدى وكتابه وأعضائه وإدارته ، والذين وهجوا بطلعاتهم البهية وسطعوا في قلوبنا سطوع شمس العراق وعروبته ووحدة أراضيه وترابه وهو الوهج الذي خفف عنا ظلمة سماء العراق المحتل وخفف عنا هموم الانطفاء المتكرر في كهرباء العراق التي باتت غريبة عن أغنى بلد في العالم ..
فما أسعدني بهذا التالق الذي متعنا الله به من كواكب ونجوم سماء منتدانا الشامخ .. جزاك الله خير الجزاء ومتعك بحبه ورضاه ..
مع خالص مودتي ومحبتي
الأخ السامق البهي حسن إبراهيم سمعون
حياك الله ياغالي .. ومرحبا بك وأتشرف بمصافحتك عبر أثير المحبة وصفحات الحب في منتدى الأطهار والأنوار .. ولا أريد أن اكرر على حضرتك ما سبق أن قلته لأنك لابد أن تكون قرأته .. فما أنا العبد لله إلا فقيرا ومحتاجا ومتعطشا لحب الله وحب أهلي وإخوتي فتصرفت على هذا الأساس .. وأنا الآن في حضرتك أتحدث خجلا عن كلام ربما فهم مني خطا ... واستغفر الله ، فنحن عبيد الله لا نبغي إلا إرضاءه وحبه ولي ورد يومي بمائة مرة : ( اللهم إني أحب لقاءك فأحب لقائي ) .. وما بلغه أي إنسان في الكون ( عدا الأنبياء ) من رقي وتطور وإمكانية وكفاءة وعلم ومعرفة لا يساوي شيئا في علم الله ونبقى نتوسد منبر المعرفة والعلم حتى آخر يوم في حياتنا كما يقول نبينا صلى الله عليه وسلم ( اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد ) ...
حياك الله ومتعك بحبه ورضاه
البهية السامقة هدى الخطيب
حياك الله وبارك فيك ورعاك .. ومثلما قلت لإخوتي وأخواتي .. وأنا شاكر لك تفضلك بترحيبك الحار ولقد اطلعت عليه في حينه ..
وكلك ذوق وأصول فسامحيني على كلمات أردت بها المحبة والاشتياق لكم ...
متعك الله بحبه ورضاه وأكرمك بالإيمان والهدى والنور
البهية العزيزة ناهد شما
حياك الله أيتها السامقة العذبة
وأشكرك جزيل الشكر وكلمات رائعات معبرات عن ذوق وأصول ومحبة .. سائلا الله أن أكون عند حسن الظن .. جزاك الله خير الجزاء .. وأتشرف بإطلالاتك العطرة
مع خالص مودتي ومحبتي
العزيزة السامقة بوران شما
حياك الله أيتها السامقة وأشكرك ومشاعرك العطرة ..ولكني أتساءل لم الوجه الحزين والباكي في الصورة ؟ .. فان تقصدين تعبيرا عن ماساتنا في فلسطين فإننا في العراق ذبحنا من الوريد إلى الوريد ومع ذلك قلبنا على فلسطين والزمن ليس زمن بكاء بل عمل .. احترم مشاعرك المعبرة عن عمق المحنة والجرح والنزف.. واني اذكرك بان الاطفال الذين تدرسين إذا رأوا صورتك فإنهم سيبكون أيضا .. ارسمي البسمة على وجوههم .. أنا العبد لله قدمت أكثر من ثلاثين شهيدا من عائلتي آخرهم ولدي محمد ( 34 عاما ) متزوج ولديه بنتان يتيمتان وزوج ابنتي شهيد ولديه يوسف اليتيم وابن أخي احمد وابن خالي عبدالهادي وخمسة من أبناء شقيقتي الوسطى معتقلين في سجون الاحتلال الأمريكي وغيرهم كثيرون .. ومع ذلك فإننا نكتم حزننا وغضبنا عن أطفالنا كي لا يتعودوا الحزن وهم صغار .. أنا لا اقصد ن تغيري الصورة بل هي كلمات حفزتني صورتك على البوح بها مودة ومحبة ومشاعر تختلج في القلب أزف وقتها للبوح بها وهكذا كان فعذرا أستاذتي العزيزة .. تقبلي فائق احترامي ومودتي
أخي الغالي جمال سبع
حياك الله وفعلا غمرتموني بمحبتكم التي اعجز عن التعبير بعشرات الصفحات
وعذرا إن فهم كلامي خطا .. متمنيا لك أيها الشاب الأنيق السامق كل الحب والتقدير
ولك مني ومن اهلك في عراق الجرح والرباط والجهاد خالص التقدير والاعتزاز ..
مودتي ومحبتي